فوائد تدليل الأطفال للكبار بعد أن يكبر الطفل ويصبح ولدًا، يظن البعض أنه كبر وأنه ليس من الصواب معانقته، وهذا من الأخطاء التي يرتكبها كثير من الناس. الحسين بن فاطمة رضي الله عنها، وعندما جاء عليه الأقرع بن حابس – رضي الله عنه – فوجده يقبل الحسن والحسين فقال قال له: أتقبله؟ وهذا يعني أنني أقبلها عندما يكونون كبارًا وصغارًا. ثم أضاف الأقرع بن حابس: "والله لي عشرة أولاد ولم أقبل منهم أحداً قط". هي الحضن الاول الذي يستقبل الطفل الرضيع. قال عنه: "من لا يرحم لا يرحم". الأحضان في الإسلام مرغوبة، خاصة معانقة الأطفال. العناق يحفز الدماغ هذا ما أشارت إليه بعض الدراسات أن العناق ينتج إشارات تحفز الدماغ على النشاط وتحفز بشكل كبير القدرات العقلية والعقلية للطفل، ولا يحصلون على تلك العناق الدافئة من أمهاتهم والنتائج مذهلة، حيث وجد أن يصبح الأطفال المعانقون أكثر نشاطًا عقليًا ويصبحون أكاديميين أكثر من أقرانهم من نفس العمر والموسم الذين لا يتعرضون لعناق أمهاتهم. وفي نهاية المقال أجبنا على سؤال: إنه أول صدر يناله الطفل، والإجابة: الأم، لم لا، وصدر الأم هو أعظم مصدر للأمان والراحة والسلام والطمأنينة، ونحن قد تعرضت لكثير من المعلومات حول هذا الموضوع.
إنه أول حضن يستقبل الرضيع. يعتبر الاتصال الجسدي مع الطفل من أهم وسائل الراحة النفسية بالنسبة له ، مما يجعله يشعر بالأمان والأمان والاستقرار ، وتختفي عنه جميع أنواع الاضطرابات والقلق النفسي ، وتعتبر الأحضان من أهم أنواعها. من الاتصال الجسدي مع الطفل ، وفي هذا المقال نتحدث أكثر عن الموضوع. إنه أول عناق يستقبل مولودًا جديدًا أول حضن يستقبل الرضيع هو الأم ، ولم لا ، واحتضان الأم هو أعظم مصدر للأمان والراحة والسلام والهدوء. الراحة والأمان إلا بهما ، ولا شك أن نزول الطفل إلى الحياة يسبب له الكثير من القلق والإزعاج. يبقى صامتا. كيفية وضع الرضيع للنوم وأهم التوصيات لتنام الرضيع ينشأ الطفل بين ذراعي والديه قد يكون الدافع وراء اندفاع الطفل نحو حضن أمه في البداية دافعًا بيولوجيًا ، وهو البحث عن الطعام الذي فاته بقطع المشيمة التي كانت تقدم له الطعام والشراب أثناء وجوده في بطن أمه ، ولكن عندما يخرج إلى الوجود يبدأ في البحث عن الطعام ، وتدفعه غريزته وغريزته نحو الاندفاع نحو صدر أمه ، ولكن مع مرور الوقت يحدث الانسجام والتوافق مع حضن الأمن حيث يكون. بديلاً عنه ذراعي البطن والرحم ، فيشعر وكأنه لم يغادر رحم أمه بعد ، فيعيد لها الطمأنينة والراحة النفسية التي فاتته في اللحظات ، السعادة أو الأيام الأولى للوجود.
العناق أوالحضن من الأشياء الأساسية التى يجب الاهتمام بها بشكل يومى للأطفال، لتأثيرها الكبيرعلى صحة الطفل النفسية وتطوره المعرفى والنفسى، فى هذا التقرير نتعرف على فوائد احتضان الطفل يومياً، وفقاً لموقع " mindchamps ". وأظهرت الأبحاث أن الأطفال ينمون بشكل أفضل في البيئات التي يُمطرون فيها بالحب باستمرار- وهذا يبدأ من يوم ولادتهم. حضن الاطفال فوائد احتضان الطفل يومياً يساعد الطفل على الشعور بالأمان عندما يبدأ الأطفال في التعرف على كيفية عمل الأشياء، فإنهم يحتاجون إلى الإيماءات المحبة لوالديهم ليشعروا بالأمان العاطفي والتأكد من قبولهم في الأسرة. تساعد لمسة الحضن في ترسيخ الثقة والشعوربالأمان فيها، مما يسمح لهم بمشاهدة أصوات العالم من حولهم دون قلق، مع شعور عميق بالأمان، تؤدي المعانقة أيضًا إلى الانفتاح لتعلم أشياء جديدة وتعزيز التواصل بين الوالد والطفل. يجعل الطفل أكثر ذكاءاً وجد الباحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن الأمريكية أن الأطفال الذين غمرتهم أمهاتهم بالحب خلال السنوات الأولى لديهم "حصين" أكبر، وهو الجزء الرئيسي من الدماغ وهوأمرحيوي للتعلم والذاكرة والاستجابة للتوتر، وبالتالى فإن الحضن يزيد ذكاء طفلك.