انتهى. وهذا النهي المذكور في الحديث محمول على الكراهة، ففي الموسوعة الفقهية: يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى: أن يجلس بين الضح والظل، وقال: مجلس الشيطان. وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟ قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم.. قال سعيد: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي في الشمس فأمره أن يتحول إلى الظل. وفي رواية عن قيس عن أبيه: أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقام في الشمس فأمر به فحول إلى الظل. انتهى.. منتدى الرقية الشرعية - النهي عن الجلوس بين الشمس والظل. وعليه فالجلوس في المكان المذكور مكروه وليس بمحرم والصلاة في هذا المكان صحيحة، ولم نقف على ما يدل على النهي عن الجلوس في مكان بين النور والظلام. والله أعلم. [/size] eman مشرفة قسم درنه العلمية عدد المساهمات: 655 نقاط: 841 تاريخ التسجيل: 21/10/2008 العمر: 33 الموقع: علي الأرض موضوع: رد: حكم الجلوس بين الظل والشمس ؟ الخميس مارس 04, 2010 9:59 am بصراحه معلومه اول مرة نعرفها لأن في كثير من الأحيان كنت أجلس في مكان بين الشمس و الظل خلال وجودي في مقر الدراسة سبحان الله شكراً جزيلاً أخي الكريم وجزال الله خيراً حكم الجلوس بين الظل والشمس ؟
انتهى. وهذا النهي المذكور في الحديث محمول على الكراهة، ففي الموسوعة الفقهية: يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى: أن يجلس بين الضح والظل، وقال: مجلس الشيطان. وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟ قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم.. قال سعيد: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي في الشمس فأمره أن يتحول إلى الظل. وفي رواية عن قيس عن أبيه: أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقام في الشمس فأمر به فحول إلى الظل. انتهى.. التفريغ النصي - فتاوى نور على الدرب [44] - للشيخ محمد بن صالح العثيمين. وعليه فالجلوس في المكان المذكور مكروه وليس بمحرم والصلاة في هذا المكان صحيحة، ولم نقف على ما يدل على النهي عن الجلوس في مكان بين النور والظلام. والله أعلم. 2017-02-26, 06:52 PM #2 أفتونا مأجورين حول مسألة الجلوس بين الظل والشمس... والمعلوم أن حديث النهي صححه أكابر أهل العلم كالإمام أحمد وإسحاق بن راهويه كما نقل ذلك المروزي في مسائله عنهما... والحديث هو: عَنْ أَبِي عِيَاضٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي: أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى أَنْ يُجْلَسَ بَيَّنَ الضِّحِّ وَالظِّلِّ وَقَالَ: «مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ».
جزاكم الله خيرا.
الحمد لله. نسأل الله تعالى أن يشفيك ويعافيك، وأن يجعل ما أصابك كفارة وأجرا. الجلوس بين الظل والشمس منهي عنه، فقد روى أحمد (15421) عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُجلس بين الضَّحِّ والظِّل ، وقال: ( مجلس الشيطان) " قال محققو المسند ـ ط الرسالة ـ: "حديث صحيح" ، وهذا إسناد حسن رجاله ثقات رجال الشيخين ، غير كثير بن أبي كثير وهو البصري ". وروى أبو داود (4821) عن أبي هريرة قال: قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم: ( إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي الْفَيْءِ ، فَقَلَصَ عَنْهُ الظِّلُّ ، وَصَارَ بَعْضُهُ فِي الشَّمْسِ وَبَعْضُهُ فِي الظِّلِّ، فَلْيَقُمْ) والحديث صححه الألباني في "صحيح أبي داود". وهذا النهي محمول عند أهل العلم على الكراهة ، إما لكونه من باب الآداب ، أو لورود ما يعارضه من جلوس النبي صلى الله عليه وسلم بين الظل والشمس، فقد روى البيهقي في السنن (3/237) عن أبى هريرة قال: رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قاعدا في فناء الكعبة ، بعضه في الظل ، وبعضه في الشمس ، واضعا إحدى يديه على الأخرى. حكم الجلوس بين الظل والشمس في المسجد وغيره - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. فيحمل النهي على الكراهة. وقد روى عبد الرزاق في "المصنف " (11/25) عن معمر عن قتادة قال: "يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل ، وبعضه في الشمس ".
تفسير ابن كثير (6/ 204) وهذا مما يدل على أن اعتدال المزاج إنما يكون في الجلوس في الظل لا الشمس إلا لعلة من إحساس ببرد ونحوه. ولذلك كان الجلوس بين الظل والشمس من خلل المزاج كما نص عليه أهل العلم كما تقدم ، مع ما ذكر من كونه مجلس الشيطان. والخلاصة: أن الجلوس بين الشمس والظل مكروه مطلقا ، وأن من كان مجلسه في الشمس فليتحول إلى الظل ، وأن من جلس في الظل أو جلس في الشمس فصار بعضه في الظل وبعضه في الشمس فليقم من مجلسه هذا وليتحول إلى الظل إن أمكنه. تنبيه: لايخفى أن هذا الحكم لو تعارض مع أمر واجب كإتمام الصف في الصلاة فإن فعل الواجب يقدّم على ترك المكروه عند التعارض كما لو جاء المصلي وقد أتت الشمس على منطقة في الصف فإذا قام فيها صار بعضه في الظل وبعضه في الشمس فعليه أن يتم الصف. وأيضا في حالات أخرى قد يضطر أو يحتاج إلى جلوس في مثل هذا ومن القواعد عند العلماء أن مراعاة المكروه تنتفي عند الحاجة أو الضرورة. والله تعالى أعلم. محمد صالح المنجد 04-05-2015, 12:08 AM المشاركه # 23 مشرف رقابي على أقسام المنتدى تاريخ التسجيل: Jun 2012 المشاركات: 11, 226 الله يكتب لك أجر هذا الموضوع ويجزاك كل خير 19-08-2015, 02:18 PM المشاركه # 24 آمين أجمعين والمسلمين جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك
انتهى. وهذا النهي المذكور في الحديث محمول على الكراهة، ففي الموسوعة الفقهية: يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى: أن يجلس بين الضح والظل، وقال: مجلس الشيطان. وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟ قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم.. قال سعيد: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي في الشمس فأمره أن يتحول إلى الظل. وفي رواية عن قيس عن أبيه: أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقام في الشمس فأمر به فحول إلى الظل. انتهى.. وعليه فالجلوس في المكان المذكور مكروه وليس بمحرم والصلاة في هذا المكان صحيحة، ولم نقف على ما يدل على النهي عن الجلوس في مكان بين النور والظلام. والله أعلم. أفتونا مأجورين حول مسألة الجلوس بين الظل والشمس... والمعلوم أن حديث النهي صححه أكابر أهل العلم كالإمام أحمد وإسحاق بن راهويه كما نقل ذلك المروزي في مسائله عنهما... والحديث هو: عَنْ أَبِي عِيَاضٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي: أَنَّ النَّبِيَّ نَهَى أَنْ يُجْلَسَ بَيَّنَ الضِّحِّ وَالظِّلِّ وَقَالَ: «مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ».