تحياتي لكم أعزائي؛ طابت أوقاتكم، عدت إليكم وبموضوع جديد وهو" ماهو منشئ (بناء) المتاجر" فكونوا برفقتنا لنزيد معلوماتكم. ما هو منشئ المتاجر؟ التجارة الإلكترونية أو برامج بناء المتاجر "StoreBuilder" (أحيانًا يكون مصطلحًا أكثر تحديدًا أو محدودًا من برامج التجارة الإلكترونية) هو الأداة التي يتم من خلالها تنفيذ جميع عمليات المتجر عبر الإنترنت؛ على سبيل المثال، يساعد صاحب المتجر في إدارة المخزون، وإزالة المنتجات وإضافتها، ومعالجة المدفوعات وحساب الضرائب، وتقديم الطلبات، وما شابه ذلك. يوفر لك هذا البرنامج كل ما تحتاجه لتشغيل متجر على الإنترنت، وبشكل عام، يبسط ويسرع إدارة المتجر؛ يتكون كل متجر على الإنترنت من العديد من المكونات والمكونات والعمليات الدقيقة التي يجمعها برنامج بناء المتجر معًا في بيئة مفهومة وسهلة الاستخدام يمكن حتى لغير المتخصصين استخدامها؛ بالإضافة إلى ذلك، يتم أيضًا تضمين القدرة على التكامل والتفاعل مع الأنظمة والخدمات الأخرى، مثل (سي آر أم)، (سي آر إس)، (ايي آر بي)؛ وبوابات الدفع والتسويق عبر البريد الإلكتروني أو أدوات التسويق عبر البريد الإلكتروني وبرامج المحاسبة والشبكات الاجتماعية وسوف تساعد لجعل العمليات أكثر انسيابية و كفاءة في الأعمال.
ومع ذلك ، يجب عليك إعداد Oberlo قبل البدء في استيراد المنتجات إلى متجرك. انتقل إلى إعدادات التطبيق ، وقم بتكوين مضاعف الأسعار (استنادًا إلى الهامش الذي تريد الاحتفاظ به) ، وقم بتعديل الإعدادات الأخرى إذا لزم الأمر. استخدم أوبرلو لإيجاد منتجات للبيع من المنزل: سيقضي بعض رواد الأعمال في التجارة الإلكترونية ساعات في البحث عن أفضل الأشياء للبيع من المنزل. لكن Oberlo يجعل من السهل البحث عن المنتجات ذات شعبية لإضافتها إلى متجرك. يربطك سوق Oberlo بالموردين حول العالم. يمكنك العثور على مجموعة كبيرة ومتنوعة من المنتجات وإضافتها إلى متجر الدروبشيبينغ الخاص بك ببضع نقرات. البحث عن الموردين: أنت تعتمد اعتمادا كليا على الموردين لتحقيق الطلب. ولكن المشكلة كانت ، حتى وقت قريب ، مهمة صعبة للتأكد من أنك كنت تجد المنتجات المناسبة من الموردين الموثوقين. لكن لا تقلق. هناك العديد من الطرق للعثور على الشركات المصنعة وتجار الجملة. وبمساعدة بعض الأدوات والموارد ، يمكنك فصل الصالح عن السيئ لتحسين أعمال الدروبشيبينغ الخاصة بك. أفضل طريقة للقيام بذلك هي استخدام قنوات متعددة للعثور على الأنواع المناسبة من المنتجات للبيع عبر الإنترنت ، ثم استخدام Oberlo لإضافتها إلى متجرك.
دعنا نلقي نظرة على بعض أدوات وتقنيات البحث الأخرى لتوصيلك إلى هذه الخطوة النهائية. البحث عن دليل الموردين: بعض الدلائل قائمة الموردين في جميع أنواع المنافذ. تعد الدلائل موردًا موثوقًا به نظرًا لأنها تقوم بفحص البائعين قبل عرضهم. إنها مريحة لأن أصحاب المتاجر يمكنهم البحث عن الموردين حسب نوع المنتج أو مكانه المناسب. ستربطك معظم أدلة الموردين بموزعي الجملة الذين لديهم القدرة على تلبية عدد كبير من الطلبات. إذا كنت ترغب في توفير الوقت ، فإليك بعض من الدلائل الأكثر شهرة والسمعة الطيبة: Wholesale Central: يوفر مرشحات اتصال وبحث مجانية للتجار. لا حاجة للتسجيل. Toptenwholesale: لوحة تجارية تسرد مستوردي الجملة والموزعين والموردين والبائعين لكل من المنتجات الجديدة والمستعملة. Worldwide Brands: توفر قاعدة بيانات ضخمة لتجار الجملة رفيعي المستوى. رسوم العضوية مدى الحياة 299 دولار. بدء الاتصال المباشر: يمكنك كذلك الاتصال بالمصدر (ويعرف أيضًا باسم الشركة المصنعة). هذه الإستراتيجية سهلة التنفيذ ولا تتطلب سوى عدد قليل من المكالمات. من خلال الانتقال مباشرة إلى مصدر المنتج ، قد تتمكن من تأمين أقل سعر. إذا كانت الشركة المصنعة تبيع فقط من خلال منصات التوزيع المعروفة.
تلقى الحوثي دعماً اشتراكياً في انتخابات 1993 وكان موقفه كما موقف حزب الحق مؤيداً للاشتراكي خلال الأزمة السياسية التي سبقت حرب صيف 1994. [11] اتهم حسين الحوثي بمساندة الانفصال ومناصرة قوات الحزب الاشتراكي اليمني في حرب حرب صيف 1994 وبعدها ترك حزب الحق ولم يرشح نفسه في الانتخابات البرلمانية عام 1997م لم يرشح نفسه مرة أخرى، وترشح شقيقه يحيى بدر الدين الحوثي وفاز بالمقعد عن حزب المؤتمر الشعبي العام ، أما هو فقد تفرغ لحركة الشباب المؤمن (الحوثيين) وتكوين نواتها ونشر فكر الثقافة القرآنية حسب اجتهاداته وتأسيس مدارسه في محافظة صعدة. محتويات 1 النزاع 2 الإتهامات 3 مقتله 4 مراجع النزاع المقالة الرئيسية: نزاع صعدة شعار الحوثيين وهي الصرخة التي أطلقها حسين بدر الدين الحوثي في 17 يناير 2002م [12] في عام 2004م وبعد ترديده الشعار المعادي لأمريكا وإسرائيل واللعنة على اليهود ونتيجة لقتال مسلح حدث مع الجهات الأمنية بالمحافظة ووقوع قتلى، بدأ الصراع يحتدم وقال أنه معتدى عليه، وقد انضم له مؤيدوه من القبائل اليمنية بالإضافة إلى أتباعه من الطائفة الزيدية مما أدى إلى وقوع اشتباكات ومعارك عديدة بينه وبين الجيش اليمني في محافظة صعدة شمال اليمن ، انتهت بمقتله مع مجموعة كبيرة من مناصريه.
لقد صارت الدعوة الآن واضحة، والمواجهة صريحة، بل وصار الكلام الآن يهدِّد القيادة في اليمن كلها، وليس مجرَّد الانفصال بجزء شيعي عن الدولة اليمنية. أسباب قوة الحوثيين: والسؤال الذي ينبغي أن يشغلنا هو: كيف تمكّنت جماعة حديثة مثل هذه الجماعة أن تواجه الحكومة طوال هذه الفترة، خاصَّة أنها تدعو إلى فكر شيعي اثني عشري، وهو ليس فكراً سائداً في اليمن بشكل عام، مما يجعلنا نفترض أن أتباعه قلة؟!
ثالثًا: ساعد أيضًا على استمرار التمرد، الوضعُ القبلي الذي يهيمن على اليمن؛ فاليمن عبارة عن عشائر وقبائل، وهناك توازنات مهمَّة بين القبائل المختلفة، وتشير مصادر كثيرة أن المتمردين الحوثيين يتلقون دعمًا من قبائل كثيرة معارضة للنظام الحاكم؛ لوجود ثارات بينهم وبين هذا النظام، بصرف النظر عن الدين أو المذهب. رابعًا: ومن العوامل المساعدة كذلك الطبيعة الجبلية لليمن، والتي تجعل سيطرة الجيوش النظامية على الأوضاع أمرًا صعبًا؛ وذلك لتعذر حركة الجيوش، ولكثرة الخبايا والكهوف، ولعدم وجود دراسات علمية توضح الطرق في داخل هذه الجبال، ولا وجود الأدوات العلمية والأقمار الصناعية التي ترصد الحركة بشكل دقيق. سفير المملكة لدى اليمن يكشف تفاصيل حول العلاقة بين إيران وبدر الدين الحوثي. خامسًا: ساهم أيضًا في استمرار المشكلة انشغال الحكومة اليمنية في مسألة المناداة بانفصال اليمن الجنوبي عن اليمن الشمالي، وخروج مظاهرات تنادي بهذا الأمر، وظهور الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق "علي سالم البيض" من مقره في ألمانيا وهو ينادي بنفس الأمر. هذا الوضع لا شك أنه شتَّت الحكومة اليمنية وجيشها ومخابراتها؛ مما أضعف قبضتها عن الحوثيين. سادسًا: وهناك بعض التحليلات تفسِّر استمرار التمرد بأن الحكومة اليمنية نفسها تريد للموضوع أن يستمر!