حبوب منع الحمل الرضاعة هي واحدة من أنواع أقراص منع الحمل تستخدم للرضاعة أو بمعنى أدق تتناولها المرأة طوال فترة الإرضاع، وهي تساعد على منع الحمل بدون أن تؤثر على هرمون الحليب وكمية الرضاعة، وليس لها أي أضرار جانبية على الطفل الرضيع، اتخاذ قرار الحمل الثاني هو أمر يسبب الإرباك للأم، خاصة إذا كان لديها طفل رضيع يحتاج إلى الرعاية والاهتمام، فكل طاقة الأم تكون موجهة للرضع ولا تتحمل وجود طفل آخر في تلك المرحلة، لذلك فإن استخدام حبوب منع الحمل أثناء الرضاعة هو قرار جيد، نخبركم الآن أهم المعلومات عنه. حبوب منع الحمل للرضاعة لا يمكن الاعتماد على الرضاعة وحدها في منع الحمل، فرغم ارتفاع هرمون الحليب وعدم القدرة على التبويض قد يحدث الحمل أيضاً، خاصة بعد أن يتم الرضيع ستة أشهر، حيث تبدأ الأم في إدخال الطعام الصلب إليه ويعتمد على مصدر خارجي للغذاء إلى جانب حليب الأم وبالتالي تقل عدد الرضعات، الأمر الذي يؤدي إلى نقص مستوى هرمون الحليب وإعادة التبويض إلى نشاطه نسبياً. لذلك تلجأ المرأة إلى استخدام حبوب منع الحمل للمره وهي عبارة عن أقراص تحتوي على هرمون البروجسترون فقط، الذي يضع الجسم في حالة حمل فلا يحدث حمل جديد، وتسمى بالحبوب أحادية الهرمون، ومن أشهر أنواعها في مصر هي حبوب سيرازيت وحبوب ميكرولوت.
كبسولة منع الحمل: تحتوي الكبسولة على هرمون البروجسترون. ويمكن وضعها بالذراع تحت الجلد مباشرة بعد الولادة، كما يمكن أيضًا إزالتها إذا رغبت بالحمل مرة أخرى. حقن ديبوبروفيرا: تحتوي أيضًا على هرمون البروجسترون، و تمنع الحمل لمدة ثلاثة شهور. حبوب منع الحمل جينيرا والرضاعة ترغب الكثير من السيدات في معرفة معلومات عن حبوب منع الحمل جينيرا باعتبارها من أشهر الأنواع وأكثرها استخداما. ولأن حبوب جينيرا مركبة (تحتوي على هرموني الاستروجين، و البروجسترون)، فهي لا تصلح أثناء فترة الرضاعة. وتعمل على منع الحمل بتأثيرها على التبويض، حيث تجعل البويضة غير صالحة للإخصاب، وذلك كالتالي: عند تناول حبوب جينيرا لا يحدث التبويض. إذا تكونت البويضة فلا يمكنها الخروج من الحويصلة أو النضج. الهرمونات في حبوب جينيرا تزيد من إفرازات عنق الرحم لتعوق حركة الحيوانات المنوية فلا تتمكن من تخصيب البويضة. تسبب ضعف بطانة الرحم مما يمنع البويضة من الالتصاق به. وفي النهاية الأطفال من نعم الله علينا لذا يجب إعطاء كل طفل حقه من الرعاية والاهتمام لذا فإن حبوب منع الحمل للرضاعة تعد اختيارًا مهمًا للسيدة المرضع، لتحافظ على صحتها، وتستطيع منح رضيعها الاهتمام الكافي.
حبوب منع الحمل للمرضع من وسائل تنظيم النسل التي تلجأ لها السيدات بعض وضع مولودهن، خصوصًا تلك اللواتي يحرصن على إرضاع الطفل رضاعة طبيعية، ومن ذلك تجد الأم نفسها في حيرة أمام اختيار أفضل الأنواع، ومتى عليها البدء في استخدام هذه الوسيلة، إضافة إلى ذلك تثير الاعتقاد حول كون الرضاعة الطبيعية تحمي حقًا من الحَمل مجددًا حيرة أكبر عند السيدات، تعرفي من خلال هذا المقال على كل ما يهمك بخصوص هذه الحبوب. متى يجب على المرضع البدء في تناول حبوب منع الحمل؟ إذا كنتِ لا تريدين إنجاب طفل ثانٍ بعد الأول بوقت قصير ، يجب عليك استخدام وسائل منع الحمل بعد أسبوعين من الولادة، فقد تحدث الإباضة الأولى بعد 15 إلى 20 يومًا من الولادة عندما لا تكونين مرضعة. في حالة الرضاعة الطبيعية الحصرية، تكون الإباضة نادرة ولكنها ليست مستحيل، أما في حالة الرضاعة الطبيعية المختلطة مع الرضاعة الصناعية، يكون خطر الإباضة أعلى نظرًا لأن تاريخ أول إباضة بعد الولادة لا يمكن التنبؤ به. لا يجب التردد في استئناف استخدام موانع الحمل بعد الولادة، كما أن من المهم استشارة الطبيب لإرشادك حول موعد استئنافها بشكل أدق. طالع أيضا علاج التهاب الثدي عند المرضع ما نوع حبوب منع الحمل الأنسب للمرضعات؟ ينصح بتجنب استخدام الحبوب المركبة كوسيلة لمنع الحَمل للمرضع، وذلك حتى لا تتأثر كمية اللبن في ثديها أو ينقطع عنها الحليب، وتعد الحبوب أحادية الهرمون التي تحتوي على هرمون البروجيستيرون فقط الأنسب للمرضعات، وهي وسيلة آمنة وفعالة شريطة استخدامها بالطريقة الصحيحة.
السماح بالرحيل - كتاب صوتي - Kitab Sawti - كتب مسموعة - YouTube
ديفيد هاوكينز مدة الفيديو: 15:50 السماح بالرحيل #بودكاست_سوان مدة الفيديو: 15:59 شرح الطريقة العملية للسماح بالرحيل و سلم هاوكنز - السماح بالرحيل - الجزء الثاني مدة الفيديو: 14:31
ومن الجدير بالذكر أن مؤلفات ديفيد ر. هاوكينز تتمحور حول حالات الوعي والتنوير المتقدمة، مما أدى إلى طلب آلاف الطلاب تقنية أو وسبلة عملية تساهم في التخلص من المعوقات الداخلية للحب والفرح والسعادة، ويمكنك الحصول على رابط تحميل الكتاب من هنا