تضمنت هذه الدراسة بيانات عن أكثر من 8. 500 امرأة مسجلات بين عامي 1998 و 2016 في مجموعة ولادة بوسطن بالولايات المتحدة. كان متوسط عمر المشاركين 25 عامًا ، وتم تجنيدهم من مركز بوسطن الطبي. ابتكر الباحثون نظامًا غذائيًا على طراز البحر الأبيض المتوسط بناءً على ردود المشاركين على مقابلات واستبيانات تكرار الطعام ، والتي أجريت في غضون ثلاثة أيام من الولادة. وجد التحليل: – 10٪ من المشاركات في الدراسة مصابات بمقدمات الارتعاج. ارتفاع درجة الحرارة قبل الدورة من علامات الحمل لدى. كانت النساء المصابات بأي شكل من أشكال مرض السكري قبل الحمل والسمنة قبل الحمل أكثر عرضة للإصابة بمقدمات الارتعاج مقارنة بالنساء غير المصابات بهذه الشروط. كان خطر الإصابة بمقدمات الارتعاج أقل بنسبة 20٪ بين النساء اللاتي اتبعن نظامًا غذائيًا على طراز البحر الأبيض المتوسط أثناء الحمل. كانت النساء السود اللواتي حصلن على أقل الدرجات في النظام الغذائي على نمط البحر الأبيض المتوسط أكثر عرضة للإصابة بمقدمات الارتعاج (78٪) مقارنة بجميع النساء الأخريات اللائي كن أكثر تمسكًا بنظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي. قراءة الموضوع اتباع نظام البحر المتوسط الغذائى يقلل خطر الإصابة بتسمم الحمل كما ورد من مصدر الخبر
الآن إذا لم تسمع أبدًا عن مجموعات اختبار الإباضة من قبل ، فاعلم أن هذه المجموعات عبر الإنترنت تعمل بنفس الطريقة التي تعمل بها مجموعات أدوات الحمل المنزلية. عليك ببساطة التبول في كوب أو وعاء البول وتغمس شريط الاختبار داخل الوعاء. إذا ظهر خطان على الشريط ، فهذا يعني أن الاختبار إيجابي وأن جسمك في مرحلة التبويض. إذا حصلت على نتائج إيجابية ، فاعلم أن هذا هو الوقت المناسب لممارسة الجماع مع شريكك إذا كنت تخطط لإنجاب طفل. يمكن لاختبارات الإباضة الكشف عن مستويات هرمون البروجسترون في جسم الأنثى على أساس النتائج التي يتم تحديدها. تخبر المستويات العالية من البروجسترون أن جسمك في مرحلة التبويض. الآن الشيء المهم الذي تحتاج إلى معرفته هو أن مجموعات الاختبار هذه لها مزاياها وعيوبها. فائدة استخدام مجموعات التبويض هي أنها تتطلب جهدًا أقل وسهلة الاستخدام. لذلك ، إذا كنت تبحث عن شيء بسيط ومباشر يمكنه إخبارك ما إذا كنت في حالة خصوبة أم لا ، فأنت بحاجة إلى تجربة هذه الأدوات. ارتفاع درجة الحرارة قبل الدورة من علامات الحمل بولد. على العكس من ذلك ، يجب أن تعلم أيضًا أن هذه الاختبارات ليست رخيصة. قد يكلفك إجراء اختبارات متعددة لتأكيد الإباضة ما يصل إلى مئات الدولارات.
وأضاف بيسنيل: "أظهرت الدراسات أن مستوى النشاط الشمسي الذي يحدث حاليا، هو نفسه تقريبا كما كان قبل 11 عاما، خلال نفس النقطة في الدورة الماضية. من جانبه، أوضح مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، بأن البلازما المتشكلة لن تضرب الأرض، لافتا إلى أن التوهجات والانبعاثات الإكليلية ستصبح أكثر تواترا خلال السنوات القليلة المقبلة، ما يرفع مستوى مخاطر النشاط الشمسي. الرابط القصير: