يتدرج لون البول الطبيعي بين الأصفر الفاتح إلى لون الكهرمان الداكن (اللون الأصفر المائل إلى الحمرة)، ولكن أحيانا يتغير لون البول إما لأسباب مرضيه أو لأسباب أنواع من الأطعمة والفيتامينات، مثل التغير إلى اللون الأخضر بفعل فيتامين (ب) وللبرتقالي بفعل عصير الجزر. التغيرات غالبا غير ضارة وتستمر بشكل مؤقت، بينما من الممكن أيضا أن يدل تغير لون البول إلى الإصابة بمرض خطير أو عدوى، مثلا مرض البورفيريا الذي يسبب تأثيرا على الجهاز العصبي والجلد فيحول لون البول إلى لون نبيذ البورت. لون البول الطبيعي لون البول الطبيعي يختلف باختلاف الأشخاص، حيث يعتمد هذا على كمية الماء التي يشربها الشخص، فإن كان يشرب الكثير من الماء بكمية كافية فسيكون لون البول فاتحا، بينما إن كان يشرب القليل من الماء فسيكون لون البول غامقا، كما يتسبب الجفاف الحاد في جعل لون البول كهرمانيا، يتأثر لون البول بالسوائل فهي تصبغ لون البول. لون البول غير الطبيعي الأحمر الأزرق الأخضر البني الداكن الأبيض العكر ليس صافي قد يتغير لون البول بسبب عدوى بولية وأعراضها الحاجة الملحة والقوية للتبول. وجود حرقان أثناء التبول. التبول لمرات متكررة. سخونة.
وقد يكون ذلك مضراً أو غير مضر. قد يحدث هذا نتيجة الحمية الغذائية التي تتبعها، أو وجود دم في البول وهو ما يدق ناقوس الخطر لوجود مشكلات في الكلى. أو عدوى الجهاز البولي، أو مشكلة في البروستاتا. يتعين عليك استشارة الطبيب على الفور. بالإضافة لذلك يُعد شرب المياه باستمرار مفيداً للجسم؛ حيث إنه ينظم درجة حرارة الجسم. وينظف الأمعاء ويساعدك في الحصول على بشرة ذات مظهرٍ شاب. إلا أن الإفراط في شرب الكثير من المياه قد يضر بالجسم. يدل تغير لون البول إلى لون شفاف بالكامل. على أنك تشرب الكثير من المياه، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اختلال توازن مستويات الإلكتروليتات. وفي النهاية لتجنب ذلك، عليك تناول المياه بكميات معتدلة للوصول إلى مستويات صحية مثلى!. تصفّح المقالات
وربما يكون البعض أكثر عرضة لخطر الجفاف، بخاصة ممن أصيبوا بحالات قيء أو إسهال ومن تعرضوا لشمس حارقة لفترة طويلة. الأحمر و البرتقالي أما عندما يكون لون البول أحمر أو برتقاليا فإنه يكون علامة على شيء أكثر خطورة، ما لم تكن قد تناولت طعاما أو شرابا يجعل اللون بهذا الشكل مثل البنجر. و تشمل الأمراض التي تجعل البول أحمر اللون أمراض الكلى و السرطان و مشاكل العدوى أو البروستات. و يشير لون البول البرتقالي إلى وجود مشكلة في الكبد أو القناة الصفراوية. و أيضا.. مقال – ما هي أسباب متاعب المثانة؟ مقال – ما هي أسباب متاعب المثانة؟ مخاطر الإكثار من شرب الماء و لأن الاعتدال هو أهم نصيحة يمكن اتباعها عند التعامل مع الجسم البشري وكافة الكائنات الحية، فيجب أن تتذكر جيدا أن شرب الكثير من الماء هو أيضا خطير، لأنه يؤدي الى نقص صوديوم الدم. إذا تم تناول الكثير من الماء بما يزيد عن الحدود الطبيعية لأي سبب فإن خلايا الجسم تبدأ بالانتفاخ. ويمكن أن يسبب الإكثار من شرب الماء الصداع و التشوش و شعور عام بالإرهاق، بل و يمكن أن يؤدي أيضا إلى ضعف العضلات، و الإصابة بتشنجات و نوبات وحتى الدخول في مرحلة غيبوبة. تابعوا علوم العرب على
مشاكل صحية مثل فرط كالسيوم في الدم الحميد العائلي، وهذا يكون اضطرابا وراثيا نادرا. بكتيريا زائفة مسببة لعدوى المسالك البولية. تغير لون البول إلى البني أو الأسود وهذا يكون للأسباب التالية تناول الفول بكميات كبيرة أو الصبار. الأدوية مثل: ميثوكاربامول يرخي العضل والقليل من المضادات الحيوية مثل النيتروفورانتوين والميترونيدازول، كما أن بعض أنواع الملينات، بالإضافة إلى مضادات الملاريا مثل البريماكين والكلوركين. وجود اضطرابات بالكلى والكبد، والإصابة ببعض أنواع عدوى المسالك البولية. التمارين الرياضية بشكل يفوق الحد الطبيعي. الوقاية من تغير لون البول لكي تحافظ على سلامة الجهاز البولي لديك من حدوث بكتيريا يجب عليك اتباع ما يلي: شرب كمية كافية من السوائل. الاهتمام بالنظافة الشخصية في المنطقة التناسلية. البعد عن استخدام المنظفات الصناعية فهي قد تسبب التهابات أو حساسية. الإقلال من الأطعمة المالحة. إفراغ المثانة فور الشعور بالحاجة للتبول، وعدم التأجيل، لأنه يسبب الحصوات والالتهابات. من الواجب زيارة الطبيب في حالة تغير لون البول إلى الداكن لعلاج الجفاف الحاد، ولا تتجاهل إن كان يصاحب هذا اصفرار الجلد والعينين مع براز فاتح، مع أهمية زيارته إن صاحب البول وجود دم فالزيارة ضرورية لاكتشاف المبكر للأمراض، كما أنه إن تواجد رائحة غريبة أو وجود ألم مع التبول فيجب زيارة الطبيب للفحص عن عينة البول وسبب تغير لون البول.
يعني أن جسدك بصحة جيدة ويحتوي على نسبة كافية من الترطيب؛ لذا حافظ على ذلك. إذا رأيت أن لون البول يتحول إلى الأصفر الداكن، فهذا يعني أنك تتمتع بصحة جيدة، ولكنك قد تحتاج إلى شرب المزيد من المياه. وبمجرد تحول لون البول إلى اللون الكهرماني أو لون العسل، فهدا يدل على جفاف جسدك؛ لذا عليك شرب الكثير من المياه لكي يعود جسدك إلى منطقة الأمان. يشير لون البول البرتقالي إلى أن هناك ما يؤثر في الكبد أو القنوات الصفراوية. إذا تحول لون البول إلى لون شراب القيقب، فهذا يدل على أن جسدك يُعاني من جفاف شديد، أو أنك تُعاني من مشكلة في الكبد. اطلب المساعدة فوراً! ومن الألوان الأخرى الغريبة للبول، تغير لون البول للون الوردي أو يكون لونه مائل للاحمرار، وقد يكون ذلك مضراً أو غير مضر. قد يحدث هذا نتيجة الحمية الغذائية التي تتبعها، أو وجود دم في البول وهو ما يدق ناقوس الخطر لوجود مشكلات في الكلى، أو عدوى الجهاز البولي، أو مشكلة في البروستاتا. يتعين عليك استشارة الطبيب على الفور. يُعد شرب المياه باستمرار مفيداً للجسم؛ حيث إنه ينظم درجة حرارة الجسم، وينظف الأمعاء ويساعدك في الحصول على بشرة ذات مظهرٍ شاب. إلا أن الإفراط في شرب الكثير من المياه قد يضر بالجسم.
يدل تغير لون البول إلى لون شفاف بالكامل على أنك تشرب الكثير من المياه، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اختلال توازن مستويات الإلكتروليتات. وفي النهاية لتجنب ذلك، عليك تناول المياه بكميات معتدلة للوصول إلى مستويات صحية مثلى! مصدر المقال: dw
كثرة الحاجة للتبوّل خلال الليل، وزيادة عدد مرّات التبوّل خلال ساعات النهار أكثر من المُعتاد. الشعور بالحاجة للتبوّل مُباشرة وسريعًا بعد الخروج من المرحاض. شعور المُصاب بعدّم تفريغ المثانة بالكامل بعد الانتهاء من التبوّل. تقطيع البول أثناء البول، والشعور بصعوبة استمرار تدفّقه. تنقيط البول بعد الانتهاء من التبوّل في بعض الأحيان. نصائح للتخفيف من أعراض الالتهابات البولية عند الرجال في كثير من الحالات؛ قد تكون أعراض التهاب المسالك البوليّة بسيطة، ويُمكن تحمّلها، أو أنّها لا تتسبّب بإزعاج كبير لدى المُصابين، ولذا لا يجدون حاجة لمُراجعة الطبيب أو استشارته، وفي هذه الحال توجد بعض التعليمات والنصائح المنزليّة التي يُساعد اتّباعها في التخفيف من هذه الأعراض، وذلك بالقيام بكلٍّ ممّا يأتي: [٦] شرب كميات كافية من الماء، وذلك باستهلاك ما لا يقلّ عن 8 كاسات موزّعة خلال اليوم؛ لمُساعدة الجسم على طرد البكتيريا، بالإضافة إلى أنّ البول الأقلّ تركيزًا لا يتسبّب بالتهيّج و الألم عند التبوّل مثلما يفعل البول المُركّز. تفادي المشروبات التي تحتوي على الكافيين؛ كالقهوة أو الشاي، إذ إنّها تزيد من تهيّج البول عند التبوّل، حتّى مع عدم وجود التهاب من الأساس.