الاستدلال الإحصائي أو استقراء إحصائي أو البحث الإحصائي ( بالإنجليزية: Statistical inference) يشمل استخدام الإحصاءات وأخذ العينات العشوائية للحصول على استنتاجات بشأن بعض الجوانب المجهولة للمجتمع. [1] [2] [3] وهو يختلف عن الإحصاءات الوصفية. و هناك مدرستان للاستدلال الإحصائي هما الاحتمالية التكرارية ( بالإنجليزية: frequency probability)، والاستدلال البايزي ( بالإنجليزية: Bayesian inference). ما هو الاستدلال الاستقرائي. التعريف [ عدل] الاستدلال الإحصائي هو استدلال عن السكان من خلال اخذ عينة عشوائية منه، وبشكل أعم، هو عملية عشوائية من سلوك ملاحظ خلال فترة محدودة من الزمن. و يمكن تعريف الاستدلال الإحصائي بأنه الاجراء (أو العملية) التي يتم من خلالها الحصول على معلومات و الوصول (إطلاق) احكام عن المجتمع من خلال العينة. وهو يشمل: تقدير القيمة الواحدة تقديرالفاصل الزمني اختبار الفرضية (أو اختبار المعنوية الاحصائية) التنبؤ مراجع [ عدل]
من الواضح أننا لا نستطيع أن نعرف كل شيء عن كل كائن. ولكن يمكننا مراقبة بعض خصائصه ، تعيينه إلى فئة ، ومن إذا كانت الزهرة لديها آذان طويلة ، فهو أرنب ؛ إذا كان أرنبًا ، يجب عليه أن يأكل الجزر ، ويذهب إلى الهيب هوب ، وينتج مثل ، أرنبًا. مع العلم أن بيتر هو قطن ، يمكننا أن نتوقع أنه ينمو ، يتنفس ، يتحرك ، يرضع ، يسكن البلد المفتوح أو ينظف الغابات ، وينتشر التولواريا ، ويمكن أن ينقبض بمرض مخاطي. ماذا نعني بالاستدلال بالأمثلة | المرسال. إذا كنا نعرف أنه كان فقط الثدييات ، القائمة تشمل فقط التنامي ، والتنفس ، والانتقال ، والرضع ، وإذا عرفنا أنه حيوان ، فقد ينكمش في النمو والتنفس والتحرك. (ستيفن بينكر ، كيف يعمل العقل. WW Norton ، 1997) SI Hayakawa على الاستدلالات " الاستدلال ، كما سنستخدم هذا المصطلح ، هو بيان حول المجهول على أساس المعروف. قد نستنتج من المادة وقطع ملابس المرأة ثروتها أو موقعها الاجتماعي ؛ قد نستنتج من شخصية أنقاض أصل النار التي دمرت المبنى ؛ قد نستنتج من يد الرجل القاسي طبيعة مهنته ؛ قد نستنتج من تصويت عضو مجلس الشيوخ على قانون التسلح موقفه تجاه روسيا ؛ قد نستنتج من هيكل الأرض مسار النهر الجليدي في عصور ما قبل التاريخ ، قد نستنتج من هالة على لوحة فوتوغرافية غير معرّضة للضوء أنها كانت على مقربة من المواد المشعة ؛ قد نستنتج من صوت المحرك حالة قضبان التوصيل الخاصة به.
كما إن إجراءات الضبط الجنائي لا يتولد عنها أدلة بالمعنى الفني، ولا تعدو تلك المعلومات التي يتم الحصول عليها في هذه المرحلة إلا أن تكون مجرد دلائل وأمارات يصح الاستناد عليها في مرحلتي التحقيق والمحاكمة، ولكنها لا ترقى لأن تكون أدلة بالمعنى الفني، وذلك بسبب افتقادها إلى الضمانات اللازمة لحماية الحرية الشخصية وحق الدفاع، ولهذا سُميت بمرحلة الاستدلال، وهي إجراءات تحضيرية أو تمهيدية للدعوى الجنائية، بل هي سابقة عليها، الهدف منها: جمع المعلومات والأدلة اللازمة للتحقيق والاتهام ولا يترتب على اتخاذ أي إجراء منها تحريك الدعوى الجزائية. ولقد حدد نظام الإجراءات الجزائية رجال الضبط الجنائي حسب المهام الموكولة إليهم، وأوردهم على سبيل الحصر في المادة السادسة والعشرين من النظام فلا يجوز إدخال غيرهم بدون نص، ولا يجوز القياس أو حتى مجرد التقريب نظراً لخطورة المهام المسندة إليهم إجرائياً. كما حدد النظام في المادة الخامسة والعشرين منه علاقة رجال الضبط الجنائي - فيما يتعلق بوظائفهم - بهيئة التحقيق والادعاء العام ؛ فهم يخضعون فيما يتعلق بوظائفهم في الضبط الجنائي لإشراف هيئة التحقيق والادعاء العام والتي من حقها أن تطلب من رؤسائهم الإداريين النظر في أمر كل منء تقع منه مخالفة لواجباته أو تقصير في عمله، ولها أيضاً أن ترفع الدعوى التأديبية عليه، دون إخلالٍ بالدعوى الجزائية.