تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق كشفت أحداث الحلقة 28 من مسلسل "مكتوب عليا" عن تمكن جلجل من خطف كمال الذي ارتكب جريمة القتل والسرقة، وعاد بدوي "عمرو عبدالجليل" مجددا بعد أن تركهم، ليحاول معهم كشف برائتهم من جريمة القتل، وتحاول "مزاجات" هناء الشوربجي طردهم بعد مساعدتهم، ولكن يقنعها جلجل بالاستمرار في مساعدتهم حتى تظهر برائتهم، وينتظر الجميل بجانب كمال حتى يجدوا الدقيقة الوحيدة التي يتكلم فيها ويروي تفاصيل الجريمة التي ارتكبها، وروي لهم جزء من التفاصيل مع دمجها بذكرياته في الطفولة، ثم تنتهي الدقيقة ويتوقف كمال عن الكلام. يطلب جلجل الحديث مع بدوي على انفراد ويعاتبه على ما كان يفعله معه طوال الفترة الماضية، وعلى توريطه له في جريمة قتل وسرقة آثار، ثم يتركه مع كمال لينتظر الدقيقة التي سيتحدث بها على مدار اليوم، في حين تقول الطفلة جليلة بإقناع والدتها "حنان سليمان" أن زوجها يحبها وسيعود إليها وتطالبها بأن تسامحه. يصحو جلجل من نومه فيجد صديقه سيد بجانب كمال منتظر حديثه لكشف تفاصيل الجريمة، ثم ينظر فيجد مكتوبا على يده (بار كود) فيجد بدوي بضع المسدس في دماغ والد جلجل "إسماعيل فرغلي"، وعلى جانب آخر تطلب روقه رنجه ثم تكتشف أن البوليس يطلبها للتورط في أمر ما، وهو نفس الأمر الذي يحدث مع سلمى، ويكتشفا الاثنين أنهما متورطين في قضايا فساد بسبب شركة جلجل التي كتب لكلا منهما نصفها.
انتي فاهمة -جانا متآلمة: سيب ايدي ضغط عز الدين بقوة أكبر على معصم جانا، فتآلمت هي أكثر، وامتعض وجهها من الآلم و... -عز وهو يضغط على يدها بقوة: طولة لسانك وبفوتها، لكن مد الايد ده مش هيعدي يااااا مدام -جانا متآلمة: طيب، طيب! أرخى عز الدين قبضته عن معصم جانا التي أمسكت به وظلت تفرك فيه لتخفف من وطأته عليها.. نظر عز الدين إلى جانا، وحاول أن يخفف حدة الأجواء مجدداً، فجانا لا تزال عروساً جديدة، وربما لا تعرف طباعه، لذا عليه أن يجمع بين التهديد والترغيب كي تعتاده.. ابتسم عز الدين في خبث، ثم... -عز بخبث: بس تصدقي، دي أحسن مرة اخدت فيها شاور.. نظرت جانا إلى عز الدين بتوتر، فهي قد بدأت تستوعب نظراته تلك، هي تعلم أنه يرغب فيها بشدة، ويمنع نفسه عنها رغماً عنه، ولكن لن يطول الأمر... -جانا بخجل: يا سلام، عجبك اوي. لعنة اليد الصغرى (كتاب إلكتروني) - سوزان هيل | أبجد. -عز مبتسماً: جدا، ولا انتي ليكي رأي تاني؟ -جانا بقلق: آآآآآ، طيب، الوقت finished، ممكن بقى تديني سكة -عز وهو يلوي فمه: أديكي ايه ياختي؟ -جانا وهي تشير إلى نفسها: سكة عشان اعدي اغير هدومي العُصرة دي -عز غامزاً: طب و ليه تغيريها؟ ما كده حلو اووووي. رمق عز الدين جانا بنظرات مشتاقة، وظل يتفحصها بتمعن شديد، خاصة وأن ملابسها المبتلة قد التصقت بجسدها فأبرزت تقاسيمه، وبدت واضحه أمامه، فأشعلت نيران الحب بداخله، وزادت من لهيب الشوق إليها لاحظت جانا تلك النظرات مجدداً، فارتبكت، وتملكها التوتر.. -جانا بنبرة متوترة: اييييه، انت!
أتذكّر، بشيء من الاستغراب، ما فعله عبد العظيم شوداك الميكانيكيّ الأربعينيّ الأعرج، شبه الأصمّ، الذي عُثر عليه مرّة داخل حجرة التوليد، تفوح من جلده رائحة الشحم وزيوت المحرّكات القديمة، وهو يضع على عينيه نظّارة بزجاج رقيق من تلك التي تستخدم في القراءة، وتباع في أيّ مكان، ويحيط رقبته بسمّاعة طبّيّة مشقّقة، عثر عليها كما يبدو في أحد المكاتب المفتوحة بلا رقابة، ويضع في يده اليمنى قفّازًا من المطّاط السميك لم يكن يُستخدم في الفحص النسائيّ أبدًا، ولكن غالبًا عند عمّال المجاري، وفي البيوت، لحماية اليدين عند غسيل الحلل والأطباق. كان يتنقّل بين النزيلات الغارقات في الألم والدم، بوصفه طبيبًا للنساء والتوليد، وقد راقب المكان حتّى تأكّد تمامًا من عدم وجود ممرّضة أو داية أو طبيب، ثمّ دخل. لكن، ولسوء حظّه، كانت إحدى نزيلات الغرفة، واسمها تماضر كما أذكر، من سكّان حيّه، وتسكن على بعد شارع منه، تعرّفت إليه حالما لمحته، وصرخت مازجة صراخها بأوجاع الطلق: «شوداك… شوداك الميكانيكيّ. شوداك! ». رواية أسيرة قدري بقلمي نانسي خالد - (البارت الأول). - Wattpad. تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب للتحميل اضغط هنا لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا
وفجأة تساقطت المياه فوق رأس كليهما من ( الدش) طشششششششششششش.
عيون: السلام عليكم.. فارس: و عليكم السلام.. شوي و انفتح الباب الي ورى.. وحدة من جهة اليمين.. و الثانية من اليسار.. هيفاء والثانية منو.. ؟؟! لفيت ع ورى.. كانت مريم.. فديتها مريوم وحشتني.. فارس: شلونج هيفاء? هيفاء: الحمدلله.. انت شلونك.. ؟! فارس: بخير.. الا مريوم.. متى زواجج.. ؟! رواية يده داخل الخلية في. مريم: يعني بس هيفاء تسألها شلونها و انا لا.. فارس: آآه منج.. شلونج مريم.. طيبة الحمدلله..! مريم: لا و الله.. فارس: هههههههه.. ؟!