وكانت تصريحات الفنان محمد عبده في برنامج «مراحل» الذي يقدمه الإعلامي علي العلياني، على التلفزيون السعودي، قد أثارت ردود فعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بانتقاده إرث منافسيه الراحلين طلال مداح، وأبو بكر سالم. وأثناء اللقاء، تخلى عبده عن أي تحفظ، واعتبر أن مداح وسالم «لم يقدما أي إرث وطني يذكر خلال مسيرتهما الفنية». ولم يكتفِ بذلك، بل اعتبر أن لحن أغنية «وطني الحبيب» الأشهر لطلال مداح «مسروق»، وأن كلمات أغنية «يا بلادي واصلي» لسالم «لا تصل لمستوى أن تكون أغنية للوطن، كأنها تصف شخصاً يدفع عربية (سيارة)». ولم تكن هذه التصريحات هي الأولى لمحمد عبده ضد طلال مداح الملقب بـ«صوت الأرض»، فقد ذكر في لقاء أذيع عام 2015. التلفزيون السعودي مباشر. أن «البطانة» التي حول الفنان الراحل «كانت في معظمها سيئة»، مما أثار استهجان محبي مداح الذين طالبوه بالاعتذار. الحوار مع «فنان العرب» اعتمد في المقابلة بشكل كبير، على الصراحة وهو ما تمثل في إبداء عبده رأيه في أعمال زملائه الفنانين، إذ رأى أن هناك عدداً من الفنانين القدامى لم يستطيعوا التطور والاستمرار. وقال إن الفنان رابح صقر «استطاع التطور كثيراً وأصبح يقدم أعمالاً للشريحة الشبابية، إضافة إلى الأغاني الجديدة والسريعة والراب».
وتفتقر دلهي - التي يتجاوز عدد سكانها 20 مليونا - إلى البنى التحتية الحديثة لمعالجة 12 ألف طن من النفايات تنتجها يوميا. التلفزيون السعودي القناة الأولى مباشر. وبحسب خبراء التخطيط المدني، فإن الوضع في بهالاسوا يعكس مشكلات تواجهها مناطق في كل أنحاء الهند، حيث وتيرة تطور البنى التحتية أبطأ من تلك التي شهدتها المدن. والطموحات والوعود الانتخابية التي يطلقها السياسيون لا تعني شيئا لعدد من الهنود الذين اعتادوا على عدم تحقيق أي من المشاريع المفيدة التي يتم الإعلان عنها، خصوصا بشأن بهالاسوا. جالسا بين الأبقار والكلاب الضالة قرب المكب، يقول سونو كومار "30 عاما" وهو بائع بيض، "إن الحكومات لا تهتم، كل أولئك الذين يعيشون هنا ليس لديهم مكان آخر للذهاب إليه".
كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السوسنة وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
منذ وقت طويل، اعتاد برامود - وهو أحد سكان حي فقير محاذ لبهالاسوا، حيث مكب نفايات لنيودلهي - على الرائحة الكريهة والغازات السامة ودرجات الحرارة المرتفعة ولا مبالاة السلطات، لكنه لم يتوقع يوما أن يعيش الجحيم الذي نجم هذا الأسبوع عن احتراق جبل القمامة. ووفقا لـ"الفرنسية"، يقول برامود "35 عاما" من شارع مجاور لبهالاسوا في شمال دلهي، "إن الحريق على بعد مئات الأمتار من منزلي، هائل إلى درجة أنني اعتقدت أن جلدنا يحترق حرفيا". وأضاف "رأيت كثيرا من الأمور في حياتي، لكن أمام المكب المشتعل، شعرت بالرعب، لم أر مثل هذه الحرائق إلا في الأخبار على التلفزيون". حول الحريق الكارثي الذي اندلع بسرعة جبل القمامة الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 60 مترا إلى جحيم حقيقي، مضيئا السماء في الليل وباعثا دخانا أسود كثيفا. التلفزيون السعودي بث مباشر. ويشير لالو ماثيو منسق مشروع مؤسسة "ديبتي" لتعليم الأطفال في الحي، في حديث صحافي، إلى أن نوافذ المبنى ذابت حرفيا. ويوضح أنه في الأوقات العادية تدخل كميات كبيرة من الملوثات إلى الصفوف، "ليس صحيا للأطفال أن يمضوا وقتا هنا". وحول بهالاسوا، يعيش آلاف الأشخاص هم أفقر الفقراء، فروا من البؤس في المناطق الريفية إلى مدن كبيرة بحثا عن فرص عمل.
ينكب التيار الوطني الحر في الآونة الأخيرة على التسويق لانجازات رئيسه جبران باسيل في المجالات كافة، في مسعى لشد العصب قبيل الانتخابات النيابية. وعمدت وسائل الاعلام التابعة ل" التيار" الى الترويج لبرنامج "دقيقة مع جبران" حيث يشرح رئيس التيار عن ابرز انجازاته في الوزارات التي استلمها والعمل الذي قام به في فترة الحكم.