- قال (ﷺ): (لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ). - قال (ﷺ): (رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ). - قال (ﷺ): (أيَعجِزُ أحَدُكم أنْ يَكسِبَ كُلَّ يَومٍ ألْفَ حَسَنةٍ؟ فقال رَجُلٌ مِن جُلَسائِهِ: كيف يَكسِبُ أحَدُنا ألْفَ حَسَنةٍ؟ قال: يُسبِّحُ مِئةَ تَسبيحةٍ؛ تُكتَبُ له ألْفُ حَسَنةٍ، أو يُحَطُّ عنه ألْفُ خَطيئةٍ). الجملة الاسمية تتكون من - موقع محتويات. - قال (ﷺ): (دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ). - قال (ﷺ): (التَمِسُوهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ لَيْلَةَ القَدْرِ، في تَاسِعَةٍ تَبْقَى، في سَابِعَةٍ تَبْقَى، في خَامِسَةٍ تَبْقَى). - مثال على الشواهد الشعرية في الجملة الاسمية - قال المتنبي: فَوتُ العَدُوِّ الَّذي يَمَّمتَهُ ظَفَرٌ في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ - قال حافظ ابراهيم: سَلامُ اللهِ يا عَهدَ التَّصابي عليكَ وفِتيَة ِ العَهدِ القَديمِ - قال أبو صخر الهذلي: والدهرُ ذُو مِرَرٍ قَد خَفَّ عُوادي يا حبَّذا جُودُها بالبَذلِ تَخلطُهُ - قال أبو العلاء المعري: ضَـجْعَةُ المَوْتِ رَقْدَةٌ يُستريحُ الجِـسْمُ فيها والعَيشُ مِثلُ السّهادِ - مثال على الشواهد الشعرية في الجملة الفعلية.
شبه الجملة (الظرف): العلمُ فوقَ الأفقِ يرفرفُ، (فوق) شبه جملة ظرف متعلق بخبر العلمُ محذوف تقديره كائنٌ أو موجود. أنواع الخبر في الجملة الاسمية يأتي خبر الجملة الاسمية بثلاث حالات وهي الخبر المفرد، والخبر الجملة، والخبر شبه الجملة، إليك شرح لكل منها: الخبر المفرد: أي الاسم الظاهر ويشمل الخبر المفرد ثلاث حالات، سواء أكان الاسم مفرداً أو مثنى أو جمع. الخبر الجملة: وتشمل نوعي الجملة، أي الجملة الاسمية والجملة الفعلية. الخبر شبه الجملة: ويشمل الخبر شبه الجملة، الجار والمجرور أو الظرف. تحويل خبر الجملة الاسمية إلى خبر جملة فعلية يمكن تحويل الخبر في الجملة الاسمية إلى خبر جملة فعلية بطريقة في منتهى البساطة، وهذا عن طريق اتباع ما يلي: نحدد الخبر: ففي هذه الجملة، القمرُ كان مرتفعٌ في السماء، الخبر هو: (كان مرتفعٌ في السماء). نأخذ الفعل من الخبر: مرتفعٌ، اسم فاعل نأخذ منه الفعل ارتفعَ أو يرتفعُ. مثال جملة اسمية خبرها شبه جملة. نضع الفعل عوضاً عن الخبر: تصبح الجملة القمرُ يرتفعُ في السماء، أو القمرُ ارتفعَ في السماء، ونعرب (يرتفعُ)، أو (ارتفع): جملة فعلية في محل رفع خبر للمبتدأ القمر. تقديم المبتدأ على الخبر هناك بعض الحالات التي يتقدم فيها الخبر على المبتدأ وجوباً، وهذه الحالات ما يلي: أن يكون الخبر أحد أسماء الصدارة: وهذا نحو اسم الاستفهام، على سبيل المثال: منْ المهندسُ المتعهدُ للبناءِ؟، وهنا الخبر اسم الاستفاهم (منْ).
فقد يفرق بين المبتدأ والخبر العديد من الكلمات كأن تقوم بالتعرف على المبتدأ في السطر الأول من الفقرة وفي الفقرة تجد الخبر في السطر الثالث من الفقرة لأن لا أي خبر يكون هذا هو خبر المبتدأ بل أهم شرط يوجد عليه هو أن يقوم بالإخبار عن المبتدأ. قد توجد أيضاً الجملة في حالة المثنى مثل هاتان الطالبتان مجتهدتان ها: جاءت للتنبيه تان: اسم إشارة يعرب مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة عل آخره الطالبتان: نعت مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى. مثال من القران على جملة اسمية مسبوقة بفعل ناسخ. مجتهدتان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى. هنا وجد الخبر والمبتدأ في صورة مختلفة عن الصورة الأولى، وبالرغم من أنه يقع في حالة المثنى إلا أنه يعد خبر مفرد أيضاً ومجتهدتان تعتبر خبر مفرد. كما وجدنا أن الخبر والمبتدأ في هذه الصورة لم توجد في صورة متلاصقة مثل كما كان في المرة الأولى، بل أنه فصل بكلمة وضعت في حالة النعت. كما يوجد الخبر المفرد في صورة ثالثة أيضاً وهي صورة الجمع مثل المعلمات مجتهدات الطلاب شاهدوا أيضًا: هنا نجد أن المعلمات تعرب: مبتدأ مرفوع بالألف لأنه جمع مؤنث سالم مجتهدات: خبر مرفوع بالألف، لأنه جمع مؤنث سالم. هم أطفال هم: أسم من أسماء الإشارة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على أخره.
الشمسَ: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. ساطعةً: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. اسم إن منصوب بالياء لأنه مثنى وخبر إن مرفوع بالألف لأنه مثنى: مثال: إنَّ العلمين مرفوعان العلمين: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى والنون عوضاً عن التنوين في الاسم المفرد. مرفوعان: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى والنون عوضاً عن التنوين في الاسم المفرد. اسم إن منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم وخبر إن مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم: مثال: إنَّ المحسنين شريفون المحسنين: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم والنون عوضاً عن التنوين في الاسم المفرد. شريفون: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوضاً عن التنوين في الاسم المفرد. منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنها جمع مؤنث سالم وخبر إن مرفوع بالضمة إذا كانت الكلمة جمع مؤنث سالم. مثال: إنَّ المعلماتِ شريفاتٌ المعلماتِ: اسم إن منصوب وعلامة نصبه منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفحة لأنه جمع مؤنث سالم. شريفاتٌ: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ملاحظة: تعرب جميع أحرف إن وأخواتها أحرف مشبهة بالفعل.
اقرأ أيضًا: خط الرقعة والرقعة في اللغة العربية ما المقصود بالخبر؟ الخبر قد يأتي واضحاً من خلال الكلمة في حيث المعنى فهو يخبر عن شيء، ويقوم بإكمال المعنى أو وصفه أي من هذه الصور حسب شكله ووضعه داخل الجملة ولا يوجد الخبر في صورة واحدة فقط، بل أنه قد يوجد في أكثر من شكل واحد وأكثر من صورة. فاللغة العربية تتكون من عديد من الشواذ وإن تو وضع قاعدة نحوية يتم من خلالها التعرف على الخبر إلا أن الفهم والإدراك الأساسي في البحث عن الخبر في صيغة إخبار للمبتدأ الموجود في الجملة هو الذي يمكننا، من خلاله الوصول إلى الخبر بالشكل الصحيح. خبر المفرد لا يعني القول بالخبر المفرد أنه قد يوجد في حالة المفرد أو بحالة منفردة فقط، ولكن المقصود من الخبر المفرد هو عدم وجوده في حالة خبر الجملة أو وقوعه بشكل جملة كاملة تتكون من أكثر من كلمة يكون محلها الإعرابي هنا خبر. ففي الخبر المفرد يكون الخبر يعبر عن كلمة واحدة فقط فقد يكون في حالة المفرد أحياناً، وفي أحيان أخرى في حالة المثنى أو في حالة أخرى في حالة الجمع، ففي هذه الحالات الثلاثة يقال عن الخبر مفرد. أمثلة حول الخبر المفرد الطالب مهذب: هنا نجد أن إعراب الطالب يكون مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره، ويتم إعراب مهذب خبر مرفوع بالضمة التي تظهر على آخره في هذه الجملة قد وجدنا أن الخبر أخبر عن حالة الطالب عندما وصفه بأنه مهذب وهذه الحالة تعد صورة من صور وقوع الخبر والمبتدأ بشكل متتالي وفي صورة جملة صغيرة تتكون من مبتدأ وخبر، وليست هذه هي الحالة الوحيدة التي تتواجد عليها الخبر.