10-06-2010, 04:46 PM #1 اغضب كما تشاء إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء حطم أواني الزهر والمرايا هدد بحب امرأةٍ سوايا.. فكل ما تفعله سواء.. كل ما تقوله سواء.. فأنت كالأطفال يا حبيبي نحبهم.. مهما لنا أساؤوا.. إغضب!
كاتب الموضوع رسالة kefah dahab عناني أمير تاريخ التسجيل: 03/02/2010 عدد المساهمات: 2480 الجنس: العمر: 54 الموقع: عمان _ الأردن العمل/الترفيه: في United Nations المزاج: حسب مرور واحداث اليوم... نقاط: 49236 وسام العضو المميز على لوحة الشرف أحترام قوانين المنتدى: موضوع: إغضب.. فلولا الموج ما تكونت بحور.. كن عاصفآ كن ممطرآ... فأن قلبي دائمآ غفور 25/03/10, 02:15 pm إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء حطم أواني الزهر والمرايا هدد بحب إمـرءاً سوايا.. فكل ما تفعله سواء.. كل ما تقوله سواء.. فأنت كالأطفال يا حبيبي نحبهم.. اغضبْ كما تشاء ! - منتدى الرقية الشرعية. مهما لنا أساؤوا.. إغضب! فأنت رائعٌ حقاً متى تثور إغضب! فلولا الموج ما تكونت بحور.. كن عاصفاً.. كن ممطراً.. فإن قلبي دائماً غفور إغضب!
22-06-2012, 12:07 AM # 2 لكنها الحقيقة خلق الله جل وعلا الدنيا لتكون داراً للابتلاء والاختبتار ، ومن ثم فإنه جعل الإنسان يتقلب فيها بين المنشط والمكره ، والرخاء والشدة ، والخير والشر ، ليرى سبحانه كيف يصنع هؤلاء العباد ، وكيف يطلبون مراضيه في جميع الأحوال ، ** ونبلوكم بالشر والخير فتنة ** [الأنبياء: من الآية35].
27 شوال 1428 ( 08-11-2007) بسم الله الرحمن الرحيم اغضب! اغضب، وكن حمما ونيرانا لا عذر إن لم تغضب الآنَ اغضب!
إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء حطم أواني الزهر والمرايا هدد بحب امرأةٍ سوايا.. فكل ما تفعله سواء..... كل ما تقوله سواء.. فأنت كالأطفال يا حبيبي نحبهم.. مهما لنا أساؤوا.. إغضب! فأنت رائعٌ حقاً متى تثور فلولا الموج ما تكونت بحور.. كن عاصفاً.. كن ممطراً.. فإن قلبي دائماً غفور ~ نزار قباني
add_circle_outline play_circle_outline أنا أُمّي لها عُمري، كلُّ عامٍ وجميع امهات العالم بألف خير
New Page 2 21-06-2012, 08:34 AM # 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي اغضبْ كما تشاء! يأتي الغضب نتيجة للخسارة التي نتعرض لها ، مادية ، أو عاطفية أو وظيفية أو اجتماعية فالغضب هو التعبير عن الخسارة نحن نشعر بالغضب بسبب شعورنا بالخسارة ويتضمن هذا الشعور عدة طبقات فقد نشعر بالغضب تجاه أنفسنا.. نحن نلوم أنفسنا لأننا لم نحذر ولم نتفادى الخسارة وقد نلوم أنفسنا لأننا وثقنا بأشياء لم تدم نحن نلوم أنفسنا لأننا نعتقد أننا سمحنا للآخرين بظلمنا و إيلامنا ، سواء كنا نملك طريقة لرد ذلك أم لا ، اننا نشعر بالغضب على كل حال وقد يتطور هذا اللوم إن استمر الشعور بالغضب ، فيتشكل شعور الذنب الدائم.