محفزات مستقبلات بيتا طويلة الأمد ؛ علاجات يستنشقها المصاب، وتضاف إلى علاجات السيتروئيدات القشرية المستخدمة، ومنها السالميتيرول. الكرومولين ؛ هو علاج يُستَنشَق ويمنع الالتهاب، وكذلك يُضاف إلى علاجات السيتروئيدات القشرية. السيتروئيدات القشرية الفموية ؛ التي تُستخدَم فقط في حال عدم القدرة على السيطرة على الربو، والحساسية الصدرية باستعمال علاجات أخرى. الأدوية قصيرة الأمد تُسمّى هذه العلاجات بالأدوية المُوَسِّعَة للقصبات قصيرة المفعول، فهي تساعد في التهدئة الفورية لأعراض الربو والحساسية، ويستمر مفعولها من أربع إلى ست ساعات، ومنها: البيوتيرول، والليفالبيوتيرول. المراجع ^ أ ب Rachel Nall (2019-2-21), "How to tell if your baby has asthma" ، medicalnewstoday, Retrieved 2019-9-21. Edited. الربو الشعبي (حساسية الصدر) في الأطفال [٤] - بوابة الفتح. ^ أ ب James Roland (2017-8-30), "Identifying and Treating Asthma in Babies" ، healthline, Retrieved 2019-9-21. Edited. ↑ "Treating asthma in children under 5", mayoclinic, 2018-3-6، Retrieved 2019-9-21. Edited.
كما لوحظ أن 56. 8% من الأطفال أصيبوا بنوبات الربو. أظهرت النتائج أنه " قد تسبب الإصابة بحساسية الصدر غير المنضبط والإصابة بنوبات الربو الحد من نشاط الطفل وزيادة الحاجة للرعاية الصحية ". قد تختلف أعراض حساسية الصدر عند الأطفال من طفل لآخر، ويمكن أن تؤثر على نشاط المريض وحياته الطبيعية. أعراض نوبة الحساسية عند الأطفال ما هي نوبة الحساسية؟ وما هي الأعراض المصاحبة لها؟ خلال نوبة الحساسية تنقبض العضلات التي تحيط بالمجاري التنفسية، وتلتهب الممرات الهوائية وتنتج إفرازات مخاطية، مما يؤدي إلى السعال وضيق التنفس، ووتفاوت هذه النوبات في حدتها، ومن أهم الأعراض المصاحبة لنوبات الحساسية عند الأطفال ما يأتي: [٦] قد تكون أعراض خفيفة ، تسبق نوبات حساسية الصدر وتشمل: التعب العام. تعب مع بذل أي مجهود. علامات التحسس كسيلان أو احتقان الأنف ودغدغة في الحلق. قد تشمل أعراض أكثر شيوعًا منها: سعال مستمر وصفير في الصدر. صعوبة في الكلام. وقد تشمل أعراض شديدة تشير إلى تفاقم الأزمة، ومنها: ازرقاق الشفاه. حساسية الصدرية عند الاطفال انواعه واسبابه وخصائص. انخفاض ضغط الدم. انخفاض معدل ضربات القلب. الصدر الصامت، مما يعني عدم تدفق هواء إلى الصدر بشكل كافي لإحداث الصفير.
الإرهاق والارتباك. الإغماء أو الانهيار. يحتاج الطفل للذهاب للطوارئ إذا ظهرت أعراض شديدة ولم تتحسن مع الأدوية الإنقاذية. تشخيص حساسية الصدر عند الأطفال هل تساعد الأشعة السينية في تشخيص حساسية الصدر؟ قد يكون تشخيص حساسية الصدر عند الأطفال أمرًا صعبًا، لعدم قدرتهم على توصيل أعراضهم للوالدين أو الطبيب بالشكل الدقيق، ويمكن للطبيب المختص استخدام عدة أدوات طبية لتشخيص الحالة بالشكل الصحيح ومنها ما يأتي: [٩] مراجعة التاريخ الطبي للطفل بالسؤال عن الأعراض التي يعاني منها، ومدة تلك الأعراض، وأي حالات أخرى تم تشخيصه بها. اختبارات الدم والحساسية للتحقق من علامات الالتهاب و مسببات الحساسية. الأشعة السينية للصدر لتحديد ما إذا كانت الأعراض ناتجة عن حالات أخرى غير الربو. اختبار قياس التنفس للتحقق من وظائف الرئة، وعادةً لا يتم استخدام هذا الإجراء للأطفال الأصغر سنًا. يتم تشخيص حساسية الصدر عن الأطفال بمراجعة التاريخ الطبي للطفل وإجراء اختبارات الدم والحساسية وصور الأشعة السينية، بالإضافة إلى اختبار قياس التنفس. حساسية الصدرية عند الاطفال الصغار. المراجع [+] ↑ "Identifying and Treating Asthma in Babies", healthline, Retrieved 6/1/2021. Edited.
أدوية تُستخدَم على المدى الطويل للوقاية من حدوث نوبات الحساسيّة الصدريّة ، ومنها: مُعدّلات اللوكوترين (بالإنجليزيّة: Leukotriene modifiers)، مثل: زيلوتون (بالإنجليزيّة: Zileuton). ثيوفيلين (بالإنجليزيّة: Theophylline). بخّاخات الكورتيكوستيرويد التي يتمّ استنشاقها. أدوية مُنبِّهة للمناعة، مثل: دوبيلوماب (بالإنجليزيّة: Dupilumab). مُحفِّزات الحساسيّة الصدريّة عند الأطفال يُمكن إجمال عدد من العوامل التي قد تُحفِّز حدوث نوبة الربو ، أو الحساسيّة الصدريّة عند الأطفال على النحو الآتي: [١] حدوث تغيُّرات في الطقس، أو برودة الطقس. التعرُّض لحبوب اللقاح، والعفن، والغبار. التعرُّض لوبر الحيوانات، أو شعرها. ممارسة التمارين الرياضيّة. الإصابة بعدوى فيروسيّة، مثل: الإصابة بالرشح. التعرُّض لدخان السجائر، أو الموادّ الكيميائيّة التي توجد في الهواء، أو الطعام. التعرُّض للعواطف القويّة. الحساسية الصدرية عند الأطفال - مجلة رجيم. أعراض الحساسيّة الصدريّة عند الأطفال هناك عدد من الأعراض، والعلامات التي قد تظهر على الطفل، وتُشير إلى الإصابة بالربو، أو الحساسيّة الصدريّة، ومن هذه الأعراض: [٣] زيادة سرعة التنفُّس. تكرار نوبات السُّعال في الليل، أو أثناء الضحك، أو اللعب.
الحمضات هي نوع من خلايا الدم البيضاء المرتبطة بأمراض الحساسية. الخلايا اللمفية تي هي أيضا خلايا الدم البيضاء المرتبطة بالحساسية والالتهابات. هذه الخلايا ، جنبا إلى جنب مع الخلايا الالتهابية الأخرى ، والتي تشارك في تطوير حساسية الصدر في حالات الربو والتي تساهم في تقديم العلاجات للحد من تدفق الهواء ، وأعراض الجهاز التنفسي ، والأمراض المزمنة.
إعلان أخطاء شائعة حول حساسية الصدر: ١) الحساسية مرض مُعدٍ X. الصحيح: حساسية الصدر = الربو الشعبي: وهو مرض جيني ويعتمد على عوامل البيئة الخارجية. وبالتالي لا يؤدي إلى العدوى، ولا ينتقل عن طريق الكحة. وهو يختلف عن الدرن أو السُّل الذي هو مرض بكتيري مُعدٍ ينتقل عن طريق الكحة. ٢) البخاخات الصدرية تؤدي إلى التعود عليها X. الصحيح: هذه خرافة منتشرة لأن البخاخات لا تؤدي إلى (الإدمان)، ولكن يحتاج الطفل إلى البخاخة للعلاج والوقاية من مثيرات الحساسية، مثل: مريض السكر أو الضغط الذي يتناول علاجه بصفة دورية، ولا يُقال له أوقفه حتى لا تتعود عليه. ٣) البخاخات الصدرية بها كورتيزون ضار X. الصحيح: البخاخات الصدرية المحتوية على الكورتيزون هي العلاج الأكثر فاعلية والأكثر أمانًا في علاج حساسية الصدر في الأطفال، وهذا بناء على توصيات جميع المراجع والمنظمات والتوصيات العلمية العالمية والمعنية بعلاج حساسية الصدر في آخر تحديثات لها، بشرط استعمالها تحت الإشراف الطبي. ٤) مجموعة أخطاء في استعمال البخاخة X أ. استعمال البخاخة بدون (إيرو تشامبر) (جهاز يتصل بالبخاخة) للأطفال أقل من ٦ سنوات. حساسية الصدرية عند الاطفال الخارقون. ب. وقف البخاخات بمجرد التحسن دون العودة إلى الطبيب المُختص.