السؤال التعليمي: تعد روسيا الاتحادية ثالث أكبر منتج للطاقة الكهربائية في العالم الإجابة الصحيحة: العبارة خاطئة، حيث تعد روسيا الاتحادية رابع أكبر منتج للطاقة الكهربائية في العالم.
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
وكالات: ألقى موقع "سي إن بي سي" الضوء على الدول التي تساهم بالنصيب الأكبر في الطاقة المنتجة حول العالم، سواء من النفط الخام أو الطاقة النووية والمائية وذلك اعتماداً على التقرير السنوي لأهم إحصاءات الطاقة لعام 2014 الذي تصدره وكالة الطاقة الدولية. وتشكل الإمدادات الوفيرة من الطاقة أمراً هاماً وحيوياً بالنسبة للمجتمعات الحديثة وتتنبأ إدارة معلومات الطاقة الأمريكية زيادة الاستهلاك العالمي للطاقة بنسبة 56% بحلول عام 2040. 1- المملكة العربية السعودية: أنتجت 540 مليون طن عام 2013. تصنف وكالة الطاقة الدولية السعودية بأنها أكبر منتج للنفط الخام في العالم، كما أنها تمتلك 18% من احتياطات النفط المؤكدة على مستوى العالم وفقاً لمنظمة "أوبك"، ويساهم قطاع النفط والغاز الطبيعي في المملكة بـ 50% في الناتج المحلى الإجمالي. تعد روسيا الاتحادية ثالث أكبر منتج للطاقة الكهربائية في العالمي. 2- روسيا الاتحادية: أنتجت 525 مليون طن عام 2013. تعد أكبر الدول على مستوى العالم من حيث المساحة، وثاني أكبر منتج للنفط الخام حيث ساهمت بحوالي 12. 8% من إجمالي إنتاج النفط خلال عام 2013، وذكرت صحيفة "أويل آند جاز" في يناير/كانون الثاني عام 2013 أن روسيا تمتلك 80 مليار برميل من الاحتياطيات المؤكدة.
ولذا فلأوبك دور محوري في تحديد أسعار النفط عالميا. وليست روسيا من بين الدول الأعضاء في أوبك، ولكنها ما برحت تتعاون مع المنظمة منذ عام 2017 من أجل تقييد حجم الانتاج النفطي للحفاظ على مدخولات الدول المنتجة. وتفكر الولايات المتحدة أيضا في تخفيف العقوبات التي تفرضها على النفط الفنزويلي، إذ كانت هذه الدولة من أهم مصدري النفط للولايات المتحدة ولكنها في الفترة الأخيرة، ونتيجة للحظر الأمريكي، بدأت بتصدير معظم إنتاجها للصين. ما هي عواقب إيقاف شحن الغاز الروسي إلى أوروبا الغربية؟ قد ترتفع أسعار غاز التدفئة – المرتفعة أصلا – بشكل كبير. فالغاز الروسي يعادل نحو 40 في المئة من واردات الغاز الطبيعي الأوروبية. وإذا نضب هذا المصدر، ستجد ألمانيا وإيطاليا نفسيهما في وضع صعب للغاية. أكثر دول العالم إنتاجا للطاقة | المرسال. قد يتجه الأوروبيون إلى مصادر أخرى للغاز كقطر – أو نيجيريا والجزائر – ولكن هناك عقبات عملية تمنع هذه الدول من توسيع انتاجها بشكل كبير. وبينما لا توفر روسيا إلا 5 في المئة من الغاز الذي تستهلكه بريطانيا، كما لا تستورد الولايات المتحدة أي غاز من روسيا إطلاقا، إلا أن ذلك لا يمنع من ارتفاع اسعار المحروقات في هذين البلدين. هل من بدائل للغاز الروسي؟ ليس بهذه السهولة.