عائلة بوشي في المملكة العربية السعودية وأصولهم، العديد والعديد من الأسئلة تدور حول عائلة بوشي أين وما هي القبائل التي ينتمون إليها، والتي تعد من أغنى العائلات في الوطن العربي وكان لها دور كبير في تطوير الاقتصاد على المستوى الإقليمي والشرق الأوسط، والذي تنسب إليه العديد من الإنجازات في المملكة العربية السعودية، حيث عرفت هذه العائلة كيفية الارتقاء بمكانة المملكة، حيث ساهموا في بناء المملكة وتجهيزها بأفضل الأطباء والمهندسين. عائلة بوشي وذكر النسبيون أن آل البوشي من أسياد نبلاء الجعفرة، وينتهي نسبهم بالإمام الحسين بن علي حفيد رسول الله. عائلة الحسين من وين – المحيط. صالح موجود في السعودية، وبعض من عائلة بوشي في السعودية يعيشون في مدينة الرياض وسط المملكة العربية السعودية، وهم موجودون أيضًا في مصر وسوريا والأردن والسودان وفلسطين وجميع دول الخليج و دول شمال افريقيا. عائلة البوشي في السعودية تعود عائلة البوشي إلى قبيلة الكاروق، وهي من أشهر القبائل في المملكة، وينتمي إليها العديد من الشخصيات المعروفة التي تعمل في المملكة، ودائماً ما يعلنون ولائهم لخادم الحرمين الشريفين. الملك سلمان حفظك الله ودائما يعلن ولائك لوطنك. تنضم عائلة البوشي إلى بقية العائلات في المملكة لأنها في قلب رجل واحد، وهم يقفون بحزم في مواجهة أي قوة أجنبية معادية لوطنهم وهي تمارس كامل طاقاتها وقوتها.
وتدور مسابقة "مواهب وقدرات" حول العديد من المحاور والمجالات، أبرزها: حفظ وترتيل القرآن الكريم، اكتشاف مواهب الطلاب الوافدين في مجالات الثقافة الإسلامية والخطابة وفنون التواصل وتأليف وإلقاء الشعر والموشحات والزجل، وبراعة التحدث باللغات الأجنبية عن العلوم والآداب الإسلامية، بالإضافة إلى اكتشاف مواهب الخط العربي والرسم والزخرفة والأشغال الفنية وفنون الكتابة الإبداعية، وفنون التمثيل، ومهارات البحث العلمي.
نستذكر المسرحيات على هامان يا فرعون وباي باي لندن وسوق المناخ وأجمل المسلسلات التي لا تزال اصداؤها باقية مثل «درب الزلق». ولا يزال شعب الكويت والشعوب الخليجية تنهل من هذا الإرث الثقافي الجميل والخبرات الوطنية التي نعتز بهم تماماً كما الكويت. الكويت «من فتحت عيننا» وهي الدولة العظيمة والجميلة بلد السلام حيث التعايش المتناغم بين كافة فئات المجتمع الكويت هي منارة للعلم والثقافة والحضارة، سلمت يا كويت دائماً للمجد، وعـلـى جبينــــك طـالع السعد، كل عام والكويت قيادة وشعباً في سلام وخير وأمان.