رحلتي الى النرويج كانت رحلة من الاحلام اشبه بالخيال ، فمنذ فترة طويلة و انا ابحث عن دولة تصدم احساسي و تلخبط اوراقي مثلما فعلت بي سويسرا و النمسا اول مرة و لكن مرت سنين و لم اجد تلك الدولة التي تأسر تفكيري و تصدمني بجمالها ، سافرت كثيراً بحثاً عن مثل هذه الدولة و في النهاية وجدت ضالتي في النرويج. تابعوا معنا التقرير بجميع التفاصيل. هذا مخطط رحلتنا يومين في كل مدينة ماعدا جيرانجير ثلاث ليالي و الوصول و المغادرة عن طريق مطار بيرقن.
– ليومين: 655 كرونا. – لثلاثة أيام: 820 كرونا. -للأطفال (6-17 سنة): – ليوم واحد: 235 كرونا. – ليومين: 325 كرونا. – لثلاثة أيام: 410 كرونا. -لكبار السن (67 سنة فيما فوق): – ليوم واحد: 355 كرونا. – ليومين: 520 كرونا. تكلفة شهر العسل في النرويج والشرطة تعتقل مشتبهاً. – لثلاثة أيام: 655 كرونا. ده غير خصومات حوالي 20% للطلبة … دار الأوبرا لو حسبتها هتلاقي نفسك وفرت كتير لو اشتريت الكارت ده لأنه هيتيحلك تزور أماكن كتير و تتحرك في كل المواصلات مجانا, خصوصا ان المواصلات غالية في عاصمة النرويج. 5- قبل السفر إلي أوسلو أقرأ كويس عن المزارات: العاصمة النرويجية مميزة لأنها بتجمع بين التاريخ و الطبيعة و الحداثة و المعمار الرائع.. مينفعش تزورها من غير ما تشوف "حصن أكيرشوس" اللي بيعتبره النروييجيون علامة من العلامات المجيدة في تاريخ النرويج … ده غير متحف سفن الفايكنج, اللي بيحتوي علي سفن للفايكنج ترجع للقرن التاسع الميلادي … مبني دار الأوبرا اللي يعتبر أيقونة المعمار الحديث في المدينة, ده غير خليج أوسلو الخلاب Oslo Fjord اللي بيبقي روعة في الصيف.
أثمان الغاز المستورد (وبالطبع للمستهلك) تحددها عدة عوامل، بجانب العامل الأساسي للسلعة، وهو العرض والطلب. العامل الأول هو المسافة الجغرافية، وثانياً الـ«Terminals»، أي نقطتا التصدير والاستيراد، حسب وسيلة النقل. تكلفة شهر العسل في النرويج تتخلى عن سيارات. هنا تظهر أهمية الأنابيب وسهولتها مقارنة بالغاز المسيل، لأن العامل الثاني تحدد مدى كفاءته الاقتصادية عوامل أخرى؛ كإنشاء تسهيلات صناعية لتحويل الغاز إلى سائل مضغوط لضخه في الناقلات، وثانياً، السعة التخزينية لمحطتي التصدير والاستيراد، أي صناعة أخرى موازية تستهلك بدورها طاقة وفترة إعداد للمنشآت ومستودعات التخزين. وبجانب أنها لن تحل المشكلة الحالية التي تواجه أوروبا (ارتفاع أسعار الطاقة، والاعتماد على الغاز الروسي) فإنها ستزيد من تكلفة المتر المكعب، أولاً للمورد الأميركي - الذي لا شك سيضيف هذه التكاليف إلى الثمن، وثانياً المستورد الأوروبي، الذي لن يدفع الثمن الذي يحدده المورد فحسب، بل سيحتاج ميزانية باهظة لبناء محطات الاستيراد والمستودعات، وشبكة ضخ جديدة. المورد الأميركي ليس الإدارة الأميركية إلى يرأسها بايدن، وإنما مؤسسات مسؤولة أمام حملة الأسهم، وأوروبا ليست «الزبون» الوحيد، فهناك بلدان الشرق الصناعية، وقد يجد المورد الأميركي ربحية أكثر ببيع الغاز لها (فهي أقرب جغرافياً) بتكلفة أقل.