يضم المحتوى العربي على الإنترنت عدة مواقع عربية لتعليم البرمجة تمتاز بدروسها الشارحة المستوفية لمختلف لغات البرمجة. فتعليم البرمجة لم يعد مقتصرًا على المتخصّصين في مجال التكنولوجيا، إنما أصبحت مجالًا شائعًا في مختلف مناحي الحياة العملية والعلمية. وفي الوقت الذي برزت فيه العديد من المواقع الأجنبية لتعليم مختلف لغات البرمجة بكورسات مدفوعة ومجانية، ظلّ المحتوى العربي حتى فترة طويلة ضئيلًا بهذا المجال. لماذا عليك أن تتعلم البرمجة؟ كما قُلنا، لم يعد تعلّم البرمجة مقتصرًا على الدّارسين في هذا المجال، بل هو أحد أساسيات الحياة الحديثة التي فرضها التطّور والتقدّم التكنولوجي. موقع كل العرب اخبار. وحتى أن العديد من المدارس في الخارج تحرص على وضع البرمجة كمساق من مساقات الطلاب في المراحل الابتدائية والمتوسطة. يُعتبر تعلّم البرمجة أمرًا أساسيًا لإنشاء موقع إلكتروني خاص بك وبدء العمل عليه من أجل كسب دخل شهري. حيث تُعتبر المواقع الإلكترونية من المشاريع المدرّة للدخل إن تم إدارتها بطريقة صحيحة. كما تنفع البرمجة في إنشاء التطبيقات للهواتف المحمولة، بحيث تُعتبر مصدرًا لتحقيق الدخل مع كل عملية تحميل. الأمر الآخر تُساعدك البرمجة على اكتشاف الثغرات الأمنية في المواقع الضخمة.
7/4/2022 - | آخر تحديث: 7/4/2022 10:54 PM (مكة المكرمة) يقول موقع "فالداي كلوب" إن تشديد العقوبات الغربية على روسيا -الذي يهدف حسب الرئيس الأميركي جو بايدن إلى حرمانها من التقنيات المتقدمة وإضعاف الاقتصاد- يجعل الشراكة مع العالم العربي واعدة بالنسبة لموسكو. ويوضح الموقع الروسي في تقرير أنه ورغم الوضع الصعب في ظل العقوبات الغربية غير المسبوقة فإن ذلك لا يعني غياب آفاق زيادة الصادرات للدول العربية سواء من المنتجات العسكرية عالية التقنية أو التقليدية، التي تشمل الدفاع الجوي والاستخبارات الإلكترونية والأسلحة الخفيفة والصغيرة والمركبات المدرعة، حيث تتنافس موسكو مع الصين أيضا وليس فقط مع الغرب. ويضيف أن روسيا قبل غزوها لأوكرانيا أقامت علاقات مع عدد من دول الشرق الأوسط التي طالتها العقوبات الغربية مثل إيران والسودان، أو تعيش حالة نزاع مسلح مثل اليمن وسوريا وليبيا، أو أزمة اقتصادية مثل لبنان، أو صراعا سياسيا داخليا مثل العراق. أخبار اليوم العربية والعالمية | شبكة التلفزيون العربي. ولدى روسيا ما تقدمه لشركائها العرب لاتباعها نهجا يراعي مستوى التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية إلى جانب الطموحات والقدرة على سداد الديون. وقد استعرض التقرير آفاق التعاون في عدد من المجالات: المنتجات العسكرية وفق معهد ستوكهولم لأبحاث السلام، ارتفعت الصادرات العسكرية لروسيا إلى الشرق الأوسط بنسبة 64% خلال الفترة ما بين عامي 2016 و2020 مقارنة بالفترة ما بين 2011 و2015.
المصدر: الصحافة الروسية