[٣] المحيط الأطلسي يمتد المحيط الأطلسي ( Atlantic Ocean) من الدائرة القطبية شمالًا وصولًا إلى القارة القطبية جنوبًا، ويقع المحيط بين قارتيّ أمريكا الشمالية والجنوبية من الغرب، وبين قارتيّ أوروبا وأفريقيا من الشرق، ويُصنّف المحيط الأطلسي بأنّه المحيط الثاني حجمًا بين المحيطات الخمسة بعد المحيط الهادي ، [٤] وتُشكّل مساحته مع البحار المحيطة به ما مقداره 85. 133 مليون كم مربع من سطح الكرة الأرضية. مساحة المحيط المتجمد الشمالي. [٥] المحيط الهندي يمتد المحيط الهندي ( Indian Ocean)، من مضيق ملقا والساحل الغربي لأستراليا وصولًا لِقناة موزمبيق غربًا، [٦] ويقع المحيط في قارتيّ أفريقيا وأستراليا، ويُشكّل مساحة 70. 560 مليون كم مربع على سطح الأرض، بينما يُقدّر عمق المحيط الهادي بِحوالي 3, 741 متر، وتُعدّ سوندا ديب الواقعة في خندق جافا النقطة الأكثر عمقًا في المحيط الهندي؛ إذ يُقدّر عمقها بِـ 7, 450 متر. [٧] المحيط المتجمد الجنوبي يقع المحيط المتجمد الجنوبي، ( Southern Ocean) في القارة القطبية الجنوبية، ويُطلق عليه اسم آخر وهو ( Antarctic Ocean)، ويمتد المحيط من أمريكا الجنوبية وصولًا لأطراف شبه جزيرة أنتاركتيكا، وتُغطي مساحته 21.
لم يكن حتى منتصف القرن التاسع عشر عندما بدأ الأوروبيون في الاهتمام بهذا المحيط ، فأرسلوا العديد من الرحلات الاستكشافية وأصبحت هذه المنطقة ذات أهمية متزايدة. كانت أهميتها كبيرة لدرجة أن مواجهات صغيرة حدثت في مياهها في بعض أهم حروب الأزمنة المعاصرة. موقع المحيط المتجمد الشمالي المحيط المتجمد الشمالي أو المحيط الجليدي المتجمد الشمالي هو أصغر محيط في أقصى شمال كوكبنا. موقعها هو نقطة مركزية بين أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية ، شمال ما نسميه الدائرة القطبية الشمالية. لفهم موقعها بشكل أفضل ، من المثير للاهتمام التحدث عن حدودها ، من أجل فهم إلى أي مدى تصل مياهها من خلال الأمثلة الإقليمية. يحد القطب الشمالي الجزء الشمالي من المحيط الأطلسي ، ويفصله ما يسمى بمضيق بيرينغ عن المحيط الهادئ ، ويحده أيضًا أوروبا وآسيا على الجانب الآخر. إنها محاطة بكتلات اليابسة في أوروبا وآسيا وجرينلاند والعديد من الجزر الصغيرة في المنطقة. تقرير كامل عن المحيط المتجمد الشمالي | المرسال. أما الدول المطلة على سواحلها فنجد روسيا والنرويج والدنمارك وأيسلندا وكندا والولايات المتحدة. من ناحية أخرى ، كما هو الحال مع بقية المحيطات ، يمكننا أن نجد العديد من البحار في داخلها ، بعضها ذو أهمية كبيرة.
تمامًا كما حدث لسفن تيرور وإريبوس (التي حوصرت في الجليد عام 1845)، والتي عثر عليها في عام 2016. ومن المحتمل جدًا أن يكون هذا ما حدث قبل قرن تقريبًا لسفن أخرى: كسفينة أوكتافيوس. رحلة بدون رجعة: يبدأ تاريخ سفينة أوكتافيوس في 10 سبتمبر 1761، عندما غادرت السفينة على ما يبدو لندن تحت قيادة الكابتن هندريك فان دير هول، ملازم أول سابق للكابتن كيد، متجهة إلى الصين. بعد وصوله بأشهر إلى وجهته، أعاد طاقم سفينة أوكتافيوس شحن بضائعهم للعودة إلى بريطانيا العظمى. لكن في ظروف غامضة، لم تصل السفينة أبدًا إلى وجهتهل، فقد تاهت في البحر في وقت ما من عام 1762. يصعب على المؤرخين تحديد ما إذا كانت قصة أوكتافيوس أسطورة أم حقيقة، على الرغم من أن هذه القصة سواء كانت صحيحة أم لا، فإنها تؤكد على روح المغامرة البشرية، وحرص البشر على اكتشاف طرق بحرية جديدة ومواجهة المخاطر والصعاب دائمًا وأحيانا الطبيعة. بدأت أحداث القصة في منتصف القرن الثامن عشر، وهي الفترة التي تنافست فيها شركات الشحن لإيجاد أقصر طريق بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ من أجل تحسين طرق التجارة بين القارة القديمة وآسيا الغامضة. إقرأ أيضا: ذهب ياماشيتا المفقود: لغز أسال لعاب صائدي الكنوز لغز سفينة أوكتافيوس: في الحادي عشر من أكتوبر عام 1775.