اهتمام المملكة بالحجاج جعلها مكانًا في قلب كل مسلم، فالحج من أركان الإسلام، وهو زيارة بيت الله الحرام لمن يستطيع الوصول إليه، حيث يأتي ملايين المسلمين كل عام. من مختلف دول العالم لأداء فريضة الحج وزيارة الكعبة المشرفة التي تقع في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية والتي بدورها تقدم عددًا من الخدمات والمصالح للحجاج في كل موسم، وهذا سوف كن في وسط المقال التالي بقلم. اهتمام المملكة بالحجاج جعلها مكانًا في قلب كل مسلم إن اهتمام المملكة بالحجاج جعلها مكانًا في قلب كل مسلم "جملة حقيقية"، حيث تسعى المملكة العربية السعودية كل عام إلى تقديم مجموعة من التسهيلات والخدمات لجميع من يذهبون إلى هناك. أغراض الحج، وذلك لضمان رفاهية الحجاج، والقيام بواجباتهم على أفضل وجه ممكن، بشكل مريح ومناسب. جهود المملكة في خدمة الحجاج تسعى المملكة العربية السعودية بوزاراتها وإداراتها المختلفة، إلى تنفيذ سلسلة من الإجراءات التي تسهل عملية إقامة مناسك الحج بشكل مناسب ومريح للحجاج، من خلال مجموعة من الخدمات، منها: زيارة المسار الإلكتروني المخصص لحجاج الداخل. اختر من ضمن خدمة مناسبة للحاج. دفع القيمة رقميًا لحجاج الداخل.
منح تصريح الحج للحجاج من الداخل. توقيع اتفاقيات موسم الحج بين وفود كل دولة لحجاج الخارج. اتبع طريق الحجاج من دخولهم المملكة إلى خروجهم. توفير السكن والطعام والإجراءات الخاصة الأخرى لكل حاج. تنظيم خدمات الحجاج وكافة المعاملات المتعلقة بتأشيراتهم لدخول فريضة الحج. فوائد الحج وفضائله الدينية حدَّد الله تعالى واجب الحج بجملة من الفضائل نذكر منها: اخلاص النفس البشرية لله تعالى. الحمد لله سبحانه وتعالى على بركاته التي لا تعد ولا تحصى. القيام بالواجبات التي تتطلبها الشريعة الإسلامية من كل مسلم. علم نفسك القتال. الحصول على أجر كبير لأداء فريضة الحج. إظهار مناسك الله عز وجل وتمجيده بمناسك الحج كالتلبية والتكبير والطواف والذكر وغيرها. غفران كل ذنوب الحاج وعصيانه، وتطهير النفس منها. وفي الختام، فإن اهتمام المملكة بالحجاج معروف، مما يجعلها مكانًا في قلب كل مسلم، وقد تم استنكار بعض الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية لضمان راحة الحجاج، فضلًا عن التنديد ببعض من: فضائل الحج.
الرأي الثاني: أنها تقع موقع المقام الحنفي. الرأي الثالث: أنها تقع في منطقة رحبة باب الزيادة بما في ذلك الحصباء والرواق. اجتماع قريش في دار الندوة بعد أن هاجر قسم كبير الصحابة رضي الله عنهم إلى المدنية المنورة، واجتماع المسلمون تحت قيادة واحدة مع قبيلتي الأوس والخزرج، شعرت قريش أن أمنها واستقرارها أصبحا موضع خطر، فقررت قريش عقد اجتماعٍ في دار الندوة بإيجاد الحلول لإعادة أمنها، وقد حضر هذا الاجتماع جمعٌ من القبائل العربية، مع إبليس الذي حضر هذا الاجتماع على شكل شيخ نجديّ، وبدأوا بمناقشة مسألة التخلص من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لينتج عن هذه المشاورات ثلاثة آراء وهي: الرأي الأول: أن ينفوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة ويبعدوه عنها. الرأي الثاني: أن يحبسوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته حتى يدركه الموت. الرأي الثالث: وهو الذي اقترحه أبو جهل بأن يجمعوا من كل قبيلة شاب قوي، فيضربوا الرسول صلى الله عليه وسلم ضربةً واحدةً فيتفرق دمه بين القبائل، وقد تبنى القوم هذا الرأي وأجمعوا على تنفيذه. الصراع بين قريش والرسول عليه الصلاة والسلام عارضت قريش بشدّة رسالة التوحيد التي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم، وعلى الرغم من انتمائه إلى إحدى قبائلها وهي قبيلة بني هاشم، فقد حاولت قريش إيذائه بشتى الطرق، لكن عمه أبو طالب كان يحميه.