الاربعاء 10 ابريل 2019 وقعت الهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين متمثلين في مركز تدريب المقيمين وتحكيم خلافات التقييم مؤخرا، عقدا يقضي بتواجدهم في صناعية شمال الرياض. من جانب آخر أنهت شركة رواسي العقارية المسوق الحصري لصناعية شمال الرياض من تأجير قسم كبير من مراكز الصيانة والمعارض التجارية على عدد من الوكالات والمراكز المتخصصة وأصحاب العلامات التجارية المميزة من قطع الغيار وزينة السيارات ومحلات الزجاج والكفرات والتأمين، كما أنه تم افتتاح مركز المالكي لتقدير أضرار الحوادث المرورية. الصفحة الرئيسية | صناعية الشمال. وبلغ ما تم إنجازه من إجمالي المشروع 75% وجاري العمل حالياً على المرحلة الأخيرة المتمثلة في المباني التجارية ومن المتوقع أن تنتهي مع نهاية هذا العام. صناعية الشمال مجمع نموذجي تجاري صناعي يوفر بيئة صناعية حيوية بها جميع الخدمات التي عادة ما تفتقر لها المناطق الصناعية التقليدية، حيث تقع شمال مدينة الرياض وتحديداً في حي القيروان شمال طريق الملك سلمان على امتداط طريق الأمير محمد بن سعد (الخير)، وتتميز بموقعها الاستراتيجي بين طريق الملك فهد شرقاً وطريق الملك خالد غرباً، وطريق الملك سلمان جنوباً، على مساحة إجمالية 250, 000 م 2 تقريباً، حيث إن المنطقة مُقبلة على طفرة تنموية عملاقة لما يوجد فيها من طبقة سكانية من الشريحة المتوسطة والعالية الدخل.
تجنب أرباب العمل والنقابات الصناعية في النرويج إضرابا، عن طريق إبرام اتفاق بشأن الأجور بمساعدة الوسيط التابع للدولة. وتوصل اتحاد الصناعات النرويجية إلى اتفاق مع نقابتي "فيلسفوربوندت" و"بارات"، طبقا لما ذكره الإتحاد في بيان، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم السبت. ووافقت الأطراف على زيادة الأجور بنسبة 3. 7%. ويتماشى ذلك مع أحدث توقعات البنك المركزي في 24 مارس الماضي. وتتزايد ضغوط الأجور في أغنى دولة في الشمال على أساس نصيب الفرد من الناتج القومى الإجمالي، حيث عاد اقتصادها إلى مستويات ما قبل الجائحة، متقدما على أقرانه الأكثر تقدما. ويتزايد نقص العمالة ويتسارع التضخم أكثر من المتوقع، مدفوعا بالعقوبات ضد روسيا بشأن غزوها لأوكرانيا. صناعية الشمال الرياضية. وحثت وزارة المالية النرويجية على ضبط الإنفاق.
الأوروبيون يأملون في توفير أكثر من 15 مليار متر مكعب عن طريق «إجراءات تقليل الاستهلاك»، بجانب «طاقة خضراء» من الرياح والشمس وغيرها لتوفر 20 مليار متر مكعب، حسب تصريحات زعماء بروكسل، وهي تمنيات مصدرها آيديولوجي أكثر منها واقعية، لأن هوس البيئة والطاقة الخضراء، الذي تحول إلى ما يشبه عقيدة مقدسة تجتاح المجتمعات الغربية، سيتبخر بحرارة غضب الاصطدام بواقع الفواتير الجديدة مع ارتفاع تكاليف المعيشة. قرية حطين السكنية - شركة الشرق للاستشارات الهندسية. بناء محطة توليد طاقة من الرياح يستغرق ما بين خمس إلى سبع سنوات (وقد تطول المدة بمشكلات قانونية إذا اعترض سكان المنطقة على إنشائها)، بجانب محطة تعمل بالغاز كاحتياطي عندما لا تهب الرياح. صفقة الغاز الأميركية الأوروبية التي هللت لها مانشيتات الصحف، «كبديل عن الغاز الروسي»، ليس لها تأثير اقتصادي يغير موازين الصراع، أو يعوض المواطنين الأوروبيين عن ارتفاع أسعار الطاقة. يبدو أن الغرض سياسياً (ليس حتى مناورة ذات معنى، خصوصاً بعد طلب موسكو دفع ثمن الغاز المصدر بالروبل لا الدولار الأميركي)، أو بالأحرى سلاح آخر في ترسانة البروباغندا التي لا تزال كفة الميزان فيها تميل لصالح التكتل الغربي في المباراة الدائرة على رقعة الشطرنج الأوكرانية.
أثمان الغاز المستورد (وبالطبع للمستهلك) تحددها عدة عوامل، بجانب العامل الأساسي للسلعة، وهو العرض والطلب. صناعية الشمال في الرياض تحتضن مركز خدمات شانجان الأكبر في المملكة | موتري السعودية. العامل الأول هو المسافة الجغرافية، وثانياً الـ«Terminals»، أي نقطتا التصدير والاستيراد، حسب وسيلة النقل. هنا تظهر أهمية الأنابيب وسهولتها مقارنة بالغاز المسيل، لأن العامل الثاني تحدد مدى كفاءته الاقتصادية عوامل أخرى؛ كإنشاء تسهيلات صناعية لتحويل الغاز إلى سائل مضغوط لضخه في الناقلات، وثانياً، السعة التخزينية لمحطتي التصدير والاستيراد، أي صناعة أخرى موازية تستهلك بدورها طاقة وفترة إعداد للمنشآت ومستودعات التخزين. وبجانب أنها لن تحل المشكلة الحالية التي تواجه أوروبا (ارتفاع أسعار الطاقة، والاعتماد على الغاز الروسي) فإنها ستزيد من تكلفة المتر المكعب، أولاً للمورد الأميركي - الذي لا شك سيضيف هذه التكاليف إلى الثمن، وثانياً المستورد الأوروبي، الذي لن يدفع الثمن الذي يحدده المورد فحسب، بل سيحتاج ميزانية باهظة لبناء محطات الاستيراد والمستودعات، وشبكة ضخ جديدة. المورد الأميركي ليس الإدارة الأميركية إلى يرأسها بايدن، وإنما مؤسسات مسؤولة أمام حملة الأسهم، وأوروبا ليست «الزبون» الوحيد، فهناك بلدان الشرق الصناعية، وقد يجد المورد الأميركي ربحية أكثر ببيع الغاز لها (فهي أقرب جغرافياً) بتكلفة أقل.