نضيف اللحم المقطع حسب الرغبة وأبدأ في تقليبه جيداً حتى يتحول لونه ويصبح بنياً. نبدأ في إضافة الجزر المبشور ويقلب، ثم نضيف ملعقتين من صلصة الطماطم ومقدار من عصير البندورة ونقلب جيداً ونترك القدر حتى يغلي على نار متوسطة. ثم نبدأ في إضافة كوبان من الماء ويترك القدر حتى نضج اللحم. طريقة عمل المضغوط بالدجاج بقدر الضغط؟. نضيف الملح للخليط ومقدار من الماء حسب مقدار الأرز المستخدم بالوصفة ويترك الإناء حتى تمام الغليان. نضيف الأرز المنقوع والمصفى إلى القدر ويترك دون تقليب على نار هادئة حتى ينضج الأرز جيداً. يرفع من على النار بعد تمام التسوية ويترك دقائق حتى يبرد قليلاً لتتمكن من غرفه. تقدم الكبسة ساخنة في طبق كبير وتزين بالبقدونس المفروم وبعض المكسرات حسب الرغبة وبألف هنا وشفا.
المضغوط هو طبق شعبي مكون من الأرز واللحم أو الدجاج وينتشر في كافة الدول العربية وخاصة دول الخليج العربي ويقدم في المطاعم العربية مع السحاوق والمعبوج الأخضر بجانبه وأطلق عليه إسم مضغوط لأن طريقة طبخه تتم داخل قدر الضغط وفي وقت محدد.
ضعي الدجاج في طبق عريض، امسحي السطح بكمية قليلة من صلصة الطماطم، ثم رشي كمية مناسبة من الكركم، سخني شواية الفرن، اشوي الدجاج واتركيها جانبًا. نضع الأرز في الطبق ونضع الدجاج فوقه وقدّمه. كبسة الدجاج بالنخي ملعقتان صغيرتان من الملح. 1 ملعقة صغيرة لكل منهما: الفلفل الأسود الصحيح. كزبرة ناعمة. مسحوق الفلفل الحار. القرنفل صحيح. أربعة أكواب من الأرز طويل الحبة. أربع ملاعق كبيرة سمن، زيت ذرة. حبتان من الفلفل الأخضر. 1/2 كوب نشاء مجفف. ستة أوراق غار. عشر حبات من الهيل صحيحة. حبتان ليمون مجفف. طريقة الكبسه باللحم بقدر اضغط هنا. بصلتان كبيرتان، طماطم مقطعة ومقشرة ومقطعة. لوز مقلي. اغسلي الأرز مرة واحدة ثم انقعيه في الماء. ضعي الدجاج في طبق عميق ورشي الفلفل والقليل من الملح واخلطي البهارات ثم اقلبي الدجاج بأطراف أصابعك. ضعي الزبدة والزيت في قدر كبيرة سميكة القاع وسخنيها على نار متوسطة. أضيفي كلًا: الهيل، والفلفل، والقرفة، وورق الغار، والقرنفل، والليمون، وقلبي هذه المكونات معًا لمدة دقيقة أو دقيقتين حتى تنضج جيدًا. نضع الدجاج على البهارات في القدر مع التحريك مرة أو مرتين فقط ثم نضيف: الحمص والبصل وصلصة الطماطم والطماطم المفرومة والملح والفلفل والفلفل الحار والفلفل الأخضر.
اعتبره مايكل أنجلو أفضل أعماله المبكرة ، وتذكيرًا مرئيًا لماذا كان يجب أن يركز جهوده على النحت. خلفية معركة العراة (ج. 1470) أنطونيو ديل بولايولو كان مايكل أنجلو ، البالغ من العمر 17 عامًا ، يعمل تحت رعاية لورنزو دي ميديشي عندما قام بصياغة معركة القنطور ، على الرغم من أن العمل لم يتم تكليفه بل تم إنشاؤه لنفسه. يعكس العمل الأسلوب الحالي لإعادة إنتاج الموضوعات القديمة. النحات مايكل انجلو الحلقة 1. على وجه التحديد ، استوحى مايكل أنجلو من ارتياح تم إنتاجه لـ de 'Medici بواسطة Bertoldo di Giovanni ، وهو عمل من البرونز معلق في قصر Medici. اختار مايكل أنجلو العمل في الرخام بدلاً من البرونز الأكثر تكلفة لتقليل التكاليف. عمل Bertoldo ، The معركة الفروسية على الطريقة القديمة —المعروف أيضًا باسم معركة (مع هرقل) - كان إعادة إنشاء تابوت معركة روماني معطوب وتطلب خيالًا ليبراليًا لملء الفجوات التي خلفها الأصل التالف. اتخذ بيرتولدو حريات أخرى بمصدره المادي ويبدو أنه استوحى من نقش أنطونيو ديل بولايولو معركة العراة. النحات الشاب لم ينته من العمل. في حين أن عددًا من السير الذاتية قد عزا ذلك إلى فقدان سلطة عائلة ميديتشي ، فإن كاتب سيرة مايكل أنجلو المعاصر إريك شيجليانو يجادل بأن مايكل أنجلو كان لديه متسع من الوقت لإنهاء التمثال إذا كان قد اختار ذلك ويشير إلى أن هذا كان الأول فقط من بين العديد.
كتب صديقه وكاتب سيرته الذاتية، جورجيو فاساري، أن الكتلة الرخامية فيها عيوب ومليئة بالشوائب وأن "الإزميل غالبًا ما كان يصطدم بالشرر". أصيب مايكل أنجلو بالإحباط، وتخلّى في النهاية عن العمل، وكتب فاساري أن مايكل أنجلو حاول تدميره. لكن التمثال نجا.. عوامل أثرت على العمارة الإسلامية. وتم الاحتفال بـ "بييتا" منذ أسبوع أمام العالم بعد أول ترميم أساسي له منذ ما يقرب من 470 عامًا. "كتب صديقه وكاتب سيرته الذاتية، جورجيو فاساري، أن الكتلة الرخامية مليئة بالشوائب وأن "الإزميل غالبًا ما كان يصطدم بالشرر"، أصيب مايكل أنجلو بالإحباط وحاول تدمير التمثال. وتم الاحتفال بـ "بييتا" منذ أسبوع أمام العالم بعد أول ترميم أساسي له منذ ما يقرب من 470 عامًا" وقال المونسنيور تيموثي فيردون، مدير متحف "أوبرا ديل دومو" (موطن التمثال على مدار الأربعين عامًا الماضية): "هذا هو العمل الأكثر خصوصية لمايكل أنجلو، ليس فقط لأنه يتضمّن صورته الذاتية وكان مقدّرًا أن يوضع على قبره، ولكن لأنه يعبّر عن علاقة مايكل أنجلو المعذّبة بالرخام". وقد كشف تحليل الكتلة الرخامية التي صُنع منها تمثال "بييتا" أن الفنان لم يأتِ به من "كارارا" Carrara في توسكانا، كما كان مفترضًا، حيث المقلع الحجري الذي كان مايكل أنجلو يستخدم منه مادته الرخامية، بل صنع مايكل أنجلو التمثال من رخام محاجر سيرافيزا Seravezza على بُعد عشرة أميال من مكان إقامته.
ثم قال له: "أنا كبير في السن لدرجة أني أشعر بالموت غالبًا ما يسحبني من ردائي للذهاب معه، وذات يوم، تمامًا مثل هذا الفانوس، سوف يسقط جسدي، وينطفئ ضوء الحياة"" "لقد أشركنا بشكل أساسي كل مرمّم جيد السمعة في وسط إيطاليا على مدى عامين للقيام بهذه الحرب الخاطفة لترميم تماثيلنا". صرّح فيردون، مدير المتحف، في مؤتمر إعلامي. وقال أنطونيو ناتالي، عضو مجلس إدارة أوبرا ديل دومو، في مقابلة معه، إنه بينما كان تمثال مايكل أنجلو الأكثر شهرة، والذي تم إنشاؤه لكاتدرائية القديس بطرس في روما عندما كان الفنان يبلغ من العمر 24 عامًا، فإن "بييتا" الذي تم ترميمه حديثًا هو "الأكثر تأثيرًا من أعمال مايكل أنجلو جميعًا". تمثال "بييتا" هو أحد أكثر أعمال مايكل أنجلو المعذبة. النحات مايكل انجلو وغامبول. عندما كان يقوم بنحته، كان يتأمل في موته، حتى عندما كان يشعر بالقلق من أن الرخام - وهي مادة أتقنها- لن تتوافق مع إزميله. في سيرته الذاتية عن مايكل أنجلو، كتب فاساري أنه زار الفنان في وقت متأخر من إحدى الليالي ووجده يعمل على نحت التمثال، "يحاول إجراء تغييرات" على إحدى رجلي تمثال المسيح. عندما رأى مايكل أنجلو فاساري يراقبه ترك الفانوس يسقط من يده، تاركًا كليهما في الظلام، وذلك بغية منع فاساري من رؤية التمثال.
أقام 13 معرضاَ فردياً في النحت، شارك في 50 معرضاً جماعياً كما شارك في عشرة ملتقيات، وهو مشارك دائم في معارض وزارة الثقافة واتحاد الفنانيين التشكيليين، شارك في ملتقى حوار بين دمشق 2010، ملتقى النحت في طرطوس، أعماله في المؤسسات الحكومية والدوائر الرسمية وبلدان العالم. إعداد: محمد عزوز عن ( مواقع وصحف)
يظهر أحد القنطورات القليلة التي يمكن التعرف عليها في الوسط السفلي ، وتمتد ساقه بين أرجل الشكل الملتوي فوقه. وفقًا لهيبارد ، حجب مايكل أنجلو أيضًا شخصية أنثوية وحيدة في القطعة ، بينما يمكن رؤية هيبوداميا بين الشخصيات الموجودة في الوسط الأيمن. معركة القنطور كانت نقطة تحول مبكرة ونذير بمستقبل مايكل أنجلو ، تقنية النحت. يقول مؤلفا سيرة مايكل أنجلو ، أنطونيو فورسيلينو وألان كاميرون ، إن ارتياح مايكل أنجلو ، في حين تم إنشاؤه في تقليد كلاسيكي ، قد ابتعد بشكل كبير عن التقنيات التي وضعها أساتذة مثل لورنزو غيبيرتي ودوناتيلو. يقالُ إنّها لنحات شهير.. اكتشاف بصمة على تمثال عمره 500 سنة. بدلاً من العمل على طائرات منفصلة ومتوازية كما فعل أسلافه ، قام مايكل أنجلو بنحت شخصياته ديناميكيًا ، داخل طائرات "غير محدودة". يصف فورسيلينو وكاميرون هذا الانفصال عن الممارسة الحديثة بأنه "ثورة شخصية" لمايكل أنجلو ، ويشيران تحديدًا إلى يسار الارتياح حيث يصبح الشكل الملتوي "شيئًا من بيان فني". اللافت للنظر بشكل خاص هو تكوين الأطراف العلوية للشخصية ، والتي تنحرف عن المعايير المفصلة بعناية. ومن اللافت أيضًا ، حسب رأيهم ، الطريقة التي نحت بها مايكل أنجلو بشكل مستقل عن رسوماته التحضيرية ، وحرره من قيود الرؤية ثنائية الأبعاد والسماح له بدمج الأشكال بسلاسة ومتعددة الأبعاد.