أعلنت شركة الأحساء للتنمية عن تلقيها خطاب الربط الزكوي الضريبي عن الأعوام من 2003 حتى 2012، من مصلحة الزكاة والدخل، حيث تطالب بموجبه دفع مبالغ إضافية بإجمالي مبلغ 82. 75 مليون ريال. وقالت الشركة في بيان نشر على موقع سوق الأسهم السعودية "تداول"، إن المبلغ الإضافي يمثل 82. زكاة المليون ريال مدريد. 08 مليون ريال زكاة شرعية، و6, 5 مليون ريال ضريبة جهات غير مقيمة، و669 ألف ريال مستحقات سابقة. وأوضحت الشركة أنها قدمت الإقرارات الزكوية ودفعت الزكاة استناداً إلى آلية احتساب المستشارين والمدققين الخارجيين لحسابات الزكاة والضريبة. وتعتزم الشركة الاعتراض على هذة المطالبة وفقاً للقرار الوزاري رقم 1527 وتاريخ 24/04/1435هـ والذي يخول لها الحق في الاعتراض خلال 60 يوماً من تاريخ استلام الخطاب.
- ارتفاع مصروف الزكاة للربع الأول من العام المالي 2022م إلى 31 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع مصروف زكاة يبلغ 22 مليون ريال سعودي للربع السابق. جاء ذلك على الرغم من انخفاض مصاريف التمويل للربع الأول من العام المالي 2022م لتصل إلى 125 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع 132 مليون ريال سعودي للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 5. 3%. معلومات إضافية: كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (لا توجد حقوق أقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 15601 مليون ريال، مقابل 14674 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق. وأشارت الشركة إلى ما يلي: النفقات الرأسمالية: بلغت النفقات الرأسمالية للربع الأول من العام المالي 2022م 220 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع 155 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق. التدفقات النقدية التشغيلية: ارتفعت التدفقات النقدية التشغيلية (الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة - النفقات الرأسمالية) للربع الأول من العام المالي 2022م لتصل إلى 1, 225 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع 1, 210 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق بتحسن قدره 1. زكاة المليون ريال و أكثر. 3%. تم إعادة تصنيف بعض أرقام المقارنة لتتوافق مع عرض الفترة الحالية.
وتنتهز منصة إحسان جميع الفرص التي تجعلها ممكنًا فاعلًا للمؤسسات الخيرية، تسهيلًا لتقديم المُحسنين لتبرعاتهم بطريقة رقمية موثوقة وآمنة، وذلك بمتابعة لجنة إشرافية مكوّنة من 12 جهة حكومية تعمل على التحقق من سير عمل المنصة، بما يرفع مستوى شفافية قطاع العمل الخيري، مما أسهم في إيصال إجمالي تبرعات المنصة إلى ما يزيد عن مليار و860 ريالا، عادت بالنفع على أكثر من 4 ملايين ونصف المليون مستفيد ومستفيدة.
الآية (( لا خوف عليهم ولا هم يحزنون)) وردت في القرآن الكريم 14 مرة 6 منها في سورة البقرة وجاء هذا التكرار بهدف تثبيت العقيدة وبث الطمأنينة في نفوس المؤمنين.
والاستقامة في القوب والعمل. هذه هي الصفات الست التي تصف من لا يكتب لهم الخوف ولا الحزن في الدنيا والاخرة. لاخوف عليهم ولاهم يحزنون ✨ - عالم حواء. و رمضان فرصة عظيمة لتحقيق هذه الصفات او التحلي باكثر من صفة منهم فكل صفة فيهم كفيلة بان تكتبنا عند ربنا منهم. فالتصدق والانفاق وتلك هي الصفة التي تكررت في الآيات كثيرا من اهم معالم الشهر الفضيل ثم اقامة الصلاة ، وايتاء الزكاة ، والاستقامة والتقوى ، والتوكل على الله ، والصلاح والإصلاح.. فماذا لو تداركنا الامر فيم تبقى من رمضان واجتهدنا بالقول والعمل والدعاء والتضرع لله عز وجل بأن يجعلنا من اولياء الله تعالى وخاصته وممن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
اختي الغالية انتصف شهر رمضان سريعا وكم من مقصرة منا الهتها الدنيا عن اعطاء هذا الشهر الفضيل حقه وقد استوقفتني كلمة من كلمات الشيخ الدكتور الكبير المعصراوي وهي: اللهم امين. نعم سيرحل ولا ندري ان كانت لنا فرصة برمضان اخر ام لا.. ثم استوقفتني آية وانا أقرأ القرآن اليوم توقفت عند آية " لا خوف عليهم ولا هم يحزنون " ومعناها ان لا خوف عليهم في الآخرة من عقاب الله، لأن الله رضي عنهم فآمنهم من عقابه ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من الدنيا. ومع البحث وجدت ان صفات هؤلاء جاءت في إحدى عشرة آية في القران الكريم. وها انا وقد جمعتهم تعالي معي أختي الكريمة لترين من هم هؤلاء وقد مزجت بعض الصفات المتقاربة في نقاط وهم: الصفة الاولى: اتباع الهدى واتباع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف قرآنا وسنة. الصفة الثانية: الايمان بالله واليوم الآخر وعمل الاعمال الصالحة. الصفة الثالثة: التوكل على الله. الصفة الرابعة: التصدق في السر والعلانية والانفاق في سبيل الله بلا من ولا أذى. " لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ " - اكتب. الصفة الخامسة: إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والموت في سبيل الله واعلاء كلمته والدفاع عن النفس والعرض والوطن. الصفة السادسة: التقوى.. ومحاسبة النفس وعبادة الله كأننا نراه.
أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) يخبر تعالى أن أولياءه هم الذين آمنوا وكانوا يتقون ، كما فسرهم ربهم ، فكل من كان تقيا كان لله وليا: أنه ( لا خوف عليهم) [ أي] فيما يستقبلون من أهوال القيامة ، ( ولا هم يحزنون) على ما وراءهم في الدنيا. وقال عبد الله بن مسعود ، وابن عباس ، وغير واحد من السلف: أولياء الله الذين إذا رءوا ذكر الله. وقد ورد هذا في حديث مرفوع كما قال البزار: حدثنا علي بن حرب الرازي ، حدثنا محمد بن سعيد بن سابق ، حدثنا يعقوب بن عبد الله الأشعري - وهو القمي - عن جعفر بن أبي المغيرة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: قال رجل: يا رسول الله ، من أولياء الله ؟ قال: " الذين إذا رءوا ذكر الله ". لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ... - عالم حواء. ثم قال البزار: وقد روي عن سعيد مرسلا. وقال ابن جرير: حدثنا أبو هشام الرفاعي ، حدثنا ابن فضيل حدثنا أبي ، عن عمارة بن القعقاع ، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير البجلي ، عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن من عباد الله عبادا يغبطهم الأنبياء والشهداء ". قيل: من هم يا رسول الله ؟ لعلنا نحبهم. قال: " هم قوم تحابوا في الله من غير أموال ولا أنساب ، وجوههم نور على منابر من نور ، لا يخافون إذا خاف الناس ، ولا يحزنون إذا حزن الناس ".
وجاء فى تفسير الطبرى: قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: ألا إن أنصار الله لا خوف عليهم فى الآخرة من عقاب الله، لأن الله رضى عنهم فآمنهم من عقابه ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من الدنيا.