0 تابع الموقع 😉 لكي تتوصل بجديداً تابع القناة 👍 فيديوهات مفيدة وحصريا يمكنك طلب مساعدة 🤗 من كروب تلغرام عندك اِستفسار؟ 🤝 اترك تعليقك في الاسفل
عدم القدرة على تسمية أو حتى قراءة الملفات التي تحتوي على أكثر من ثمانية أحرف. عدم القدرة على تشغيل أكثر من برنامج تطبيق واحد في نفس الوقت. كل القيود الرئيسية لهذا النظام الذي تم التغلب عليها في أنظمة التشغيل اللاحقة. لماذا تم اختفاء نظام التشغيل MS-DOS ؟ في البداية بدأت أنظمة التشغيل مثل Windows وLinux في النجاح على هذا النظام لأنها قامت بتجنب العيوب السابقة وبالإضافة إلى دعم واجهة مستخدم بحيث يكون أكثر مرونة للتفاعل مع الكائنات مع المستخدم Windows. استخدم MS-DOS 6. 22 لبدء عمليات التمهيد، ثم تم تطوير Windows 95 و Windows 98 ليقوم بالتشغيل بشكل مستقل عن DOS، ولكن DOS كان يسمح بالتمهيد. ومع ظهور Windows Me. هذا ما سيحدث إذا لم تقم بتنشيط نظام التشغيل windows 10 - عربي تك. توقف دعم تمهيد MS-DOS ومع ذلك، وظلت واجهة DOS هي الواجهة الافتراضية مع أنظمة التشغيل Windows Me وWindows 2000 و Windows XP هذا لدعم البرامج والألعاب التي تعمل على نظام DOS. لكن Microsoft توقفت عن دعم تطبيقات DOS بدءًا من Windows Vista. أوامر نظام التشغيل MS-DOS فيما يلي مجموعةً من أهم الأوامر المرتبطة مع نظام دوس Dos بشكلٍ وثيقٍ؛ وتعرف بلغة البرمجة باسم (Basic DOS Commands) ، وتنقسم إلى: دليل أوامر دوس (Directory Commands) Dir: يستخدم هذا الأمر لغايات تحديد مجموعةٍ من الملفات الموجودة أو ملف ما في أحد أقراص الجهاز.
وتجدر الإشارة إلى أن بيل جيتس وبول ألين كانا مؤسسي ومالكي هذه الشركة قبل أن تصبح شركة عامة ويتم تداولها في البورصات. منتجات وخدمات Microsoft تحتوي شركة مايكروسفت على العديد من المنتجات والخدمات سنذكر بعض منها: نظام التشغيل Windows معروف جيدًا ويستخدمه معظم أجهزة الكمبيوتر في العالم. حزمة مايكروسوفت المكتبية Microsoft Office والتي تحتوي على برامج أساسية وضرورية مثل: Word و Excel و PowerPoint. عيوب نظام التشغيل ويندوز فون. محرك بحث Bing الذي جاء كتحديث لمحرك البحث القديم والشائع MSN. خدمة البريد الإلكتروني Outlook والمنافسة للجيميل Gmail. Xbox ، وهو أكبر منافس لأجهزة ألعاب الفيديو PlayStation. خدمة التخزين السحابي على OneDrive.
الأربعاء 13 إبريل-نيسان 2022 الساعة 03 مساءً / مأرب برس_ وكالات أعلنت وزارة الخارجية السعودية أن المملكة والكويت قد اتفقتا بموجب مذكرة التفاهم الموقعة في مدينة الكويت، على الإسراع في تطوير واستغلال حقل الدرة المشترك. تويتر خبر عاجل الكويت. وأوضحت الخارجية السعودية في بيان لها أنه "بتاريخ 21 مارس الماضي، اتفق الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة في المملكة، ومحمد الفارس، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير النفط ووزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت، بمحضر الاجتماع الموقع بينهما، على العمل لاستغلال حقل الدرة الواقع في المنطقة المغمورة المقسومة". وتابع بيان الخارجية: "تؤكد كل من من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت على حقهما في استغلال الثروات الطبيعية في هذه المنطقة، وعلى استمرار العمل لإنفاذ ما تم الاتفاق عليه بموجب المحضر الموقع بينهما بتاريخ 21 مارس 2022". وأضافت الخارجية في بيانها: "في هذا الصدد، سبق أن وجهت كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الدعوات للجمهورية الإسلامية الإيرانية للتفاوض حول تعيين الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة، ولم تلب تلك الدعوات، وتجدد كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت كطرف تفاوضي واحد دعوتهما الجمهورية الإسلامية الإيرانية لعقد هذه المفاوضات"
وختم السيد صفي الدين "إن الأسباب التي اجتمعت لتأسيس هذه المقاومة وانطلاقتها وانتصاراتها، أرادها الله أن تكون في خدمة قضية كبيرة وإنجاز عظيم، وفي خدمة انتصارات سيكتب التاريخ أنها تحققت على أيدي هؤلاء الشهداء والمجاهدين الذين اصطفاهم الله، والذين ما واجهوا عدوا إلا وهزموه". المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
وأوضح السيد صفي الدين أنه "حينما يأتي العرض الإيراني ليؤمن الكهرباء للبنان مع تسهيلات كبيرة، ويؤمن المعونات بدون أن تطلب إيران في السياسة شيئا مقابل هذا العرض، ثم يرفض بعض المسؤولين خلافا لمصلحة الناس والدولة هذا العرض، ويقبلون أن يبقوا في ظل العتمة والفشل والضعف والهوان، فهذا يعني أن البعض في لبنان يخشون من أميركا، وعليه، فإن كل من رفض العرض الإيراني في تأمين الكهرباء، والمساعدة في تأمين المواد الغذائية، هو المسؤول الأول والمباشر عن كل ما يصيب اللبنانيين اليوم". وأضاف "للأسف يبدو أن بعض اللبنانيين لم يدركوا إلى اليوم حجم الكارثة التي يواجهها لبنان، ويجب أن نصارح اللبنانيين، بأن لبنان مقبل على كارثة اجتماعية وإنسانية وحياتية في كل الأبعاد، وهذا يستدعي استنفارا وتعاطيا جريئا وشجاعا ومواقف جديدة، وإعادة قراءة للمواقف والقرارات السابقة، ولكن يبدو أن البعض في لبنان إلى اليوم غير مدرك طبيعة هذه المشكلة". ورأى أن "البعض الذي لا يدرك المشكلة والكارثة الغذائية الموجودة في لبنان اليوم، ليس بسبب أنه غارق في الانتخابات والشعارات والأحلام والوعود التي تأتيه من الخارج فقط، وإنما لأنه قاصر في كثير من الأحيان، فلدينا طبقة سياسية لا تدرك وليست قادرة على أن تدرك حجم المخاطر التي تحدق بنا، وهؤلاء لا يعول عليهم، وإن بقوا على هذا المنوال، سوف ينتهي أمرهم في الانتخابات وفي السياسة، لأن مواقفهم أصبحت من الزمن الماضي".