ثم كرم سموه الشركاء والداعمين للجمعية والرعاة. الأمير سعود بن نايف مباركاً توقيع اتفاقية جمعية مأوى وجمعية البر
وتُعتبر شريكًا مثاليًا للعاملين في قطاع السفر ومديري الوجهات السياحية وقطاع الضيافة، بفضل المجموعة الواسعة من الخدمات التي يتيحها. للاستفسارات الإعلامية، يمكن التواصل مع: أمجد صقر، غولن +971 50 866 4910 تصفّح المقالات
نظام غذائي لتقوية الذاكرة.. بسبب غياب علاج للزهايمر لجأ العلماء إلى التغذية كبديل! أنت عبارة عن ما تأكل لكن ما تأكله في نفس الوقت يحدد كيف ستكون وهذا ما أكدته كثير من الدراسات الغذائية مرارا وتكرارا. ومع ذلك ، فقد كان النظام الغذائي المصمم خصيصًا لصحة الدماغ مفقودًا من المعادلة. وإدراكًا لذلك ، قامت مارثا كلير موريس ، عالمة الأوبئة والتغذية بدراسة الأطعمة والمغذيات المرتبطة صراحةً بالتدهور المعرفي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر. وفي عام 2015 ، تم إطلاق نظام مايند الغذائي لأول مرة. دراسات لبعض العلماء حمية أو نظام مايند الغذائي هو مزيج من حمية البحر الأبيض المتوسط والنظم الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم (اسمه مزيج من هذين النظامين). وقد اجتاز للتو اختباره الأخير. في دراسة نُشرت في سبتمبر في مجلة Journal of Alzheimer's Disease ، أظهر العلماء أن حمية مايند الغذائية يمكن أن تبطئ التدهور المعرفي وتقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر. يعتبر المؤلف الأول" كلوديان دانا"و هو أستاذ مساعد في جامعة راش. ينصب تركيزه على تحديد عوامل الخطر لمرحلة الخرف وفي ظل غياب علاج لمرض الزهايمر ، يهدف العلماء إلى تحديد عوامل نمط الحياة القابلة للتعديل التي يمكن أن تقلل من خطر التدهور المعرفي.
Rush MAP هي دراسة طولية تشمل البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا بهدف تحديد العوامل البيئية والوراثية المرتبطة بتطور مرض الزهايمر. تجري Rush MAP تقييمات سنوية لتقييم الصحة الإدراكية ونمط الحياة وعوامل الخطر المرتبطة بمرض الزهايمر. تجري الدراسة أيضًا تحليلات بعد الوفاة على الأدمغة التي تبرع بها المشاركون لتقييم التغيرات المرتبطة بمرض الزهايمر. في الدراسة الجديدة ، استخدم الباحثون استبيانًا لحساب درجة نظام مايند الغذائي بناءً على مدى تكرار تناول المشاركين في الدراسة للأطعمة التي تعتبر صحية أو غير صحية وفقًا لنظام مايند الغذائي. تمكن الباحثون من الوصول إلى البيانات من الاختبارات الإدراكية الشاملة التي أجريت في وقت قريب من وفاة المشاركين. بعد وفاة أحد المشاركين ، أجرى الفريق تحليلًا بعد الوفاة لتحديد التغيرات الدماغية المرتبطة بمرض الزهايمر والحالات الأخرى المعروفة بأنها تؤدي إلى التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. حوالي ثلث المشاركين في الدراسة لديهم تشخيص سريري لمرض الزهايمر قبل وفاتهم. ومع ذلك ، تمكن الباحثون من تحديد ثلثي المشاركين على أنهم مصابون بمرض الزهايمر بناءً على مستويات عالية من أمراض الدماغ التي كشفت عنها تحليلات ما بعد الوفاة.
فقدان الوزن هو ما يتبادر إلى الذهن عندما تنظر في معظم خطط النظام الغذائي. لكن هل تعلم أنه ليس كل شخص يبحث عن نظام غذائي لخسارة الوزن؟ نعم! إذا كنت تبحث عن خطة نظام غذائي يمكن أن تبطئ التدهور المعرفي ، فإن حمية مايند الغذائية هي الحل الأمثل. تختلف الفوائد أو النتائج حسب النظام الغذائي الذي تتبعه. تابع القراءة لمعرفة كيف يؤدي اتباع حمية مايند الغذائية إلى تحسين صحة دماغك. جدول المحتويات: ما هو حمية مايند أفضل عشرة أطعمة لتناولها 5 أغذية غير صحية منع التدهور المعرفي يساعد في تقليل الخرف حمية مايند تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر هل يساعدك على إنقاص الوزن عينة من خطة وجبات النظام الغذائي MIND لمدة أسبوع التعليمات ما هو حمية مايند? كلمة MIND في هذا النظام الغذائي تعني تدخل Mediterranean-DASH لتأخير التنكس العصبي. إنه مزيج مثالي من حمية البحر الأبيض المتوسط و DASH ، والتي تعتبر أكثر الأنظمة الغذائية صحة. من خلال الجمع بين هذين النظامين الشهيرين ، صاغ الباحثون خطة نظام غذائي تساعد في تحسين وظائف المخ لدى كبار السن. على سبيل المثال ، يشتمل نظام مايند الغذائي على أطعمة جيدة لصحة الدماغ مأخوذة من كل من حمية البحر الأبيض المتوسط و DASH.
وجد الباحثون علاقة إيجابية بين درجة نظام مايند الغذائي والوظيفة المعرفية قبل وفاة المشاركين. علاوة على ذلك ، ارتبطت نتيجة نظام مايند الغذائي بمعدل أبطأ من التدهور في الوظيفة الإدراكية مع تقدم العمر. والجدير بالذكر أن الارتباط بين نتيجة نظام مايند الغذائي والوظيفة المعرفية كان مستقلاً عن مستوى أمراض الدماغ المرتبطة بمرض الزهايمر. وبالمثل ، فإن مستويات أمراض الدماغ المرتبطة بحالات أخرى لم تؤثر على الارتباط بين درجة نظام مايند الغذائي والوظيفة المعرفية. استندت هذه النتائج إلى التقارير الذاتية للمشاركين عن أنماطهم الغذائية خلال التقييمات السنوية. لتقليل احتمالية أن تكون هذه التقارير غير دقيقة بسبب ضعف الإدراك ، أعاد الباحثون تحليل البيانات بعد استبعاد الأفراد الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف في بداية جمع البيانات. ظلت العلاقة بين نظام مايند الغذائي والوظيفة المعرفية حتى بعد قصر التحليل على الأفراد الذين لا يعانون من ضعف إدراكي خفيف. لاحظ الباحثون نتائج مماثلة عندما شمل التحليل فقط الأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من أمراض الدماغ المرتبطة بمرض الزهايمر. يشير هذا أيضًا إلى أن الارتباط بين درجة نظام مايند الغذائي والوظيفة المعرفية كان مستقلاً عن مستويات أمراض الدماغ المرتبطة بمرض الزهايمر.
تظهر الطفرات الجسدية في "PSEN1" و "PSEN2" والأقل شيوعًا في جينات "APP" في مرضى الزهايمر. بصرف النظر عن العوامل الوراثية، وجد الباحثون أيضًا دليلًا قويًا على تورط عوامل الخطر المتعلقة بالبيئة ونمط الحياة في مرض الزهايمر. وهنا يأتي دور النظام الغذائي في مرض الزهايمر. النظام الغذائي ومرض الزهايمر الأطعمة التي قد تسبب فقدان الذاكرة يؤدي الاستهلاك المفرط للأطعمة المصنعة والكربوهيدرات المعقدة والسكر إلى إنتاج ركائز سامة في الجسم. تسبب هذه المركبات التهابًا وتكوين لويحات في الدماغ، وفي النهاية تؤدي إلى ضعف الإدراك. غالبًا ما ترتبط بعض المواد الغذائية التي يتم تناولها بشكل شائع مثل المعكرونة والجبن والخبز الأبيض واللحوم المصنعة بمرض الزهايمر. حتى خبز الحبوب الكاملة يعتبر أيضًا ضارًا من قبل بعض العلماء لأنه يسبب ارتفاعًا في مستوى السكر في الدم، وهو سبب رئيسي للالتهابات العصبية. كما أن النظام الغذائي الذي يحتوي على النترات مثل الفشار أو الجعة أو المارجرين المطبوخ في الميكروويف يرتبط أيضًا بمرض الزهايمر. لسوء الحظ، يتم استهلاك هذه المواد الغذائية على نطاق واسع في العديد من البلدان. ومع ذلك، عند تناولها باعتدال ومتوازنة مع عناصر النظام الغذائي الصحي الأخرى، فإن هذه الأطعمة لا تشكل خطرًا مباشرًا للإصابة بمرض الزهايمر.
من الاثنين للجمعة توصي دراسات جديدة بالعديد من الأنظمة الغذائية التي تحدّ من مختلف الأمراض.. ومنها نظام MIND الذي يعزّز أنماط الأكل الصحي، وقد تساعد في تقليل مخاطر الإصابة بمرض ألزهايمر.