حاليًا اصبح المتاح هو المعاجين المكونة من المواد الكيميائية و جميعنا يعرف أنه دائمًا هناك آثار جانبية لإستخدام أيًا من المواد الكيميائية مهما كانت درجة الأمان بها و لكننا نستطيع دائمًا إستبدال تلك السلع التي تتكون من مواد كيميائية ضارة بسلع تتكون من مواد طبيعية آمنة و أقل تلكفة و مضمونة, حيث أننا نقوم بصنعها بأنفسنا في المنزل و بمكونات أغلبها من مطابخنا. طريقة عمل معجون اسنان في المنزل. 1- مكونات معجون الأسنان. • صودا الخبز او البيكينج صودا نحتاج منها نصف كوب. • ماء أكسجين نحتاج منها الى ربع كوب. • ماء دافئ نحتاج منها الى ربع كوب. • جلسرين نحتاج ما يعادل ثلاث ملاعق ( إختياري). كيفية إزالة الفلوريد من مياه الشرب. • الزيليتون نحتاج ما يعادل ثلاث ملاعق ( إختياري). 2- طريقة تحضير معجون الأسنان. • هات كمية صودا الخبز و قومي بوضعها في وعاء مناسب و تمتاز صودا الخبز بخصائص تطهيرية و نجدها في أغلب انواع معجون الاسنان كما أنها ليست سامة, كذلك تستخدم في عملية تبييض الاسنان حيث تدخل في وصفات تبييض الأسنان مع ملح الطعام. • ضعي كمية الجلسرين و كما عرفنا هو إختياري حيث أن الفائدة الاساسية له تحلية الخيط المتكون, اما الزيليتون فيمكن إستخدامه بديلًا للجلسرين و هو أفضل من الجلسرين حيث يقوم بتحلية الخليط بدون الحاجة الى السكر كما أنه صحي جدًا على اللثة و الأسنان و بشكل افضل من الجلسرين.
ماهي فوائد جلسات الفلورايد للأطفال؟ قد تذهب يوماً مع طفلك إلى طبيب الأسنان، فتجده ينصحك بإجراء جلسات الفلورايد له. فما هو الفلورايد وما هي أهميته؟ وهل بالفعل طفلك يحتاج إلى جلسات الفلورايد للحفاظ على صحة أسنانه؟ في هذه المقالة سنجيب عن كل هذه الأسئلة، كما سنتعرف على الفوائد التي قد يجنيها طفلك بعد إجراء جلسات الفلورايد. ما هو الفلورايد؟ الفلورايد هو أحد المعادن الموجودة بشكل طبيعي في الماء الذي يعد مصدراً رئيسياً للفلورايد. للفلورايد فوائد عديدة لا غنى عنها خاصة لصحة الأسنان، لذلك يُعطى بشكل منتظم للأطفال أثناء فترة التسنين وتبديل الأسنان. فقد أثبتت الأبحاث مؤخراً أن الفلورايد الموضعي وجلسات الفلورايد للأطفال لها آثاراً إيجابية على صحة الأسنان في الوقاية وعلاج التسوس. ففي القرن العشرين، أعلنت بعض الدول عن فلورة المياه باعتبارها واحدة من أفضل إنجازات الصحة العامة، ولكن نظراً لأن الآثار الإيجابية لهذه الممارسة غير فعالة من حيث التكلفة، خاصة في المناطق الريفية، فقد توجهوا إلى طرقاً أخرى لتوفير الفلورايد للمواطنين مثل إضافة الفلورايد إلى الحليب وملح الطعام. في الآونة الأخيرة، زادت المخاوف بشأن الإفراط في تناول الفلوريد والتي قد تصل إلى درجة السمية، مما دفع العديد من البلدان إلى حظر الفلورة والاكتفاء بالمصادر الأخرى.
- فلوريد الصوديوم. يتنقل بسرعة وسهولة في الأيونات ، تطلق الفلور المتأين النشط. لها نشاط إعادة التمعدن العالي ، ونتيجة لذلك فإنها تقوي المينا بسرعة. - أمينوفلوريد (أولفلور). هذا المركب لديه قدرة عالية على إعادة التمعدن ، حتى أكثر من فلوريد الصوديوم. على سطح الأسنان يخلق غشاء رقيق يبقى على المينا حتى بعد عملية تنظيف أسنانك بالفرشاة. - قصدير الفلوريد. المكون له قدرة عالية على إعادة التمعدن ، ولكن في نفس الوقت يزيل منطقة من المعادن المطلية بالمينا. يأخذون على ظهور بقع بيضاء طباشيري ويصبح في النهاية مظلم. من وجهة نظر جمالية ، هذه ليست جيدة جدا.
آخر تحديث: الأحد 09 شعبان 1443هـ - 13 مارس 2022م 10:21 ص جي بي سي نيوز:- في حين ربطت القهوة بعدد من الفوائد فإن الإفراط في شربها قد يمثل مخاطر صحية، لذا تثار تساؤلات عدة بشأن كم فنجانا يجب أن تشرب في اليوم؟ فالقهوة تعرف بأنها المشروب الأكثر شعبية في جميع أنحاء العالم، حيث يُستهلك البشر حول العالم نحو حوالي ملياري كوب يوميا. 13 سببا علميا لشرب القهوة - جي بي سي نيوز. فبمجرد أن نفكر في القهوة يفكر معظمنا في الكافيين، الذي له عددا من الفوائد الصحية الكبيرة بصرف النظر عن قدرته على جعلنا نشعر بمزيد من اليقظة، وفقا لاستشارية التغذية ومديرة "سيتي ديتاتيانز" صوفي ميدلين. وأوضحت: "لدى النساء على وجه الخصوص، تبين أن متوسط تناول القهوة يقلل من مخاطر الوفاة لأسباب رئيسية مثل أمراض القلب". وأضافت أن "القهوة لها تأثير إيجابي على صحة الدماغ، حيث ربطت دراسات عدة بين القهوة وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض مثل مرض ألزهايمر وباركنسون". وأشارت ميدلين إلى أن "الحد الأقصى للجرعة اليومية الموصي بها من الكافيين يتمثل في زهاء 300-400 مغم، متوسط كوب القهوة يحتوي على ما بين 80-100 مغم من الكافيين، وهذا يعني أن حوالي 3 إلى 4 فناجين من القهوة في اليوم كحد أقصى ضمن الحد الآمن"، وفقا لصحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية.
هناك مغذيات أساسية في القهوة القهوة هي أكثر من مجرد مياه سوداء كما يعتقد البعض فهناك العديد من المواد الغذائية في حبوب البن الذي نعد منها المشروب النهائي. حيث أن كوبا واحدا من القهوة يحتوي على: الريبوفلافين (فيتامين B2) حمض البانتوثينيك (فيتامين B5 المنغنيز والبوتاسيوم المغنيسيوم والنياسين على الرغم من أن هذه النسب قد لا تبدو كبيرة، و لكن معظم الناس يشربون أكثر من كوب واحد يوميا و بالتالي تتضاعف هذه النسب بسرعة. مناطق زراعة القهوة مهددة بخفض إنتاجها بنحو 50% بحلول 2050 أخبار اليوم : برس بي. القهوة قد تقلل من خطر السكري من النوع الثاني داء السكري من النوع 2 هو مشكلة صحية كبيرة يعاني منها حاليا حوالي 300 مليون شخص في العالم، و يتميز بارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب مقاومة الأنسولين أو عدم القدرة على إفراز الأنسولين. و يبدو أن شاربي القهوة مهددون بشكل أقل بتطوير مرض السكري من النوع 2 ،حيث تظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يشربون القهوة أكثر لديهم خطر أقل بنسة 50٪ لتطوير هذا المرض، و تظهر دراسة واحدة انخفاضا يصل إلى 67٪.. ووفقا للعديد من الدراسات فقد ارتبط كل كوب من القهوة يوميا مع انخفاض خطر الاصابة بمرض السكر من النوع 2 بنسبة 7٪. القهوة قد تحميك من مرض الزهايمر و الخرف Old woman with Alzheimer مرض الزهايمر هو مرض الاعصاب الأكثر شيوعا و هو السبب الرئيسي للخرف في جميع أنحاء العالم ، و هذا المرض عادة ما يصيب الأشخاص فوق 65 سنة من العمر.
لكن وفقًا للمؤلفين، هذا لا يعني أن هذه المناطق الجديدة يمكن أن تحل محل المواقع الحالية بسهولة. يقول المؤلف الرئيسي رومان جروتر، من جامعة زيورخ للعلوم التطبيقية: "الرسالة الرئيسية لأولئك الموجودين في مناطق الإنتاج الرئيسية اليوم هي أن أنظمة الزراعة يجب أن تتكيف مع الظروف المتغيرة". وأضاف: "إذا كان هناك قهوة مزروعة بالفعل في منطقة جديدة حيث يكون ذلك ممكنًا تقريبًا مع بعض خيارات الإدارة ، فقد يصبح من الأسهل أو قد يكون من الممكن التوسع ولكن هذا لا يعني أننا سنحصل على مناطق زراعة البن المثالية في غضون 10 سنوات". كما تثير التغيرات المناخية القلق من فترة لأخرى بين تأثيرات على طبيعة الدول والأِشخاص، ووفقاً لدرسة جديدة تصدم عشاق القهوة فإن 50% من المناطق الأكثر ملاءمة لزراعة البن على مستوى العالم مهددة خلال الـ 30 عاماً القادمة، وذلك حسب ما ذكرته صحيفة «نيوترال» الإسبانية. ووضعت الدراسات الأخيرة التي أجرتها عدد من المؤسسات، مثل: معهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ في ألمانيا، وبنك التنمية للبلدان الأمريكين الملايين من منتجى البن فى جميع أنحاء العالم فى حالة تأهب خاصة في أمريكا اللاتينية. ويقول خبير فى أزمة تغير المناخ في جامعة مالقة إنريكي سالفو تييرا، قائلاً: «نبات القهوة غير قادر على النمو في أي مكان، وفي اللحظات التي تغير فيها أزمة المناخ من درجات الحرارة تبدأ المعاناة بشكل كبير».
فالأبحاث العلمية تركز الآن على طريقة إعداد القهوة، وهو ما يضع أنواعا محددة منها في قفص الاتهام. هذه الأنواع تضم كل القهوة المغلية (التركية - اليونانية) وهي الشائعة في بلاد الشام ومصر أيضا، كما تشمل القهوة السويدية التي يجري إعدادها عن طريق الغلي ويحذّر البروفيسور مولر من أن الحديث عن القهوة الصحية لا يكتمل دون الحديث عن طريقة إعداد القهوة، فغلي القهوة لفترة طويلة "يؤدي لترسب الزيوت الموجودة في حبوب البن،الأمر نفسه يحدث عند صب الماء المغلي على القهوة مباشرة، فكلما طال تسخين القهوة على درجة حرارة مرتفعة، كلما قلّت الفائدة الصحية لها، هذه الزيوت قد تؤدي لزيادة الكولسترول الضار" وقد حذّرت دراسة..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه