أضف إلى ذلك، إلى أنّ الصخور المنصهرة (اللافا) المنطلقة من داخل الجبل البركانيّ الحقيقيّ، تحتوي على غازاتٍ تُتنجُ رغوةً. يمكن التأكد من ذلك إذا عاينّا عن قرب حجر الطوف (الحجارة التي تنطلق عند ثوران البركان) - حيثُ نشاهد بأنّه مليء بالفقاعات، وبقايا لآثار الغازات التي أدّت إلى إنشاء الرّغوة عندما كانت في حالتها السّائلة. كيفية صنع بركان تجريبي في المنزل من خلال 7 خطوات فقط. حجر الطّوف عن كثب- مليء بفقاعات الهواء التي أدّت إلى إنتاج الرّغوة فيه. من الجدير ذكره، أنّه يُمكنُ استعمال التّفاعل الكيميائيّ نفسِهِ الذي تمّ عرضه في التّجربة، لنفخ بالون. بالإمكان إحداث جبل بركانيّ مشابه عند خلط سكاكر المنتوس مع مشروب غازيّ.
اترك الشمع المذاب حتى يحدث له تجمد ثم تصلذب ثم ضع طبقة من الرمال المغسولة جيداً لتقوم بتغطية الشمع، والذي يتراوح سمكها حوالي 2. 5 سم. قم بإملاء الدورق الزجاجي جيداً حتى لا يتعكر الماء، ثم انتظر مدة نصف دقيقة قبل التجربة، وذلك حتى يستقر الرمال وتصفى الماء تماماً. من خلال إشعال فتيل المصباح الكحولي ستحصل على حرارة مناسبة للتسخين، حيث يمكن الوصول لنتائج سريعة ولكن يجب عليك الانتظار مدة دقيقة على الأقل، حتى تستقر شعلة الموقد ومن بعدها يتم وضع حامل الدورق فوق المصباح الكحولي ووضع الدورق فوق هذا المصباح. قم بتسخين المصباح الكحولي على نار هادئة وذلك للحصول على نتيجة أفضل عند ذوبان الشمع يصدر صوت صفير خافت مع ظهور بروز كروي في طبقة الرمل وهذا يدل على صعود الشمع الساخن ( الماغما) من الأسفل مرورا بطبقة الرمال والتي تحاكي هنا القشرة الأرضية ثم الماء وهي المناطق التي تحيط بالبركان في الحقيقة. في النهاية ينفجر الشكل الكروي الموجود في الجزء العلوي من الدورق، وعند الإنفجار يتصلب الشمع ويكون متماسكاً وهو ما يحاكي اللافا أو الحمم البركانية في الحقيقة. ومع هذه التجربة يجب مراعاة تسخين الدورق ودرجة الحرارة المناسبة، حيث تكون شدة الانفجار حسب درجة حرارة التسخين، لذلك يجب الحفاظ على درجة حرارة مناسبة في هذه التجربة للحصول على نتائج أسرع وأفضل.
16 أكتوبر في هذه التجربة سوف يمكن للأطفال صنع البركان الخاص بهم عن طريق الخل و البيكنج صودا. حقائق علمية بسيطة: أن البراكين تسمح للحمم الساخنة و الغازات بالهروب من تحت سطح الأرض. إضافة الخل علي البكينج الصودا يخلق غاز ثاني أكسيد الكربون. الغاز يحول الخليط السائل إلي فقاعات مما يسبب في أنفجارالبركان. * المواد اللازمة: 2 ملعقة كبيرة بيكنج صودا. ½ ملعقة صغيرة من الملح. صابون الأطباق السائل. لون طعام برتقالي. خل. مقص. قبعة الحفلات(القرطاس). وعاء صغير(برطمان). * الخطوات اللازمة: قم بقص الجزء العلوي من القبعة (القرطاس) علي شكل زجزاج بالمقص. قم يوضع البيكنج صودا و الملح و أضافة اللون البرتقالي داخل البرطمان و قم بتقليبه جيدآ. ضع نقطة أو اثنين من الصابون السائل علي الخليط. ثم ضع القبعة علي الوعاء. ثم صب الخل علي رأس القبعة لتسبب ثوران بركاني. شاهد الفقاعات و الغازات تنفجر من القبعه و تمتع باللعب. الفيديو التوضيحي للتجربة
في الأحد 17 جمادى الأولى 1441ﻫ الموافق لـ 12-1-2020م Estimated reading time: 3 minute(s) "الأحساء اليوم" – الأحساء أعلنت المؤسسة العامة للحبوب تعديل سعر بيع كيس الشعير زنة (50) كجم في جميع نقاط البيع بمناطق المملكة كافة، بدءًا من اليوم الأحد 17/ 5/ 1441هـ. "الربيعة": ضبط 100 صيدلية خالفت تسعيرة الحليب الجديدة. وأوضحت المؤسسة أنه إنفاذًا للقرارات المنظمة تم إعادة توجيه اعتمادات الإعانات الزراعية ضمن البرنامج التنفيذي لإعادة توجيه الدعم لمدخلات الأعلاف، بما فيها الشعير، وصرفها بشكل مباشر للمستحقين. وأضافت أنه تم البدء بإيداع قيمة الإعانة في حسابات صغار مُربِّي الماشية بشكل شهري بدءًا من شهر صفر 1441هـ، الموافق أكتوبر 2019م، بمبلغ إجمالي بحدود (30) مليون ريال شهريًّا، وزيادة قيمة الإعانة الشهرية لصغار مُربِّي الماشية بدءًا من يوم الأربعاء الموافق 6/ 5/ 1441هـ الموافق 1/ 1/ 2020م؛ لتبلغ بحدود (80) مليون ريال، تم صرفها لأكثر من (61000) مستفید (مواطن ومواطنة). وحددت المؤسسة العامة للحبوب سعر بيع كيس الشعير زنة (50) كجم بما لا يتجاوز (44 ريالاً + ضريبة القيمة المضافة) في جميع نقاط البيع من التاريخ المحدد.
وأكد الخليل وهو يتحدث ل"الرياض" أمس عبر الهاتف أن التسعيرة الجديدة التي حظيت بدعم من الحكومة حددت مبيعات الموردين لكيس الشعير ب36 ريالا، وحددت هامشا ربحيا للموزعين المحلين 4 ريالات، ليصل كيس الشعير إلى المستهلك النهائي ب 40 ريالا. وأضاف: الشعيرة سلعة تموينية إستراتيجية، ومن يتجاوز السقف الأعلى المحدد سواء من الموردين أو الموزعين سينال عقوبات صارمة. وكانت" التجارة" قد أصدرت قرارًا يقضي بإخضاع سلعة الشعير لأحكام التنظيم التمويني في الأحوال غير العادية. واعتبر القرار مخالفًا لأحكامه كل من تجاوز من المستوردين نسبة هامش ربح مقدارها 5 في المائة من تكلفة الاستيراد بعد خصم مقدار الإعانة ورسوم التفريغ في الموانئ، وكل من باع كيس الشعير وزن 50 كجم من الموزعين أو التجار بزيادة عن هامش الربح المحدد ضمن قرار مجلس الوزراء وهو 4 ريالات للكيس، وكل من امتنع عن البيع أو قام بتخزين الشعير أو لم يضع لوحة توضح أسعار البيع في محله من المستوردين والموزعين وتجار الشعير. وسنت التجارة في حينه غرامة مالية على المخالف، ومصادرة فرق السعر وإغلاق المحل. ووفقا لقرار التجارة إذا كانت المخالفة من المستورد يعاقب بالحرمان من كامل الإعانات المستحقة له ويتم إيقافه عن الاستيراد مدة لا تقل عن ستة أشهر مع أخذ التعهد الشديد بعدم معاودة المخالفة وإلا يمنع من مزاولة نشاطه نهائيًا، وفي حال كانت المخالفة من الموزع فيمنع من ممارسة نشاطه لمدة لا تقل عن ستة أشهر مع أخذ التعهد الشديد بعدم معاودة المخالفة وإلا يمنع من مزاولة نشاطه نهائيًا، اضافة الى التشهير بمرتكب المخالفة على نفقته بعد اكتساب القرار الصادر ضده صفة القطعية في ثلاث صحف محلية في مناطق مختلفة على أن تكون إحداها في المنطقة التي وقعت فيها المخالفة أو قريبة منها.
تصدّر قرار مجلس الوزراء والذي صدر في جلسته الأسبوع الماضي، حديث المجالس في أوساط المهتمين بتربية وبيع المواشي؛ حيث طرحوا توقعاتهم لمستقبل أسواق الأعلاف المنتظر، بعد صدور القرار الذي يقوم بدراسة إيجاد بدائل الأعلاف وتحسين كفاءة الإنفاق عليها، والتدرج برفع الدعم عن مدخلات الأعلاف وخاصة الشعير ووضع آلية دعم المستحقين من مربي المواشي دون غيرهم. تسعيرة البرسيم! وتركزت أحاديثهم على ضرورة زيادة دعم "الشعير" وعدم رفع الدعم عنه حتى توفر البدائل ونجاحها، كما اتفقوا على أهمية وضع تسعيرة ثابتة لقيمة بيع "البرسيم" و"التبن" و"الذرة" وغيرها؛ لوضع حد لارتفاع أسعارها كل عام والذي يصل إلى نسبة ١٠٠%. وتحدث أحد مربي الأغنام بالرياض، "أبو سعد"، لـ"سبق"، وقال: "تفاعل مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- ووزير الزراعة مع مطالب المهتمين بتربية المواشي ومع معاناتهم من الارتفاع المستمر لأسعار الأعلاف بأسواق المملكة يجب ألا يغيب عنه الدعم الحكومي المستمر وخاصة للشعير". وأضاف: "انخفاض أسعار الأغنام في الفترة الماضية والذي قابله ارتفاع مُستمر بقيمة الأعلاف بجميع أنواعها، تسبب في زيادة العرض بالأسواق المحلية وخاصة "المقاني" من الضأن والماعز مع قلة الطلب والشراء، وهذا جعل الكثير من المربين يقومون ببيع أغنامهم وبأسعار زهيدة لعدم قدرتهم على مواجهة غلاء الأعلاف وفقدان فائدتها الاقتصادية.