هو تطبيق تفاعلي يخدم طلاب ومعلمين وأولياء أمور مدارس رؤية المستقبل الأهلية لمعرفة ما يتصل بالمدارس من أخبار وأحداث وفعاليات كما يمكن عن طريق التطبيق إرسال واستقبال رسائل من الإدارة كما أن التطبيق يقدم خدمة الدخول على بوابة التعليم الإلكتروني للاستفادة من خدماتها المتعددة كالاطلاع على الاختبارات والواجبات ومتابعة أداء الطلاب في نظام التعليم الإلكتروني.
شريفة الملحم... تكريم الطالبات والمعلمات المشاركات في اوبريت... تكريم الطالبات والمعلمات المشاركات في اوبريت التفوق تحت إشراف مديرة النشاط الطلابي أ.
صالح النعيم ومدير فرع... اجتماع رئيس مجلس الإدارة المهندس /... رئيس مجلس الإدارة المهندس / عبدالرحمن النعيم بالمنسق العام أ/ صالح النعيم وأعضاء المجلس الإشرافي... اجتماع المنسق العام للمدارس... اجتماع المنسق العام للمدارس الأستاذ / صالح بن أحمد النعيم بأعضاء قسم الإعلام... تهنئة المنسق العام للمدارس الأستاذ /... تهنئة المنسق العام للمدارس الأستاذ / صالح بن أحمد النعيم... تهنئة الطلاب المتفوقين... سفراء التفوق - تهنئة الطلاب المتفوقين... الطلاب المتميزون في اختبارات القدرات العامة... 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 التالي »
مدارس رؤية المستقبل الأهلية بالاحساء - YouTube
زيارة قادة و وكلاء المدارس الأهلية لمدارس رؤية المستقبل الأهلية ١٥ / ٣ / ١٤٤١ هـ ٠٨:٢٢ص زارا عدد من قادة و وكلاء المدارس الأهلية لمدارس رؤية المستقبل الأهلية وذلك بهدف تبادل ونقل الخبرات. الرابط مسابقة التحدي للقدرات العامة بالمدارس ١٥ / ٣ / ١٤٤١ هـ ٠٨:٢١ص أقامت مدارس رؤية المستقبل الأهلية - المرحلة الثانوية مسابقة التحدي للقدرات العامة لطلاب المرحلة الثانوية تحت إشراف معلم الرياضيات أستاذ محمد فوزي غزالة. مدارس رؤية المستقبل الأهلية بالاحساء - YouTube. النادي العلمي والصحي ١٥ / ٣ / ١٤٤١ هـ ٠٨:١٩ص نفذت المدارس "النادي العلمي والصحي " فعاليات اليوم العلمي والصحي بتقديم العديد من البرامج التشريح- تجارب علمية حياتية- صحتي أهم - الآمن والسلامة - السلامة المرورية -التدريب العملي إصابات الملاعب لا للتعصب الرياضي ١٥ / ٣ / ١٤٤١ هـ ٠٨:١٨ص تحت شعار لاللتعصب الرياضي نظمت المدارس "قسم التربية البدنية" بطولة كرة القدم للمراحل المتوسطة بمشاركة ثماني مدارس وبحضور نخبة من مشرفي الإدارة العامة للتعليم حصل فيها فريق المدارس على المركز الاول.. كل التهنئة إلى إدارة المدارس. وكل الشكر إلى منظمى البطولة الأستاذ ياسر خاطر -الأستاذ على الخوفي " مسابقة مشاريع الروبوت الإبداعية " تهنئة إلى سعادة المشرف العام وسعادة المنسق وإدارة و منسوبو المدارس "القسم الدولي" والطلاب زياد عبداللطيف النعيم نواف الملحم لاختيار فريق المدارس للروبوت ضمن الفرق المتميزة بالادارة العامة للتعليم في مسابقة مشاريع الروبوت الإبداعية.
حادثة الحرم تنبهنا لفعل الخيرات ولصنائع المعروف، وحادثة الخلايا الإرهابية التي تكتشف مرة بعد مرة، تنبهنا إلى خلل فكري يتلقفه شبابنا ويتبلور في عقولهم حتى يكون أمنية أحدهم أن يفجر مسجدًا أو يقتل جنديًا، فليس لنا حيال تلك الأفكار إلا أفكار أخرى تمحوها وتحل محلها لأن الأمر متعلق بالفراغ الروحي الذي تجده في كل أحد، فالواجب ملء ذلك الفراغ بالفكر الموافق لدين الإسلام وسماحته وسعته وعفوه، وفسح المجال للعقول المنفتحة على الإسلام وفقهياته، وترك التمسك بالآراء الضيقة التي من شأنها إنشاء شباب لا يفكرون إلا بفرض آرائهم عن طريق سلوك المسلك الوعر من التفجيرات والاغتيالات. والله من وراء القصد.
وكذلك جاء الحديث عن هذه الذّريعة في سورة النّحل إذ يقول ربّنا تبارك وتعالى: "وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ نَّحْنُ وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ ۚ كَذَٰلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ". وفي سورة الزّخرف أيضًا ينقل البيان الإلهي تذرّع المشركين بهذه الذّريعة فيقول تعالى: "وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَٰنِ إِنَاثًا ۚ أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ ۚ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ * وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَٰنُ مَا عَبَدْنَاهُم ۗ مَّا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ". ونلحظ في تعامل المنهج القرآنيّ مع هذه الذّريعة في الآيات التي ساقت تذرّع المشركين بالقدر على انغماسهم بالشّرك، أنّه قام على ثلاث ركائز رئيسة: الرّكيزة الأولى: الحوار منهجًا إنّ القرآن الكريم يردّ على المشركين الذين يحاولون أن يسوّغوا شركهم ويتذرّعوا له بذرائع يعلمون هم عدم صدقهم فيها، ويفعلون ذلكَ عنادًا وسخرية؛ فيصفهم بممارسة الكذب والتخريص، وهنا لا بدّ من التفريق بين الشباب الحائر الذي تقفز إلى أذهانه هذه الأسئلة فعلًا فهؤلاء تجب محاورتهم بتلطّف وسعة صدر، وبين من يستخدمون هذه الذّرائع عنادًا واستنكارًا واستخفافًا.