عقوبة السفر الى تايلند أو الى ايران أو الى أي دولة من الدول الممنوعة من السفر للسعوديين قد تصل الى 10 آلاف ريال سعودي وحرمان من السفر قد تصل مدته الى 3 سنوات.
تركيا. روسيا البيضاء. فنزويلا. الصومال. ارمينيا. افغانستان. ايران. الكونغو الديثمقراطية. سوريا. ليبيا. الدول الممنوع السفر لها من السعودية 2021 – المنصة. وكذلك اي من الدول التي ظهرت فيها الطفرات والسلالات الجديدة لجائحة كورونا مثل الهند حاليا، وكذلك اي من الدول التي لم تستطع السيطرة على انتشار الفيروس. رابط اشتراطات وارشادات السفر بسبب جائحة كورونا يتوجب عند الرغبة في السفر في ظل انتشار جائحة كورونا الالتزام بعدد من المعايير والارشادات، وذلك لمنع تفشي جائحة كورونا، وعدم المساهمة من قبل المسافرين في انتشار الفيروس وانتقاله، ولهذا فانه يجب على جميع المسافرين من السعودية او اليها الالتزام بكافة هذه الاجراءات، وقد اتاحت الخطوط الجوية في السعودية رابطا خاصا يمكن من خلاله الاطلاع على هذا الرابط، وهذا الرابط قد ادرجناه لكم بالاسفل. للوصول الى رابط اشتراطات وارشادات السفر بسبب جائحة كورونا "اضغط هنا".
ويمتاز أيضاً بدقة ملاحقته للاهداف المتحركة، حيث يحتوي على أجهزة استشعار حرارية للتصوير أو الإضاءة كما يستخدم في القنابل الذكية. دول تمتلك صواريخ كروز روسيا والصين تمتلك هذه الصواريخ بتقنية عالية جداً، وهو الأمر الذي يزعج الولايات المتحدة وترى به تهديداً لأمنها، لذلك وقعت روسيا وأمريكا اتفاقاً عام 1987 ينص على منع واشنطن وموسكو من امتلاك أو تصنيع أو تجريب صواريخ كروز متوسطة المدى والذي يقدر بـ ( 300 الى 3400 ميل). ولم تلتزم روسيا بهذه المعاهدة، وصنّعت هذا النوع من الصواريخ واستخدمتها في قصف أهداف خلال دعمها لنظام بشار الأسد في الحرب السورية المتواصلة من 2015. ضرب مطار ابها. كما تمتلكها دولة الاحتلال الإسرائيلي وقد استخدمها في قصف مواقع للجيش السوري ومصنع لصواريخ زلزال 2 في بلدة مصياف السورية في أبريل 2016. وتمتلكها إيران أيضاً وقد نشرتها مؤخراً على مراكب خشبية سريعة، وهو الأمر الذي دفع الولايات المتحدة لتحريك أسطول بحري وعدد من القاذفات الإستراتيجية لتهديد إيران بعد تحذير أمريكي من وجود معلومات استخبارية تفيد بنية إيران مهاجمة المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط. وتركيا أيضاً أعلنت على لسان رئيسها رجب طيب أردوغان في عام 2018، عند البدء بتصنيع صواريخ كروز متوسطة المدى.
وسبق أن هاجمت الميليشيات الحوثية أهدافا مدنيا واقتصادية في السعودية، كان أحدثها في مايو الماضي، وطالت الهجمات التي نفذت بواسطة طائرات مسيره، محطتي ضخ للبترول تابعتين لشركة "أرامكو". إصرار إيراني على استهداف المدنيين ويقول الخبير في العلاقات الدولية، محمد آل زلفة، في حديث إلى "سكاي نيوز عربية"، إن" إيران الدولة الإرهابية في المنطقة لا تلتزم بأي شيء من أخلاق الحروب فلا تمتنع عن استهداف المناطق الحيوية الآهلة في السكان"، مشيرا إلى اعتداءات ذراعهم (ميليشيات الحوثي) على منشآت مدنية في السعودية. وتساء آل زلفة: "ما دام لدى الميليشيات هذا السلاح المتقدم، فلماذا تستهدف المناطق المدنية، مثل مطار مدني يعج بآلاف المسافرين؟". وقال إن الحوثيين، ومن قبلهم نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، لم يمتلكوا في السابق هذه الأسلحة المتقدمة، وإنما جرى تهريبها عبر ميناء الحديدة الذي تسيطر عليها الميليشيات. وتوقع أن تكون الحديدة ومينائها الهدف التالي للتحالف العربي في اليمن، ذلك أنها المنفذ الأساسي لتهريب هذه الأسلحة الإيرانية. واعتبر آل زلفة أن ما تعرض له مطار أبها جريمة تستوجب الرد من الأمم المتحدة ومجلس الأمن ليس ضد الحوثيين فحسب، بل ضد إيران، التي تزودهم بهذه الأسلحة المتقدمة.