قد تجد العديد من المحلات التي تبيع منتجات ذهبية وفضية وماسية ايضًا، ولكن ان تجد متجرًا الكترونيًا يعرض شريحة كبيرة ومتنوعة من تلك المنتجات، فهذا امر لم يعتاده الناس، ومن هنا بالتحديد يمكنني التأكيد على وجود فرصة لبدء استثمار مجدي بدرجة منافسة محدودة للغاية وبأقل تكلفة مالية. فيما يلي توضيح مستفيض للفكرة مع تسليط الضوء على اهم مميزاتها وعيوبها وطريقة العمل وكيفية جني الارباح. منتجات ذهبية فكرة المشروع:- تقوم الفكرة على اساس انشاء متجر الكتروني يعرض منتجات ذهبية وفضية وماسية بتصاميم وانواع متنوعة لإرضاء كافة اذواق المستهلكين، على ان يتم الحصول على تلك المنتجات من محلات الذهب والفضة المنتشرة في كافة انحاء البلاد. مميزات المشروع:- – البيع لا يقتصر على مدينة محددة كما هو الحال مع المحلات العادية، وانما يمكن البيع جميع انحاء البلاد بل وفي جميع انحاء العالم. – لا يوجد مجال للتعرض الى السطو او السرقة او اعمال تخريب او ما شابه، كما هو الحال مع المحلات العادية. متجر ذهب الكتروني وزارة. – لا تحتاج الى التجهيزات الكثيرة والشروط التي تتطلبها الجهات المانحة للترخيص، كما هو الحال مع المحلات العادية. – يمكنك ادارة المتجر الالكتروني بمفردك، على عكس المحلات التي تحتاج الى اكثر من موظف.
حقوق النشر والتأليف © 2021 لموقع كتبي
– محلات الذهب والفضة تدفع مبالغ كبيرة شهريًا نظير الايجارات حيث تحتاج الى مواقع متميزة، انت لست مضطرًا الى دفع اي مبالغ سوى سعر الاستضافة السنوي وهو مبلغ بسيط قد لا يزيد عن ١٠٠ دولار. – لا توجد ضرائب عليك وهذه تعد واحدة من اهم الميزات. عيوب المشروع والحلول:- – العديد من العملاء قد يلقى اعجابهم الكثير مما تعرضه من منتجات من حيث الاسعار والتصاميم، ولكنهم لا يشترون لأنهم غير معتادين على شراء منتجات ذهبية وفضية وماسية عبر الانترنت او لأنهم يخشون التعرض للخداع او الغش خصوصًا انهم سيدفعون مبالغ مرتفعة، والحل هنا يمكن في توضيح كامل لمواصفات السلع المعروضة ومصدر الحصول عليها بالاضافة الى ضمان تقديم خدمة جيدة للحصول على تقيمات " رفيوهات " مرتفعة لتبث الثقة في نفوس المشترين الجدد. متجر ذهب الكتروني جديد. – عندما يشتري العميل من المحل العادي فإنه يحصل على المنتج في حينها، اما الشراء عبر الانترنت يتطلب ارسال الشحنة الى العميل وهذا ما يتطلب بعض الوقت مما يجعل العميل غير مرتاح، والحل هنا يكمن في توضيح سياسة التوصيل والوقت الذي تستغرقة عملية الشحن لجعل العميل اكثر هدوءً. كيفية توفير منتجات ذهبية وفضية وماسية:- انت مطالب بتوفير منتجات ذهبية وفضية وماسية بتصاميم متنوعة وانواع مختلفة لإرضاء اذواق كافة العملاء لضمان تحقيق مبيعات مرتفعة، وفكرة شراء تلك المنتجات ليست بالجيدة على الاطلاق، لأنها ستكلفك الكثير من المال في المقام الاول، كما ان عملية بيعها ليست مضمونة، لذا فإن الحل الامثل يتمثل في التعامل مع محلات كبيرة في مقابل الحصول على عمولة على المبيعات.
حازم رعد لا يجافينا الصواب لو قلنا إنَّ الفلسفة ليست غريبة على الإنسان فهي في جوهرها نتاج تأملاته وأفكاره التي تتولد على شكل قناعات ورؤى عن ذاته «أنْ يعرف نفسه» ومواقف ازاء الكون والوجود وتصورات عن مصيره وطريقة العيش الراغب فيها وإنْ بدت تلك الطريقة عند البعض من الأفراد ساذجة في بعض لحظاتها نتيجة السطحية في التفكير. وهنا طالما أنَّ الإنسان [يمتلك العقل فهو يتميز بالروح الفلسفية، والروح الفلسفية هو رغبة في البحث، دائماً في حالة تساؤل لا يبدو على وجهها أي أثر من آثار الإقناع أو الوصول الى حلٍ نهائي ومع ذلك فهي لا تتوقف أبداً] كما يقول محمد عبد المعطى محمد.
ويشارك مصدر قبلي من القامشلي "العلو" رؤيته، قائلاً إن "العشيرة الواحدة يدير أمرها 3 شيوخ على الأقل، واحد في مناطق النظام وآخر في مناطق قسد وثالث في مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري، ولذا فشيخ قبيلة ما بمناطق قسد لا يستطيع التأثير في أفراد قبيلته بمناطق النظام، ما أضعف تأثير الشيوخ الاجتماعي التقليدي". ويستطرد بالقول لـ موقع تلفزيون سوريا إن "صناعة الشيوخ أصبحت رائجة، فقوات قسد حولت رئيس مجلسها العسكري في دير الزور أحمد الخبيل إلى (أمير عشيرة البكير) ومثله كثير". وكانت تعاقبت بالسيطرة على مناطق شرق الفرات ، فصائل الجيش الحر ثم "داعش" وحاليا "قسد" تسيطر على معظم هذه المناطق الشاسعة، في حين يسيطر الجيش الوطني السوري على مساحة تمتد بين رأس العين شمالي الحسكة وتل أبيض شمالي الرقة، يسيطر النظام على عشرات القرى في ريف القامشلي كما توسع بالقرى المحاذية لمنطقة العمليات التركية "نبع السلام" باتفاق مع "قسد" رعته روسيا بدءا من تشرين الأول 2019، إضافة إلى حضور إيراني خفي من خلال بعض الميليشيات المحسوبة على النظام. القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟. وتدعم القوى السابقة مجالس عشائرية مختلفة توالي هذه القوى، فكل من تركيا و"قسد" والنظام يدعم مجلس قبائل وعشائر يواليه ويدعم سياساته.
حتى لو اعترفنا بالقراءة كفضول، فأي هوية تسكن هذا الفضول؟ هل هو فضول التوق لمتعة تبدّد في وجودنا سأماً هو، في واقع وجودنا دوماً، ورم خبيث، أي أنها المتعة التي تلهينا عن أنفسنا لنحتمل عبء وجودنا، أم القراءة استطلاع بطولي للوقوف على حقيقتنا، أي كي نستقصي باطننا، كي نعرف أنفسنا؟ أي أنها مسئولية أخلاقية أيضاً قبل أن تكون غنيمة معرفية، ممّا يحتّم أن نتساءل عن غاية أن نحقّق هذا الشرف الذي خلعه إله معبد دلفى على سقراط، ليصير حكراً عليه من دون كل حكماء الأزمنة، كما الحال مع اغتنام ذخيرة «اعرف نفسك! من هو سقراط فيلسوف. »؟ نستطيع أن نقول أن القراءة شطحة وَجْد، وثبة استنفار، خوض لجدل، قبول للتحدّي، واعتراف لمغامرة مجهولة النتائج. أي أنها تحديد لموقف من وجود، لأن معرفة النفس فيه ليست نهاية مطاف، ولكنها تحضير لوضع حجر أساس في كيان تحرير. ولهذا فاللهفة إلى المتن الشيّق يغدو استهتاراً بالفردوس المأمول، لأنه جنس من طُعْم لاستدراجنا إلى حيث ينتظرنا الخلاص، ضربٌ من تقنية لاجتياز عقبة المملّ ، الذي لا نكتشف كم الفوز رهين مشيئة هذا المملّ ما لم نقطع شوطاً بعيداً في رحلة طلب البُعد المفقود. فما يجب أن نعترف به لأنفسنا هو أننا كلنا معنيّون بهذه الأعجوبة التي اخترعنا لها إسم: القراءة، لأن حلم الكلّ هو أن يعرف، حلم الكلّ أن يستجلي حقيقة هذا المجهول الحميم، الأقرب لنا من حبل الوريد، حتى إذا طلبناه فرّ منّا إلى أبعد من الصين!
وأدت هذه الطريقة العقلية في خلق فئة من المؤثرات الموسيقية لوصف الحب والشفقة والكراهية، أو بعث حالة نفسية تتلاءم والأفعال المطلوب تصويرها، أدت إلى تشويه التوازن الذي وضعه اليونانيون بين النص واللحن.