كل مايهم المرأة العربية
جميع الحقوق محفوظة © موقع محتويات 2020
القائمة الرئيسية برعاية × الوقت المتبقى للإفطار دعاء اليوم أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم و سلطانه القديم من الشيطان الرجيم. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.
الأطباق الرئيسية هي الأكلات المشبعة التي نتناولها خلال وجباتنا، وهي تقدم عادة بعد المقبلات والسلطة، وتختلف باختلاف المكونات التي تدخل في تحضيرها وطرق عملها وذوق ربة المنزل. تعتبر اللحوم، الدواجن والأسماك من المكونات الرئيسية في هذه الأطباق، ولكنّ هذا لا يعني عدم وجود أطباق رئيسية نباتية، تعتمد على الحبوب أو الخضار فقط. من هذه الأطباق النباتية، نذكر المجدرة السورية، الكشري المصري أو يخنة البطاطس. أطباق اللحوم متعددة: كباب و شاورما وشيش طاووق و دجاج بالفرن و كفتة وستيك دجاج وستيك لحم... طرق تحضيرها تختلف: مشاوي، صواني بالفرن أو حتى مقالي. الأسماك كذلك تقلى، تشوى أو تخبز في الفرن. أطباق رئيسية - أشهى وصفات الأطباق الرئيسية لمائدة متجددة كل يوم..أفكار متنوعة من وصفات الدجاج ووصفات اللحوم ووصفات الاسماك. تقدم هذه الأطباق عادة مع أطباق جانبية كالبطاطس المقلية أو المشوية، أو الخضار في الفرن. لا ننسى ايضًا وصفات الوجبات السريعة المحببة لدى الصغار والكبار مثل البرجر ، البيتزا ، بروستد الدجاج أو كنتاكي. أما اليخنات او الايدام، فهي عبارة عن اطباق من الخضار أو الحبوب، تطهى مع اللحوم في صلصة على نار خفيفة كي تنضج، ثمّ تقدم إلى جانب الأرز. ومن الأطباق الرئيسية الشعبية في المنطقة العربية أطباق الأرز، مثل الكبسة و البرياني والمضغوط والمندي والمدفون والمجبوس... وهي تحضر مع اللحوم والأسماك وتزين بالمكسرات والزبيب على الوجه.
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين أما بعد: ******* فقد تكلمنا في الحلقة الأولى عن أهمية الثورة على الظلم والطغيان وان بلاد الحرمين اليوم تشهد بداية ثورة فعلية وذالك لكثرة الفساد وانتشار الظلم والقهر وتسلط الطواغيت والمجرمين. وقد أنكر علي بعض الإخوة الحديث عن هذه الثورة بحجة الخوف من تبعاتها بالرغم من قناعته بأنه لا مفر منها, فأقول أن هذا المنطق غير سليم والتفكير بهذه العقلية تفكير خاطئ وهو الذي أخر الأمة لسنوات طويلة فرهقها الذل والضعف والفساد. فالتغيير لا بد له من ضريبة وسفينة التوحيد والعقيدة والحرية لا تجري إلا بتضحيات الأبطال وبذل الغالي والنفيس وإراقة الدماء في سبيل الله. منتدى الرؤى المبشرة. ومن يتهيب صعود الجبال............. يعش ابد الدهر بين الحفر تلك المعالي إذا ما رمت تطلبها...... فاعبر إليها على جسر من التعب. وكذالك هناك للأسف الشديد اليوم من المشايخ من يحذر من هذا الحراك ويعتبره من قبيل الفتنة ويفتي بعدم جوازه ويقف في صف الظلمة والمجرمين وان زعم خلاف ذالك ويلقي باللائمة على المستضعفين والمقهورين والمظلومين. ولاشك أن هذه الفتاوى المثبطة للأمة عن نصرة المظلومين والخروج في الاعتصامات والوقفات السلمية لرفع الظلم والطغيان هي فتاوى باطلة وهؤلاء وفي الحقيقة هم مشاركون للظلمة والمجرمين في جرائمهم والعياذ بالله ويخشى عليهم من عقاب يشملهم مع الظالمين والمجرمين.
وهذا مالا يتوفر في النظام الحاكم في بلاد الحرمين فالملك كبر في السن وهو مريض وشبه مشلول ولا يستطيع والحال هذه أحداث تغيير حقيقي, كما أن نائبه مصاب بالزهايمر وفقا لتصريحات مجتهد فمن أين يأتي الإصلاح والحال هذه ؟!. ثم انه حتى لو توفرت الإرادة في التغيير فلن تفلح وذالك أن أمريكا ودول الصليب لن يسمحوا بإقامة دولة إسلامية فعلية تدخل في السلم كافة بل لا بد أن تكون على الخط الأمريكي وان تكون تابعة للصليبيين فالتغيير والحال هذه يحتاج إلى عقلية جهادية استشهادية لا تبالي بالموت في سبيل مبادئها ودينها وهذا ما يستحيل توفره في النظام الحاكم في بلاد الحرمين. يُظهر الناس بكثرة في بلاد الحرمين مبايعتهم وتأييدهم للخلافة علناً. وأمريكا ودول الصليب اليوم يفضلون التغيير في بلاد الحرمين على ان تقوم ثورة فيها وذالك حتى يتواصل تدفق النفط بنفس الوتيرة الحالية ولا يحدث فيه أي اضطراب ولكنهم يريدونه تغييرا صوريا وملكية دستورية كما هو الحال في الأردن والكويت. ولاشك أن نظاما كنظام الأردن والكويت هو من أنظمة الطاغوت حتى وان بدا أن فيه بعض الحريات, فالحكم والدولة يجب أن تكون وفقا للشريعة ولا بد من الدخول في السلم كافة ورد الأمر شورى كما كان أيام النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين.
السبت مارس 19, 2022 8:47 pm من طرف ظهر وريث الانبياء » المهدي يستعد لإستقبال ضيف. وكان يلبس ملابس بيضاء وفي سعاده تامه.