أعربت الفنانة غادة عادل، عن سعادتها بردود الأفعال التى وصلتها على شخصيتها فى فيلم "11-11"، المعروض حاليا فى دور السينما المصرية. وقالت غادة عادل، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "بحب السيما" المذاع على "ميجا أف أم"، إن الفيلم جذبها بشدة لأدائه، مشيرة: "الفيلم شدنى جدا ويعتبر خطوة ومغامرة حلوة فى حياتى وحاجة جديدة بالنسبة لىّ، والأسكربت عندما رأيته وافقت على الدور". وأضافت: "بختار أدوار جديدة الفترة دى وبتحدى نفسى ولازم العمل كله يبقى مختلف ويكون إضافة لىّ ومع باقى أعضاء الفريق". واستطردت: "الفيلم عرض علىّ وكنت مشغولة ولكن لم استطيع ضياع الفرصة، ودور (عليا) موجود كتير فى الواقع لكن لم يعرض على شاشات التلفزيون والفيلم بيعالج أكتر من فكرة". صور رمضان حلوه حياتي معاه. وعن تجربتها مع المخرج كريم أبوزيد، قالت بإنه مخرج يهتم كثيرا بالتفاصيل وأنه كان دقيقا فى كل مشهد يقوم بتصويره. أما عن جديدها اختتمت قائلة: "بصور حاليا فى مسلسل سيعرض رمضان المقبل مع الفنانة يسرا، ومن إخراج عمرو عرفة، وتاليف هالة خليل ويارب يعجب الجمهور". يذكر أن فيلم " 11-11 " بطولة إياد نصار وغادة عادل ومحمد الشرنوبى، نور إيهاب، معتز هشام، عمر الشناوى، ومن تأليف ياسر عبد البسيط، ومن إخراج كريم أبوزيد.
منشور 22 آذار / مارس 2022 - 07:50 نشرت إحدى المواقع الإلكترونية صور زفاف الفنانة اللبنانية كارمن بصيبص بطلة مسلسل عروس بيروت، وتحرص كارمن بصيبص على إبقاء حياتها الخاصة بعيدًا عن السوشال ميديا حيث تحيط حياتها الأسرية بحالة من السرية الشديدة. صور رمضان حلوه احيانا. من هو زوج كارمن بصيبص؟ زوج كارمن بصيبص هو رجل أعمال يحمل الجنسية اللبنانية ولا ينتمي إلى الوسط الفني بأي صلة ولكن لم يُذكر اسمه حتى الآن، حيث يعمل في مجال العمل الحر ويمتلك العديد من الشركات والمؤسسات التجارية، وهو من أغنياء دولة لبنان الذي يعيش بها مع زوجته كارمن. كارمن بصيبص في حفل زفافها وبحسب ما جاء في " موقع حلوة " كشفت الفنانة اللبنانية أنها متزوجة من رجل أعمال لبناني من خارج الوسط الفني، وأنه يحرص على أن يكون بعيدًا عن الإعلام والأضواء، ولم يتم الكشف عن مهنته أو اسمه أو ي تفاصيل تتعلق بزواحهما، كما كشفت أنها عاشت قصة حب استمرت 3 سنوات مع زواجها قبل ارتباطهما وفي الفترة الماضية تم تسريب العديد من صور حفل زفاف الفنانة اللبنانية، وظهرت بصيبص بإطلالة بسيطة وطبيعية جدًا وغير متكلفة كما اعتاد عليها الجمهور. فستان زفاف كارمن بصيبص ارتدت كارمن فستان زفاف باللون الأبيض الناعم مع أكمام طويلة مزركش، أما بالنسبة لتسريحة شعرها اعتمدت تسريحة شعر بسيطة حيث تركت شعرها منسدلًا مع ربط الجزء العلوي للخلف ووضع اكسسوار بسيط وارتداء طرحة طويلة، أما المكياج واعتمدت مكياج بسيط بدت فيه طبيعية بشكل كبير.
نشرت الفنانة اللبنانية مايا دياب، صورة جديدة لها عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام. وظهرت مايا دياب في الصورة برفقة الفنانة ماجدة الرومي ،من داخل الطائرة ،مما اثار اعجاب الكثير من المتابعين. وعلقت مايا دياب علي الصورة قائلة:" شو حلوة الصدفة لما تجمعنا بشخص منحملّه كل الحب والاحترام والتقدير.. نجمة لبنان وسيدة التواضع.. فيها حاجة حلوة.. عزومة لـ4 آلاف شخص بعزبة وهبة بشبرا مصر.. صور - اليوم السابع. بالفن كبيرة وبالوطنية أكبر وأكبر.. السيدة ماجدة الرومي ما حدا بعبّي مطرحِك بقلبي.. بحبك. ويذكر أن مايا دياب قالت إنها لا تحب أسمها: «عمري ما حبيت إسمي أبدا يعني إيه وليه مايا، لكن ما فكرت أبدا في اسم أخر ولا كنت أفكر إن أهلي يقوموا بإطلاق إسم أخر علي».
فالقناة الجديدة ستقلل من احتمال الحوادث والكوارث مثل حادثة اصطدام إحدى الناقلات بقصر حكيم باشي أفندي التاريخي، والحادثة المؤسفة التي حدثت عندما اصطدمت ناقلة تحمل حوالي 100 ألف طن بترول خام بناقلة أخرى مما تسبب في تسرب البترول إلى المياه مما تسبب في تلوثها ووفاة الكثير من الأشخاص. يعتقد البعض أن هناك أسباب سياسية تقف خلف هذا المشروع، منها تقوية موقف حزب العدالة والتنمية وأردوغان في الانتخابات القادمة عام 2023 وهي عام افتتاح المشروع. مميزات قناة اسطنبول الجديدة على الاقتصاد التركي مشروع القناة الجديدة هو الأضخم في تاريخ تركيا الحديث، سيساعد مع المشروعات الأخرى في زيادة إجمالي الناتج المحلي إلى 2 تريليون دولار في عام 2023 سيوفر المشروع عشرات الآلاف من الوظائف وفرص العمل ويقلل من فرص البطالة سيمكن تركيا من الحصول على 8 مليار سنويًا في مقابل الرسوم التي ستدفعها السفن للمرور، فالقناة الجديدة لن تخضع لاتفاقية مونترو التي تحرم تركيا من رسوم مرور السفن في مضيق البوسفور. لكن السؤال لماذا ستختار السفن المرور في القناة الجديدة ودفع الرسوم بدلًا من مضيق البوسفور المجاني؟ بسبب تكلفة الانتظار الباهظة التي تعانيها هذه السفن بسبب الازدحام في مضيق البوسفور.
وأضاف الوزير أن مضيق البوسفور هو ممر مائي يصعب إدارته بسبب المنعطفات الحادة والتيارات السفلية وحركة المرور الكثيفة. وتابع: أوقات الانتظار التي تبلغ حوالي 14 ساعة اليوم ستصل إلى 36-48 ساعة في السنوات التالية.. وهذا عامل سيؤثر سلبا على تدفق التجارة العالمية"، موضحا أن "(قناة إسطنبول) هي ممر مائي مثالي لمرور السفن. إيرادات المشروع وانعكاساته على الاقتصاد التركي تبلغ التكلفة الإجمالية لـ"قناة إسطنبول" 25 مليار دولار، منها 15 مليارا لشق القناة و10 مليارات دولار للمشاريع الجانبية على طرفيها، إلا أنه من المتوقع أن تدر أرباحا مالية كبيرة على الاقتصاد التركي، بحسب الباحث في "مركز دراسات الشرق الأوسط – أورسام" بالعاصمة التركية أنقرة، الدكتور سمير العبد الله. وقال العبد الله في تصريحات لـ"وكالة أنباء تركيا"، إن "أهمية قناة إسطنبول الجديدة تكمن في الأرباح الاقتصادية التي ستحققها لتركيا، حيث من المقدر أن تدر لتركيا 8 مليارات دولار سنوياً"، منوّها أن هذه الأرباح قادرة على تغطية تكلفة القناة إذا حققت هذا الدخل خلال سنتين فقط. وأضاف أن هذه الأرباح، تتحقق من خلال زيادة مرور السفن وخاصة السفن العملاقة، وكذلك من خلال المنشأت اللوجستية التي ترغب تركيا بإنشائها على أطراف القناة الجديدة، ومن خلال تحويل السفن من مضيق البوسفور للقناة الجديدة، وخاصة ناقلات النفط ومشتقاته التي بدأت تشكل خطراً على البيئة في منطقة مضيق البوسفور، وبذلك تستطيع تركيا تعويض الخسائر التي تخسرها سنوياً من خلال اتفاقية مونترو والتي حددت تسعيرة منخفضة لمرور السفن.
ومن الجهة الأخرى تهاجم وسائل الإعلام التابعة للحزب الحاكم كل من يعلن عن رفضه للمشروع، مكتفية بتقارير الخبراء التابعين للحكومة، الذين يحاولون نفي مخاوف المعارضة بتقارير إيجابية، بشكل قد يكون مبالغًا فيه أحيانا، واتهام المعارضة بأنها تحاول عرقلة تنفيذ الحكومة مشروعات ناجحة تساهم في رفع نسب تأييد الشارع التركي لها. ويعود هذا الصراع السياسي المحتدم، والذي لن يكون الأخير، لاحتدام المنافسة السياسية بين الحكومة والمعارضة مع اقتراب الانتخابات الشاملة "رئاسية وبرلمانية ومحليات" في 2023، حيث تشعر المعارضة بتزايد فرصها في إزاحة حزب العدالة والتنمية من الحكم، في ظل تردي الوضع الاقتصادي، وخسارة الحزب الحاكم لمقاعد البلديات الكبرى في انتخابات العام الماضي، والانشقاقات التي شهدها الحزب مؤخرا. وهو نفس الدافع الذي يدفع حزب العدالة والتنمية وعلى رأسه أردوغان، لتحقيق ما يعرف برؤية 2023 وهو الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية، والتي وعد أردوغان الشعب التركي، بتحقيق دولة الرفاه. وبذلك تكون قناة إسطنبول الجديدة، أخطر رهان يقدم عليه الرئيس أردوغان، والذي إما أن يساهم في إكمال مسيرته التي بدأت قبل أكثر من خمسة وعشرين عاما، أو تمثل بداية النهاية لأقوى رئيس شهدته تركيا بعد مؤسسها مصطفى كمال أتاتورك المدونة لا تعبر عن موقف أو رأي الجزيرة مباشر وإنما تعبر عن رأي كاتبها