أرقام وحقائق في اليوم العالمي لمحو الأمية: § عزيزي الطالب هل تعلم أن معدل الأمية في العالم هو ما نسبته 16% منها 11% بين الذكور و 20% بين الإناث. § وهل تعلم أن نسبة الأمية في الوطن العربي تبلغ 62% وأن أكبر نسبة أمية عند العرب في المغرب والجزائر والسودان واليمن. § هل تعلم أن أدنى نسبة أمية في العالم العربي هي في دول الأردن وفلسطين ولبنان. § هل تعلم أن نسبة الأمية في فلسطين هي 6% فقط. اليوم العالمي لمحو الأمية 2020.. الأمم المتحدة ترفع شعار "تعليما وتعلما أثناء كوفيد 19 وما بعدها" | أهل مصر. § وهل تعلم أن نسبة الأمية في المحافظات الفلسطينية تختلف من محافظة إلى أخرى فهي أعلى ما تكون في محافظة أريحا والأغوار حيث تبلغ 8% وفي محافظة طوباس 7. 8% وأقل نسبة أمية موجودة في محافظة غزة فهي أقل من 4. 4%. § وهل تعلم أن نسبة الأمية تقل كلما تقدمت الأمم فهي صفر في النمسا واليابان. § وأخيرا هل تعلم أن المنظمة العالمية للتربية والثقافة والعلوم تسمى اليونسكو ، وأن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم تسمى (الألكسو). § وأن تعلم أن الأمي حسب التعريف الدولي هو الشخص الذي لا يستطيع قراءة وكتابة جملة تامة.
لا يوجد في العالم العربي هيئة مستقلة لمحو الأمية خاصة من تدهورت أحوالهم مؤخرا.. إن إنشاء هيئة عربية عليا لمحو الأمية في الدول العربية، تكون مستقلة وبميزانية مستقلة، وبجهود عربية متكاتفة، يرصد لها تمويل كبير أمر بات في غاية الأهمية.. لأن الأمية العربية تزداد، والتسرب من التعليم أيضاً يزداد بفعل الظروف الاقتصادية، ومكافحة التسرب من التعليم يعني القضاء التدريجي على الأمية. الأمية العربية تحتاج تكاملا بين الدول اقتصاديا وبشريا للوصول إلى الهدف من خلال خطط وبرامج، يأتي في مقدمتها القضاء على عمالة الأطفال والتشدد في التعليم الإلزامي بالمرحلة الأولى من التعليم، تصاحبها برامج إعلامية موجهة، فالإعلام عليه أن يسهم أيضا في محو الأمية. مطويات و عبارات عن " اليوم العربي لمحو الأمية " | المرسال. من الواضح أنه ليس هناك جدية في الدول العربية للعمل والسعي للقضاء على هذه المشكلة التي تزداد من المغرب إلى المشرق مع الأسف، ويبقى السعي إلى حل هذه المعضلة العالمية عامة والعربية خاصة مطلب ضروري، فالجهل هو عدو تقدم الأمم. آخر تحديث 20:56 الخميس 28 أبريل 2022 - 27 رمضان 1443 هـ
وأما محو الأمية بالكامل، فلن يحصل قبل عام 2050 إن استمرَّت الأمور على معدّلاتها الحالية. من جهةٍ أخرى، فإن عدد الأميين في الفئة العمرية بين 15 و45 عاماً آخذ بالازدياد باستمرار، فقد ارتفع من 50 مليوناً عام 1970 إلى 61 مليوناً عام 1990 ثم 75 مليوناً بحلول عام 2008. لمحو الامية - fibladi. كذلك، وعلى الرغم من انخفاض عدد الأميين تماماً مؤخراً إلى 70 مليوناً (حوالي 35% من السكان)، لا زال هناك الكثير من "الأميين المقنَّعين"، وهم الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على كتابة خطابات أو أوراقٍ جادة دون مساعدة، وإن أخذوا بعين الاعتبار فسيرفعون الرقم إلى 100 مليون أمي (45% من السكان). حتى الآن، لا زالت منظمة اليونسكو العالمية تُصنِّف المنطقة العربية كأضعف مناطق العالم في مكافحة الأمية، وذلك بعد أن تجاوزت منطقة أفريقيا قبل بضع سنوات. اليوم العربي لمحو الأمية تحتفل الدول العربية في 8 يناير من كل عام باليوم العربي لمحو الأمية، الذي جاء بناء على قرار الجامعة العربية عام 1970 بمناسبة إنشاء الجهاز العربي لمحو الأمية وتعليم الكبار عام 1966، اعترافا منها بأهمية محو أمية الكبار وحقهم في التعلم. التاريخ شهدت معدلات الأمية في الوطن العربي انخفاضاً كبيراً وملحوظاً في العقود الأخيرة.
آخر تحديث: نوفمبر 29, 2021 موضوع عن اليوم العربي لمحو الأمية موضوع عن اليوم العربي لمحو الأمية في السنوات السابقة شهدت المجتمعات العربية أعلى نسبة جهل وأمية وتتمثل تلك النسبة في الأغلب في الكبار في السن وأيضاً في فئة الشباب والصغار ولكنها كانت النسبة الأقل ويرجع ذلك لأسباب متعددة سوف نطرحها فيما بعد. ولكن مع التطور الكبير الذي يحدث في العالم والذي امتدت آثاره إلى وطننا العربي بدأ الاهتمام والسعي لتطوير نظم التعليم المختلفة، كما سنقوم بطرحه من خلال هذا المقال بالتفصيل. سبب انتشار الأمية في وطننا العربي في الواقع أن كل دولة سواء كانت عربية أو كانت من إحدى دول الغرب فإنها قد تعاني من نقاط ضعف. أو ركود في احدى الجوانب المختلفة الموجودة بها وفي الوطن العربي وخلال السنوات الماضية، بدأنا نعاني من ارتفاع في نسب الأمية بشكل ملحوظ. ومن الواضح أيضًا أن ارتفاع نسب الأمية أصبح منتشراً بشكل واسع، بين فئة النساء والرجال الذين تتراوح أعمارهم بين الخمسين إلى الستين عاماً. وقد تم عمل إحصاءات بنسبة الأمية منذ سبع أعوام ووجد أن نسبة الأمية في الوطن العربي، قد بلغت نحو ما يصل إلى سبعة وتسعون مليون نسمة فيما يوازي نسبة ثلاثين في المائة.
وأبرزت المنظمة أن عدد الأميين في الوطن العربي يقارب ال54 مليون شخص، وهو عدد مرشح للارتفاع في ظل الأوضاع التعليمية المتردية والأزمات التي تمر منها المنطقة، إلى جانب النزاعات المسلحة التي تسببت إلى الآن في عدم التحاق قرابة 13،5 مليون طفل عربي بالتعليم النظامي. وجددت الألسكو دعوتها إلى كافة الدول العربية والمنظمات الإقليمية والدولية دعم مبادرتها لتعليم الأطفال العرب في مناطق النزاع، والعمل بحزم في إطار تعزيز العقد العربي لمحو الأمية 2015-2024، وتعزيز المبادرات الوطنية لتعليم الكبار وتوفير التعليم للجميع. وأهابت المنظمة بكافة منظمات وجمعيات المجتمع المدني في الدول العربية أن تدعم مبادرات محو الأمية وتعليم الكبار، باعتبارها شريكا حقيقيا في النهوض بالتنمية في المجتمعات العربية. وشددت على جعل اليوم العربي لمحو الأمية مناسبة سنوية للوقوف على ما تم إنجازه على الصعيدين الوطني والقومي في مجال مكافحة الأمية، وتشجيع الخطط والاتجاهات المستقبلية لمحو الأمية ، وتعليم الكبار بوصفهما سبيلا لتحقيق التنمية المستدامة. وعلى الصعيد الدولي، تتطلع منظمة اليونسكو إلى تحقيق اهداف التنمية المستدامة لسنة 2030، حيث تتماشى رؤية محو الأمية، في هذا السياق، مع فرص التعلم مدى الحياة مع تركيز خاص على الشباب والكبار.
محو الأمية بدأت الحركات الأولى لمحو الأمية على مستوى الوطن العربي بعد مؤتمر الجامعة العربية بتاريخ 29 ديسمبر عام 1954. قررت الجامعة العربية في عام 1966 إنشاء "الجهاز العربي لمحو الأمية وتعليم الكبار" الذي يهدف إلى بذل جهود في سبيل محو الأمية بمختلف أنحاء الوطن العربي. نجحت برامج محو الأمية في الحدّ من ظاهرة الافتقار إلى التعليم بالكثير من المناطق الفقيرة بالدول العربية، وكذلك تمكَّنت من إخفاض نسبة الأمية بالمنطقة كثيراً. تشير الإحصاءات الآن إلى أن هناك سبع دولٍ عربية قد تتخلَّص تماماً من الأمية بحلول عام 2015،الدولة العربية الاولى بنسبة التعليم هي الجمهورية العربية السورية ولكن هذا كان قبل الحرب الاهلية في سوريا، قطر وفلسطين والبحرين والكويت والأردن. كما أنَّ عُمان والسعودية ومصر وتونس تسير في نفس الاتّجاه بوتيرةٍ أقل، وتبقى أكثر الدول العربية سوءاً هي الصومال وموريتانيا واليمن والمغرب. على الرغم من المشاريع الجارية لمحو الأمية لا زال 21% من الرجال العرب أميون، وأما الفتيات في عمر 15-24 عاماً فإن الأمية بينهم بازدياد في معظم الدول العربية، وعلى الوضع الحالي لن تتحقَّق المساواة بين الجنسين في التعليم على مستوى المنطقة حتى عام 2020.