تحتاج البشرة السمراء أو البنية إلى عناية خاصة فمثلما تحتاج البشرة السمراء إلى مستحضرات مختلفة عن البشرة البيضاء مثل واقي الشمس و كريمات الأساس. فإن إزالة الشعر بالليزر تختلف أيضاً عند الأشخاص ذوي البشرة السمراء، و إزالة الشعر بالليزر تعتبر أحد التقنيات الحديثة و لكن مع التقدم في العلم والتطور السريع أصبح إزالة الشعر بالليزر ملائمة لجميع ألوان البشرة. في البداية كانت إزالة الشعر بالليزر تقتصر على ألوان محددة من البشرة و الشعر ليصبح فعالاً. و لكن مع التطور الحديث أصبح لذوى البشرة السمراء إمكانية إستخدام تقنية إزالة الشعر بالليزر مثل باقي الفتيات. كيف تعمل تقنية الليزر؟ إن الليزر المستخدم لإزالة الشعر يعمل بتقنية تركيز نبضات من الضوء المكثف على بصيلات الشعر ليسبب خلل أو تلف في بصيلة الشعر فلا تعاود النمو مرة أخري. بينما البصيلات التى تعاود الظهور يتم تركيز الضوء عليها مرة أخرى و تكرار الأمر حتي تقل كثافة الشعر نهائياً و حتى يصبح الجلد أملس و ناعم. و قد تحتاج تلك العملية إلى عدد من الجلسات قد يصل إلى عشر جلسات أو أكثر عند بعض الأشخاص أي يستغرق ذلك من الوقت حوالى من ثلاثة إلى أربعة أشهر. موضوع عن افضل جهاز ليزر منزلي للبشره السمراء | ريفيوهاتك. لماذا لا يصلح الليزر للبشرة السمراء؟ لأن موجات الضوء المكثفة تستهدف خلايا الميلانين في بصيلة الشعر لتقوم بإحراقها و التأثير عليها.
عيوب الجهاز: ان البعض اعتبر ان من عيوب هذا الجهاز انه لا يتوافق مع صاحبات الشعيرات الشقراء او الحمراء وتكون عندها نتيجته بطيئة. قد تحتاجين في الجلسة الواحدة الى تمرير الجهاز اكثر من مرة على المنطقة نفسها بسبب حاجته الى دقة عند الاستعمال. إذاً، هذه هي خصائص افضل جهاز ليزر للبشرة السمراء، وتعرفي ايضاً على افضل خلطات للعناية بالبشرة السمراء.
هذه هي افضل اجهزة ليزر للتخلص من الشعر الزائد، وتعرفي ايضاً على معلومات مهمة حول ازالة الشعر بالليزر. تسجّلي في نشرة ياسمينة واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية ادخلي بريدك الإلكتروني لقد تم الإشتراك بنجاح أنت الآن مشترك في النشرة الإخبارية لدينا
خلال السنوات الأخيرة، اعتمد كثير من أطباء الجلدية علاجات الليزر كحل أمثل لكثير من المشكلات التي تواجه البشرة، بدءًا من إزالة الشعر الزائد وتفتيح البقع الداكنة إلى علاج الحروق وعلاج التصبغات الشديدة. ،على الرغم من نتائجه المبهرة التي لاقت إقبالًا كبيرًا من نسبة عالية من النساء، فلم تحظى صاحبات البشرة السمراء بالتشجيع نفسه للإقبال على استخدام علاجات الليزر، فقد سادت بعض الشائعات بخطورته عليهن، مع ذلك، أكد الخبراء أن ذلك ليس أكثر من مجرد خرافة، في هذا المقال، نخبركِ بأهم المعلومات التي تحتاجين لمعرفتها عن البشرة السمراء والليزر واستخداماته المتعددة. البشرة السمراء والليزر تمامًا مثل اختيار منتجات الوقاية من الشمس وكريمات الأساس ومستحضرات المكياج، تختلف حاجة النساء عند الاختيار بحسب لون ودرجة البشرة، فتبحث صاحبات البشرة السمراء عن ما يناسبها، على مدار سنوات، ظل الاعتقاد السائد بأن الليزر أمر محظور على البشرة الداكنة، لكن مع التطور التكنولوجي، ظهرت بعض التقنيات المبتكرة التي تناسب البشرة السمراء. تعرف علي ليزر البشرة السمراء - موقع لجمال بشرتك. تستهدف أشعة الليزر بصيلات الشعر لتتلفها بشكل دائم، ما يمنع نمو الشعر من جديد، لكن في حالة البشرة السمراء، قد لا تتمكن من إتمام تلك المهمة بشكل ناجح، فيتم تسليط أشعة الليزر على الصبغة الداكنة بالجلد بدلًا من البصيلات، ما ينتج عنه الإصابة بالحروق والتصبغات الجلدية، فإن التباين بين الشعر الداكن والبشرة الفاتحة هو الذي يساعد الليزر على التركيز على نقطة الهدف، لذا كان المرشح المثالي لعلاجات الليزر من أصحاب البشرة الفاتحة والشعر الداكن.
لقد قيل للنساء صاحبات البشرة السمراء الداكنة لسنوات طويلة أنهن لا يقدرن الاستفادة من تقنية الليزر للتخلص من الشعر الزائد، ولكن اليوم وبفضل التقدم التكنولوجي أصبح هذا الأمر ممكناً. كل ما تريدين معرفته عن تأثير الليزر على البشرة السمراء | سوبر ماما. في السطور التالية سوف نطّلع وإياك على تفاصيل هذا الموضوع. كيف تعمل أشعة الليزر؟ تطلق آلة الليزر إشعاعاً مكثّفاً إلى الجُريب أو خلية الشعر لمنع الشعرة من النمو، ولأنها تستهدف صبغة الشعر الطبيعية، لذلك فإن الحالة المثالية لإزالة الشعر بواسطة الليزر هي عندما تكون البشرة فاتحة اللون والشعر دان، وذلك لأن التباين بين لون البشرة والشعر يساعد في توجيع الإشعاعات بالطريقة الصحيحة. ومن هذا المنطلق كان الخبراء يعتبرون في الماضي أنه من غير المستحب أن يتم تطبيق الليزر على ذوي البشرة السمراء لأن الآلات التي كانت معتمدة في السابق لم تكن متطوّرة جداً، لذلك كان من غير الممكن بالنسبة لها أن تميّز بين خلايا البشرة وخلايا الشعر، لذلك كان من الممكن للأشعة أن تستهدف الخلايا الداكنة في البشرة وأن تسبب لها التغيرات اللونية، وأيضاً من الممكن أن تسبب أشعة الليزر المشاكل في طبيعة البشرة وتركيبتها. أما اليوم، وبفضل التقنيات المتطورة التي استجدت على صناعة الآلات الخاصة بإزالة الشعر بتقنية الليزر، أصبح هذا الأمر آمناً بالنسبة إلى الأشخاص ذوي البشرة الداكنة، الذين أصبح بإمكانهم التخلص من الشعر الزائد بواسطة الليزر وبأمان من دون أن يؤثر ذلك بشكل سلبي على بشرتهم.