8% من الشمس والأكسجين 0. 06% وعناصر أخرى بنسبٍ مختلفةٍ من الكربون والنيتروجين والكبريت، ويبعد أقرب نجمٍ عن الشمس مسافة 4. 3 سنةٍ ضوئيةٍ، وتبعد الشمس عن الأرض مسافة 149, 600 كيلومتر، وتفوق كتلة الشمس كتلة الأرض بـ 330, 000 مرةٍ، حيث تبلغ كتلة الشمس 1990 تريليون تريليون طن، وهذا ما ساعد كثيراً على خلق جاذبيةٍ كبيرةٍ للحفاظ على النظام الشمسي. كم تبلغ درجة حرارة الشمس حيث انه تفقد الشمس خلال التفاعلات النوويةٍ في قلبها ما يقارب 600 مليون طنٍ كل ثانيةٍ من مادتها، وكما هو معلومٌ فإنّ التفاعلات تحدث في النواة، حيث تنصهر ذرات الهيدروجين لتتحول إلى ذرات هيليوم، ممّا يؤدّي إلى تحرّر كميةٍ كبيرةٍ جداً من أشعة غاما (Gama Rays)، وينتج عن هذه التفاعلات حرارة تصل في مركز النواة إلى 15 مليون درجةٍ مئويةٍ، وعلى مدى آلاف السنين فإنّ الفوتونات التي تتولد في نواة الشمس تنبعث وتمتصّ في رحلتها إلى سطح الشمس. ويمكننا القول اعزائنا انه بعد النواة تأتي المنطقة الإشعاعية والتي تصل درجة الحرارة فيها إلى ما يقارب 7 مليون درجةٍ مئويةٍ والتي تنخفض إلى 2 مليون درجةٍ مئويةٍ؛ لأنّه لا يمكن حدوث تفاعلاتٍ في هذه المنطقة، بعد ذلك تأتي منطقة الحمل الحراري حيث تحمل الحرارة فقاعاتٌ من البلازما لتصل بها إلى السطح.
0 معجب 0 شخص غير معجب 19 مشاهدات سُئل مارس 26 في تصنيف تعليم بواسطة asma maghari ( 55. 4ألف نقاط) كم درجة حرارة الشمس تبلغ درجة حرارة الشمس كم تبلغ درجة حرارة الشمس درجة حرارة الشمس 1 إجابة واحدة تم الرد عليه أفضل إجابة تبلغ درجة حرارة الشمس؟ الاجابة: ما يقارب 5500 مليون درجة مئوية وهي تساوي 10000 درجة فهرنهايت.
تنشر الشمس الطاقة بجميع أطوال الموجات، بدءًا بأشعة X حتى موجات الراديو. 40% تقريبًا من الطاقة المنبعثة في نطاق الطيف المرئي، 50% في نطاق الأشعة تحت الحمراء، والباقي في مجال الأشعة فوق البنفسجية. المصدر اقرأ أيضًا: مفاعل اندماج نووي مصغر يصل لدرجة حرارة أعلى من درجة حرارة الشمس تطوير ليزر بامكانه تسخين المواد لأعلى من درجة حرارة الشمس وظيفةُ هذا الجهاز هي امتصاص الطاقة الشمسية، وإرسال الحرارة الزائدة للفضاء مرّةً أُخرى ترجمة: محمد دهامشة تدقيق: تسنيم المنجد
يُعتبر تحديد درجة حرارة الشمس أحد أصعب المشاكل في تاريخ علم الفلك، لاحظ عالم فلك بريطاني، السير جون هيرشل Sir John Hershel في رأس الرجاء الصالح، وكلود سيرفيه Claude-Servais في فرنسا عام 1837، أنه إذا امتُصت أشعة الشمس العمودية كليًا، سترتفع درجة حرارة طبقة من الماء بعمق 1. 8 سم بسرعة 1 سيلزيوس في الدقيقة. بالرغم من سهولة القياس، فإن الامتصاص الجوي عامل غير دقيق. اجتيزت هذه المشكلة في عام 1881، ومرة أخرى في 1904، عندما جمع علماء الفلك المعلومات المجهولة آنذاك عن الإشعاع الشمسي لأطوال موجات مختلفة من بيانات معروفة، من أجل معرفة مدى حرارة كل منها في حال عدم وجود تدخّل للهواء. تبلغ حرارة مركز الشمس (النواة) حوالي 15, 000, 000 كلفن، إذ يؤدي الضغط الهائل على ذرات الهيليوم والهيدروجين المكتظة بشدة داخل الشمس إلى درجات حرارة عالية جدًا في جوف الشمس. أشعة الشمس لو كانت للشمس كتلة أكبر، سيكون هناك ضغط أكبر وبالتالي درجات حرارة أعلى؛ لأن الاندماج النووي يمكن أن يحدث فقط في درجات حرارة عالية جدًا. تعطي الحسابات المختلفة نتائج من 13, 000, 000 كلفن حتى 25, 000, 000 كلفن. لا يتفق جميع العلماء على درجة الحرارة داخل الشمس بسبب اختلاف حساباتهم لكتلة الشمس التي يستخدمونها لتحديد الضغط داخل النواة.