حقق سوق شرق مكانة مرموقة تعطي بشائر مقومات النجاح التي هدف لها السوق منذ القيام بتدشينه من مدة وجيزة فقط من قبل شركة (سوق شرق) كأولى إنجازاتها لسلسلة من الأسواق التي بدأتها بسوق شرق ضمن أهدافها لاستقطاب الأسماء والعلامات التجارية البارزة والرائدة في مجال المفروشات والأثاث المنزلي ومستلزماته كخطوة مبدئية لإنجازات السوق في تحقيق أهدافه في جذب هذه الشركات وأنظارها لتضع بصمتها في هذا التجمع المتألق. وأصبح السوق الذي يقع بين مخرج 17و16 على الدائري الشرقي لمدينة الرياض، علامة بارزة من علامات التسوق والنهضة والتطور في المدينة، وإضافة حقيقية لمظاهر التسوق،ويستطيع العملاء الوصول إليه بكل سهولة ويسر من مختلف أرجاء المدينة ويرى السوق على امتداد 1100م ومساحة تبلغ 120،000 متر مربع وقدرته الاستيعابية لعدد ضخم من المحلات والمعارض التجارية والمناطق الخدمية التي صممت لتخدم كافة الأذواق واحتياجاتها وتطلعاتها لتواكب النهضة العمرانية الرائعة التي تشهدها العاصمة الرياض.
7 في المائة، لتنخفض مستوياتها مجددا لما دون 3. 0 مليارات ريال، وتبعها في الاتجاه ذاته إجمالي قيمة صفقات القطاعين الزراعي والصناعي، الذي سجل انخفاضا أسبوعيا قياسيا وصلت نسبته إلى 37. 1 في المائة.
أما على مستوى أداء بقية المؤشرات الأخرى للسوق العقارية المحلية، فقد عاد عدد الصفقات العقارية للانخفاض مجددا بنسبة 9. 2 في المائة، بعد ارتفاعه الوحيد خلال الأسبوع الأسبق، مقارنة بأربعة أسابيع متتالية سابقة، وليستقر إجمالي عدد الصفقات العقارية بنهاية الأسبوع عند مستوى أدنى من 5. 5 ألف صفقة عقارية. وبالوتيرة نفسها، انخفض عدد العقارات المبيعة خلال الأسبوع الماضي بنسبة 15. «سوق شرق» أول تجمع ريادي في عالم الأثاث والمفروشات. 3 في المائة، مقارنة بارتفاعه الوحيد خلال الأسبوع الأسبق، ومقارنة بأربعة أسابيع متتالية من التراجع خلال الفترة التي سبقته، ليستقر إجمالي عدد العقارات المبيعة بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 5. 6 ألف عقار مبيع، كما انخفض إجمالي مساحة الصفقات العقارية المنفذة خلال الأسبوع الماضي بنسبة 14. 4 في المائة، مقارنة بارتفاعه خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 1. 0 في المائة، واستقر بدوره مع نهاية الأسبوع عند مستوى 22. 8 مليون متر مربع.