وان تم ايجادها من الممكن استخدام مقص معقم بالكحول للتخلص من هذه الزوائد. يجب إبقاء المكان نظيفًا قدر الإمكان. عدم حك وفرك المنطقة على الإطلاق. يجب الا يتم تعريض المنطقة المصابة للشمس وارتداء القبعة والسترات ذات الأكمام الطويلة. ذلك لمنع وصول الشمس لمكان الحرق. يجب الاهتمام بالغذاء. شرب الماء بكثرة إلى أن يقوم الجرح الناتج من الحرق بالالتئام. الإسعافات الأولية لحروق الماء الساخن في المنزل الخطوة الاولي التي يجب اتباعها قبل القيام باي شيء. هي اتباع تدابير الإسعاف الأولي المناسبة. حيث يجب ان تتم علي الفور وفي أقرب وقت ممكن ذلك للحد من مقدار الضرر الذي قد يلحقه الحرق بالجلد، حيث يمكن تطبيق تدابير الإسعاف الأولي من قِبل الشخص المتضرر نفسه أو بالاستعانة بشخصٍ آخر، ومن أبرز التدابير الواجب اتباعها لعلاج الحرق أو السّمط الناتج عن الحرارة ما يأتي: أولا إبعاد الشخص المصاب عن مصدر الحرارة لعدم حدوث المزيد من الحرق. استخدام الماء الفاتر لتبريد الحروق التي تكون من الدرجة الأولى أو الثانية لمدة عشرين إلى ثلاثين دقيقة، حيث ان ذلك يساهم في التخفيف من الألم وتهدئة الجلد، بالإضافة إلي ومنع حدوث مضاعفات أخرى؛ مثل تفاقم الضرر وتلف الطبقات العميقة من الجلد.
[٧] الحرق كبير الحجم؛ أكبر من 20 سنتيمتراً. [٧] الحرق الذي يتضمّن إصابة الوجه، أو اليدين، أو القدمين، أو المفاصل، أو الأعضاء التناسليّة. [٨] الحرق الذي يُظهِر علامات الإصابة بالعدوى؛ حيث يكون هناك ازدياد باحمرار الجلد، أو انتفاخ الجلد، أو خروج القيح من الحرق. [٨] الحروق التي ينتج عنها جلد ذو لون أبيض أو فحمي بغضّ النظر عن حجم الحرق. [٩] الحروق لدى الأطفال الصغار الأقلّ من خمسة أعوام، والنساء الحوامل. [٩] الوقاية من حروق الماء الساخن هناك العديد من النصائح التي يُمكن اتّباعها لتجنّب حدوث حروق الماء الساخن خاصة عند الأطفال، ومنها: [١٠] التأكد من وجود عائق لمنع الطفل من دخول المطبخ وبالأخصّ وقت إعداد الطعام. التأكد من وضع الآنية، والقدور، وأكواب المشروبات الساخنة بعيداً عن حواف الموائد والطاولات. عدم ترك دلو المياه الساخنة على الأرض؛ حيث يستطيع الطفل الوصول إليه بسهولة. عدم تناول المشروبات الساخنة من قبل الأهل إذا كان الطفل موجوداً بالقرب منهم. يُنصح بتفقّد درجة حرارة مياه الاستحمام باليد قبل وضع الطفل فيها. عدم ترك الطفل دون مراقبة الأهل في الحمام. ضبط مُنظّم حرارة المياه في المنزل لدرجة تتراوح بين 38 و48 درجة مئويّة.
تنظيف الحرق باستخدام لماء البارد وصابون خفيف مضاد للبكتيريا. ولا بد من تجب الفرك لمنع حدوث عدوى في منطقة الحرق من شأنها التأثير في تعافي الحرق والتئامه بشكلٍ صحّي. وفي حال حدوث العدوى فإنّ الأمر يستلزم الحصول على الرعاية الطبية. ثانياً إزالة أي شيء موجود بالقرب من منطقة الحرق كالملابس، والمجوهرات، وحفاض الأطفال دون نزعٍ أو تحريكٍ لأي شيءٍ عالقٍ في الجلد. > يجب عدم الاستلقاء انما من الممكن ان تجلس لتخفيف الانتفاخ في حالة التعرّض لحرق في منطقة الوجه أو العينين. من الممكن ان يتم تغطية منطقة الحرق بواسطة غلاف الأطعمة البلاستيكيّ الشفّاف في حالة التعرض لحرق في اليد. ويعود السبب في ذلك إلى أن الغلاف البلاستيكي مادة معقمة إذا ما تم التخلص من الجزء الأول منه وعدم استخدامه. إضافةً إلى عدم التصاقه بالجلد، وكونه واقيًا ومريحًا. ويمكن للطبيب أو الممرض رؤية الحرق وتقييمه من خلاله. ذلك لئلا يسبب الضغط عليها خصوصًا إذا كانت المنطقة منتفخة، ويجب الحفاظ على منطقة الحرق مغلّفة ومحميّة لحين رؤية الطبيب أو الممرض لها. ثالثاً الاستعانة بمسكنات الألم مثل الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol) والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) بهدف تخفيف الألم الناتج عن الحرق، ويمكن استخدام الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin) كبديل لمن بلغوا اثني عشر عامًا فأكثر.