معرف صحة حديث اتاكم رمضان شهر يغشاكم الله فية نرحب بكم زوارنا الأحبة والمميزين على موقعنا الحلول السريعة لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية لاسئلة المناهج الدراسية، واليوم في هذا المقال سوف نتناول حل سؤال: يسعدنا ويشرفنا ان نقدم لكم جميع المعلومات الصحيحة في موقعنا الحلول السريعة عالم الانترنت، ومن ضمنها المعلومات التعليمية المُفيدة، والآن سنوضح لكم من خلال موقعنا الذي يُقدم للطلاب والطالبات أفضل المعلومات والحلول النموذجية لهذا السؤال: الإجابة هي حديث موضوع
الحديث جاء عليك رمضان الشهر الذي يغطيك الله فيه هناك حديث مشترك بين المسلمين ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقال عنه كثيرًا قبل دخول شهر رمضان المبارك بأيام قليلة. جئت إليكم رمضان و شهر حمام السباحة، يخدعك الله في هذا يرسل الرحمة ويمحو الذنوب والإجابات في هذا صلى انظر الله تعال إلى مسابقاتك في هذا وهو يتفاخر بك أمام ملائكته لذا أخبرهم الله خير لنفسه ، ومن حرم بائس في هذا رحمة الله القادر "[3]في هذا المقال سنتطرق إلى صحة هذا الحديث. صدق الحديث: "جاءكم رمضان شهر غطاكم الله". والحديث عن صحة حديث (أتي إليك رمضان شهر ستر الله عليك) ، فهذا حديث مفتعل ، وملفق بلغة النبي صلى الله عليه وسلم. الحسن الخلال في "عمالية" وغيره ، ومر هذا الحديث في سلسلة النقل على لسان محمد بن قيس ، وبعبارة بن ناسي ، ومن جنادة بن أبي أميي ، وعن عبادة بن الصامط من كلام النبي صلى الله عليه وسلم قال ذات مرة عند حلول شهر رمضان المبارك: رمضان نعمة وفيها خير الله ، وهذا أن الراوي محمد بن قيس من الرواة الكذبة. كما رواه السلف ، واسمه الكامل محمد بن سعيد بن حسن بن قيس الأسدي المعروف بالمصلوب وقال الحافظ برهان الدين الناجي في حديثه عن الراوي محمد بن قيس فقال: يعود سبب ضعف الحديث إلى الراوي محمد بن قيس والله أعلم.
2017-09-13, 09:31 AM #10 جزاكم الله خيرا.
و يغني عنه حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر ، من حرم خيرها فقد حرم " النسائي و الله أعلم 2009-09-05, 07:25 PM #3 رد: طلب تخريج حديث: أتاكم رمضان شهر بركة.... جرَّني الكلام على (محمد بن أبي قيس) على فائدة تصحيحية مهمة، وقع خطاؤها القديم عند ناسخ المصنف لابن أبي شيبة _ في أغلب إن لم يكن كل نسخه _ وهي العادة في هذا المصنف لمن تتبعه بتروٍ وتؤدة، فحقاً إنه يحتاج إلى طبعة محققة جديدة يستحقها الكتاب. أتى في (كتاب الوصايا) (باب 23 في الرجل يوصي للرجل بسهم من ماله) حديث اضطرب في تحديد رجاله بحسب ما يراه النسّاخ في ذلك، على النحو الآتي: 1) حدثنا وكيع؛ قال: حدثنا محمد، عن أبي قيس، عن الهزيل. 2) حدثنا وكيع؛ قال: حدثنا محمد بن أبي قيس، عن الهذيل. وكل هذا خطأ، ولم يأتي الصواب فيه في أي من نسخ المصَنَّف، وصوابه كما هي الجادة في هذا السند بحسب الرجال وبحسب ورود مثله عند ابن أبي شيبة أيضاً في نفس المصنف: * حدثنا وكيع؛ قال: حدثنا محمد بن قيس، عن الهزيل* وإلا فإنه يمتنع منعاً باتاً أن يروي وكيعاً عن (محمد بن أبي قيس).