أما هجوم الوزغ في المنام في رؤية المرأة فهذا يدل على وجود عدد من الحاقدين والحاسدين في حياة الرائي. أن رؤية المرأة المتزوجة للوزغ في المنام يدل على أن هناك مشكلة كبيرة في حياتها الزوجية وهي تعاني منها. أما إن رأت الحامل في منامها أنها تقوم بقتل الوزغ بعد مهاجمتها فهذا يدل على أن مراحل الحمل ستمر معها بسلام إن شاء الله تعالى، وستكون ولادتها سهلة وميسرة. تفسير حلم الوزغ يلاحقني يعتبر العديد من المفسرين وأئمة التفسر مثل المفسر ابن سيرين في كتابه "منتخب الكلام في تفسير الأحلام" عن أن رؤية الوزغ بشكل عام في المنام هي دلاله على الناس الضالة في هذه الحياة والذين يفعلون المنكرات وينهون عن فعل الخيرات، ومما جاء في تفسير رؤيا الوزغ يلاحقني: إذا رأي الشخص في منامه بأن الوزغ يلاحقه وشعر وقتها بالخوف فهذه دلالة على قيامه ببعض الأعمال غير النافعة ولابد أن يتوقف عنها لأنها مشينة، وقد تؤول بأن هناك بعض الأعداء يريدون أن ينالوا منه ويمكرون له ويجهزون لخديعته فعليه الحذر. إذا رأى الحالم أنه يتناول لحم البرص في منامه فهذة إشارة له بالتوقف عن التحدث عن الناس بالسوء بقصد. أما إذا رأي صاحب الرؤية العكس بان البرص من يأكل لحم الرائي فإنه تحذير له بوجود أحد الأشخاص يتحدثون عليه في غيبته بكلام سوء ويغتابونه.
يُعتبر الوزغ (البرص) من الزواحف التي لا يفضلها ولا يحبها الكثير من الناس ويشعرون بالخوف والاشمئزاز منها، فعند ظهور الوزغ بالحلم قد يكون إشارة إلى تعرض الرائي للحسد أو المس من الشيطان وقد يكون معبراً عن أن الحالم شخص بعيد عن ربه ويقوم بالكثير من التصرفات السيئة. و تفسير حلم الوزغ للعزباء، من الأمور غير المحببة للفتاة أن تشاهد الوزغ في حلمها وخصوصاً إذا كان يطاردها ويحاول السير على جسدها. وقد فسر "ابن سيرين" الوزغ بأنه غالباً يدل على شيطان وأحياناً يدل على السحر، ويدل أيضاً على إنسان فاسق والعدو والمرض والخديعة. الوزغ في منام العزباء رؤية الوزغ للعزباء غير محمودة رؤية الوزغ للفتاة العزباء دلالة على شر يقترب منها من أقرب الناس إليها، وحقد ونميمة ممن حولها، ووقوع البنت في العديد من الأوضاع غير المفرحة مع رؤيتها للوزغ وتقربه منها في المنام؛ وهذا لأنها من الزواحف السيئة في معانيها وخاصة حينما تظهر للعزباء وتحاول عضها، ومن هنا يجب أن تركز على تفاصيل كثيرة تجمعها بمن حولها لتتأكد من صدق البعض معها من كذبهم. لو شاهدت العزباء أن الوزغ الأحمر يحاول مطاردتها في الرؤية فنبين أن المعاني المرتبطة بذلك غير جيدة حيث يكون هناك امتحان قوي لإيمانها وصبرها مع تكاثر الفتن والأمور المحرمة حولها، فعليها الالتزام بالدين ورفض ما هو سيئ ويخالف الشرائع السماوية، وإن كانت تفر سريعاً من أمام الوزغ وتخشاه فيكون التفسير مرتبطاً بإيمانها المزعزع وعدم استقرارها في العبادة.
أما العلاج الدوائي فهو يستخدم فقط في الحالات الشديدة التي تحتاج للعناية الطبية. قد يعجبك أيضاً: 7 خلطات طبيعية لإنزال الدورة الشهرية قبل موعدها بيومين الأسباب الرئيسية لتأخر الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد 8 مشروبات تنزل الدورة الشهرية بسرعة وبدون ألم © 2000 - 2021 البوابة ()
8- طلب العون والمساعدة لا تخجلي من طلب العون والدعم من أسرتك أو صديقاتك، إذ قد يساعد دعم من حولك وتفهمهم لما تشعرين به في علاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية. 9- علاج متلازمة ما قبل الحيض بالأعشاب يُمكن أن تساعد بعض الأعشاب على علاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية مثل الهندباء البرية والجنزبيل ونبتة كف مريم وزيت زهرة الربيع المسائية. 10- استخدام بعض الأدوية لعلاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (المسكنات) تساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية على تخفيف التقلصات والآلام المصاحبة للدورة الشهرية. استخدام مضادات اكتئاب الدورة الشهرية وهو الحل الأخير لعلاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية، إذ لا يُفضل اللجوء إليه إلا في حال تفاقمت أعراض الاكتئاب وكان الأمر لا يُحتمل ولا يجب استخدامها دون استشارة الطبيب، تُوصف أدوية مضادة للاكتئاب مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية مثل دواء فلوكسيتين (Fluoxetine) ودواء سيرترالين (Sertraline) ودواء سيتالوبرام (Citalopram) لعلاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية. ختامًا تناولنا في هذا المقال علاج الحالة النفسية قبل الدورة الشهرية، وعرضنا أهم الأمور التي قد تساعدك في تخطي هذه المرحلة بأمان وراحة، عليك أن تتفهمي الوضع وتدركي أنه جزء من أنوثتك التي يجب أن تتقبليها بكل ما فيها، وتحاولي أن تدعمي نفسك قدر الإمكان وتسعديها قدر المستطاع ولا تستسلمي للقلق.
انخفاض مستويات السيروتونين يشار إلى السيروتونين أنه هرمون السعادة. إذ أنه ينظم الحالة المزاجية و الشهية و القدرة على الحصول على نوم جيد ليلاً. إذ عند انخفاض مستويات السيروتونين قد يشعر المرء بالحزن وقد يكون ذلك لغير سبب. النوم غير المنتظم قد تؤثر جودة النوم على الحالة المزاجية أيضًا و انخفاض مستويات السيروتونين يجعل من الصعب عليك الحصول على قسط كافٍ من الراحة، فتجد نفسك محرومًا من النوم ومرهقًا عقليًا وغريب الأطوار. فإن عدم الراحة يجعلك أكثر عرضة للبكاء وقد يراودك شعور الخوف قبل الدورة الشهرية وتدخل في حلقة مفرغة، لأن الشعور بالحزن أو التوتر يجعل من الصعب عليك النوم. عدم ممارسة الرياضة قد تجعلك أعراض ما قبل الدورة الشهرية مثل الألم و الانتفاخ تميل إلى الراحة و البقاء في السرير و تقلل من حركتك، مما يؤدي إلى انخفاض حالتك المزاجية مما يجعلك تشعر بسوء. تغيرات الشهية قد يصاحب فترة ما قبل الدورة تغيرات في الشهية أو الرغبة في تناول الأطعمة السكرية أو التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات لكن هذه الأطعمة يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الحالة المزاجية، لذا عليك بإتباع أفضل النصائح حول ماذا تأكلي أثناء الدورة.
4- التقليل من الضغوط النفسيَّة التي قد تزيد من التوتر والقلق وذلك في الأسبوع المتوقع حدوث الدورة الشهريَّة به. 5- النوم لفترة كافية. 6- ممارسة تمارين التنفس أو اليوغا لتخفيف ألم الصداع والتوتر والقلق. 7- استخدام المسكنات (مثل: البروفين، البنادول، والسولبادين) للتخفيف من آلام البطن والصداع. 8- استخدام الفيتامينات اللازمة لجسمك مثل الكالسيوم وأيضاً الماغنسيوم الذي يساعد على تخفيف ورم الثديين وانتفاخ البطن. متى يجب البدء في العلاج؟ إذا لم تنجح الطرق السابقة في التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الدورة الشهريَّة أو كانت الأعراض في ازدياد ملحوظ، قد يصف لك الطبيب الآتي: - مضادات الاكتئاب: فمضادات الاكتئاب هي الخيار الأول لعلاج متلازمة ما قبل الدورة الشهريَّة الشديدة الأعراض. - حبوب منع الحمل: التي يمكن أن تساعد على عمليَّة تنظيم الهرمونات. الآن اقرئي أيضاً "كل ما يجب أن تعرفينه عن الدورة الشهرية" انقري هنا
لكن إذا استمر الامر فيجب استشارة طبيب أمراض النساء و الطبيب النفسي لتحديد نوع خطة العلاجية الأفضل لصحتك الجسدية والعقلية. تغيير نمط الحياة يقلل بذل الجهد من خطر إصابتك بالاكتئاب وغياب دورتك الشهرية. فبالإضافة إلى اتباع نظام غذائي جيد والنوم بشكل جيد، حاولي دمج أنشطة لخفض القلق و التوتر منها: التمارين الخفيفة. تناول الاكلات الصحية أثناء الدورة. جروبات الدعم. التأمل. العلاج الدوائي يمكن ل مضادات الاكتئاب مثل بروزاك PROZAC أن تحسن من الأمر لكن لا يجب أن نغفل عن أن من آثارها الجانبية هو عدم انتظام الدورة الشهرية لذا لا ينصح باستخدامها إلا باستشارة الطبيب التقليل من الكافيين نحن لا نقول أن تتوقف عن الكافيين نهائي لكن الكثير من الكافيين يزيد من التوتر والقلق لديك مما يؤثر على دورتك الشهرية لذا يمكن استبدال مشروبك الصباحي بمشروبات بدون كافيين. الحصول على قسط كاف من النوم الحصول على قسط كاف من النوم يقلل من التوتر و الضغوطات مما يقلل من تأثير الحالة النفسية على الدورة الشهرية. اهتم بجسمك قد تلجأ الى تناول الشوكولاتة والآيس كريم عندما تشعر بالتوتر. ومع ذلك، يمكن أن تؤدي هذه الأطعمة إلى زيادة مشكلتك لذا يجب الالتزام بجدول غذائي، يمكن مساعدة جسمك فى التعامل مع التوتر بشكل أكثر فعالية.
وتشمل الخيارات العلاجية على الآتي: 1. العلاجات الدوائية تتضمن العلاجات الدوائية على ما يأتي: أدوية مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية: ومنها دواء فلوكسيتين (Fluoxetine)، ودواء سيرترالين (Sertraline)، ودواء سيتالوبرام (Citalopram). حبوب منع الحمل: يمكن استخدام حبوب منع الحمل التي تحتوي هرمون الدروسبيرينون (Drospirenone)، وهرمون إيثينيل استراديول (Ethinyl estradiol). أدوية الهرمون المطلق لموجهة الغدد التناسلية: ومنها دواء يوبروليد (Leuprolide)، ودواء جوسريلين (Goserelin). العلاج السلوكي المعرفي: يتم العلاج من خلال تحديد جلسات مع الطبيب النفسي. 2. الأعشاب والعلاج الطبيعي قد يساعد تناول مستخلصات عشبة كف مريم في تخفيف أعراض الاكتئاب وتقلبات المزاج الحادة ما قبل الدورة الشهرية، لكن المزيد من الأبحاث ما زالت المطلوبة، والاستشارة الطبية قبل اللجوء لأي من الأعشاب الطبية هي أمر ضروري. كما قد تساعد بعض العلاجات الطبيعية، مثل: اليوغا، والتحفيز الضوئي، والوخز بالإبر في تخفيف أعراض الاكتئاب ما قبل الدورة الشهرية أيضًا. 3. تعديلات النظام الغذائي يمكن التغلب على أعراض الاكتئاب ما قبل الدورة الشهرية باتباع بعض النصائح والتعليمات ومنها: ممارسة الرياضة بانتظام.
• نقص مستوى الإندورفين (المورفين الداخلي) ويتبع ذلك زيادة القابلية للألم بأنواعه. • اضطراب نشاط الغدد الصماء مما يؤدي إلى اضطراب الهرمونات التالية: ثيروكسين ، كورتيزون ، برولاكتين ، ميلاتونين. • زيادة البروستاجلاندين. • نقص الفيتامينات. • اضطراب الدورة البيولوجية. عوامل جينية: 70% من بنات الأمهات المصابات يعانين من المرض. عوامل نفسية: بينت بعض الدراسات أن النساء العصبيات يكن أكثر عرضه للاضطراب وأيضاً النساء اللاتي يرفضن الدور الأنثوي سواء شعورياً أو لاشعورياً. يضاف إلى ذلك من لديهن تاريخ مرضي سابق للاضطرابات النفسية. عوامل اجتماعية: تملك المعتقدات الدينية والاتجاهات الثقافية والاجتماعية تأثير كبير على حالة المرأة في مواجهة تقلبات الدورة الشهرية. العلاج: وفي غالبية الحالات الخفيفة والمتوسطة لا تحتاج المرأة إلى علاج طبي وإنما تحتاج لدعم ومساندة من المحيطين بها وتحتاج هي أن تتقبل هذا الحدث مثل أي حدث طبيعي على أنه ضرورة للحياة والتكاثر وهو جزء من الدورات البيولوجية الكثيرة التي تحدث في الإنسان. تساعد والرياضة البدنية كثيراً على التوازن البيولوجي والنفسي حيث تنظم توزيع السوائل والدهون في الجسم وتساعد على إفراز الإندورفين ،وهي وصفة علاجية قوية ومؤثرة ولكن للأسف الشديد يصعب على كثير من النساء الشرقيات أداءها لأسباب اجتماعية متعددة وغير منطقية.