حققت شرطة دبي أمنيات 31 يتيماً من مؤسسة الأوقاف وشؤون القصر أعربوا عن رغبتهم في مشاهدة فعالية إطلاق مدفع الإفطار، إذ استقبلهم مساعد القائد العام لشؤون العمليات بالوكالة، مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ اللواء عبدالله علي الغيثي بمنصة إطلاق مدفع الإفطار في نخلة جميرا عند منتجع أتلانتس، بحضور نائب مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ بالوكالة العميد راشد الفلاسي. وأكد اللواء عبدالله الغيثي، حرص القيادة العامة لشرطة دبي على إدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال عامة، والأيتام على وجه الخصوص، مشيراً إلى أن مشاهدة انطلاق مدافع الإطلاق إيذانا بحلول موعد الإفطار، من الفعاليات المبهجة والتي يسعد الكبار والصغار بها. وأضاف أن شرطة دبي درجت على استخدام مدافع الإفطار لإعلام الصائمين بحلول الشهر الكريم، وبموعد إفطارهم يوميا، بالإضافة إلى ثبوت العيدين، لافتاً إلى تشكيل طاقم عمل لإطلاق مدفع الإفطار في المواقع التي يقع عليها الاختيار بواقع مدافع ثابتة في خمس مناطق، وأخرى متنقلة (الرحال) في 11 منطقة. شرطة الاطفال يوتيوب. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
نيويورك- (أ ف ب): تواصل شرطة نيويورك الأربعاء البحث عن المسلّح الذي ألقى قنبلة دخانية في محطة المترو في حي بروكلين بنيويورك واضعا قناعا واقيا من الغاز قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى جرح 23 شخصا من بينهم عشرة أصيبوا بطلقات نارية. وأوضح مصدر في الشرطة أن ليس هناك في هذه المرحلة ما يشير إلى أن الهجوم عمل إرهابي. وقالت قائدة شرطة نيويورك كيشانت سيويل "كنا محظوظين فعلا لأن الأمر كان يمكن أن يكون أسوأ" بعد الهجوم الذي أطلق فيه المشتبه به الذي ما زال فارا 33 رصاصة في مترو الأنفاق. ووقع الهجوم عند الساعة 08, 24 (12, 24 ت غ) على أحد الخطوط التي تربط بين بروكلين ومانهاتن، في توقيت تشهد فيه محطة المترو اكتظاظا. مقتل آمين شرطة بسبب"أطفال" | جريدة الحدث الإخبارية. وروت سيويل "بينما كان القطار يدخل المحطة، وضع المشتبه به قناعا واقيا من الغاز ثم فتح عبوة كانت في حقيبته وامتلأت عربة (المترو) بالدخان. وبعد ذلك بدأ إطلاق النار على عدد من الركاب". وأظهرت صور ومقاطع فيديو نشرها شهود برك دماء وأشخاصا ممددين على أرضية أحد قطارات الأنفاق، وكذلك على رصيف محطة "شارع 36" في حي بروكلين. وبين الضحايا الذين لم يصب أحد منهم بإصابة مميتة بحسب الشرطة، أصيب عشرة بالرصاص و13 آخرون في تدافع للخروج من المترو أو بسبب استنشاق الدخان.
الرئيسية أخبار شئون عربية و دولية 12:27 م الجمعة 01 أبريل 2022 راشد الغنوشي تونس- (بي بي سي): شرطة مكافحة الإرهاب التونسية استدعت للاستجواب راشد الغنوشي رئيس جمعية حزب النهضة الإسلامي ورئيس مجلس النواب. وجاء الاستدعاء بعد ظهر اليوم الجمعة، كما استدعى أعضاء آخرين ممن دعموا أو شاركوا في جلسة البرلمان عبر الإنترنت هذا الأسبوع متحدين بذلك إعلان رئيس الجمهورية قيس سعيد بتجميد أعمال البرلمان. هذا المحتوى من محتوي مدفوع إعلان
وأضاف ستولتنبيرغ: "نحن ندين ذلك، فهو غير مقبول لدينا"، داعيا السلطات السورية إلى "وقف هذه الاعتداءات". الترقب المقلق الجميع يترقبون ماذا سيفعل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إذا لم تنسحب ميليشيات أسد والميليشيات الحليفة له، وقد أمهل النظام السوري حتى نهاية الشهر للانسحاب من المناطق المشمولة بخفض التصعيد في منطقة إدلب وريف حلب، وما سيكون عليه الموقف الروسي تجاه ما قد يحصل؟ ______________ هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه و لايعبر عن رأي الموقع. 321 total views, 1 views today
وفود عسكرية روسية تصل إلى أنقرة في هذه الأثناء وصل وفد عسكري روسي رفيع المستوى إلى أنقرة للتفاهم حول ما يجري على الأرض دون التوصل إلى أي حلول، وعاد الوفد الروسي إلى بلاده، ولكن موسكو أرسلت الوفد ثانية إلى أنقرة للقاء المسؤولين الأتراك في محاولة لأي اتفاق بينهما، ولكن لم يكن حظ الوفد العسكري الروسي الثاني بأحسن حالاً من الأول، فقد كانت مطالب أنقرة واضحة ومحقة هي تنفيذ ما اتفق عليه في سوجي وآستانه. اتصال هاتفي بين بوتين وأردوغان أمام إخفاق كل هذه المباحثات بين موسكو وأنقرة كان لابد من تخابر الرئيسين أردوغان وبوتين، فكلا الرجلان لا يريد قطع كل الخيوط بينهما وهناك مصالح مشتركة بين البلدين، فكان الاتصال بين الرجلين، حيث عبر الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان في اتصال هاتفي "بمبادرة من أنقرة" عن رغبتهما "بالتطبيق الكامل" لاتفاقات خفض التصعيد الروسية التركية في سورية بحسب بيان صادر عن الكرملين. وأكد الرئيسان على "أهمية التطبيق الكامل للاتفاقات الروسية-التركية" كما أعلن الكرملين؛ وتطرقا بشكل خاص إلى المنطقة منزوعة السلاح التي أقيمت في منطقة إدلب (شمال غرب) حيث تواجهت القوات التركية والميليشيات السورية في الأيام القليلة الماضية.
المقال وجه خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله بإيقاع الجزاءات الرادعة على كل من يحاول احتكار السلع أو المبالغة في أسعارها أو يلجأ للغش التجاري. وبالتأكيد فإن رأس الدولة وكافة الجهات المسؤولة في القطاع الحكومي لم يكن لديه قبل هذا الإعلان الصريح موقف مغاير. وذلك من منطلق بسيط جداً وهو أن القطاع الحكومي يمثل كافة فئات المجتمع وهو بالتالي لا يسمح بأن تبغي فئة على أخرى. ولهذا فإن قراءتي لهذا التوجيه الكريم تعني أن السيل قد وصل الزبا. بالفعل فإن أحدا لا يمكن أن يقتنع بالمبررات التي يسوقها بائعو السلع وعارضو الخدمات لهذا الارتفاع المبالغ فيه للأسعار. إذ ليس من المعقول أن ترتفع الأسعار كلما تم تحسين الوضع المعاشي للموظفين والمستخدمين. فهذا من شأنه أن يأتي على أي فائدة قد حصل عليها المواطن البسيط. لأن تلك المكتسبات التي أخذها بيد يخسرها عندما يذهب إلى السوق ليشتري باليد الأخرى ما يحتاجه من سلع وخدمات. ان ما يحدث في أسواقنا ليس له مسمى آخر غير الجشع. وإلا فإن ارتفاع رواتب موظفين القطاع الحكومي وغير الحكومي هي أيضاً هدية للقطاع التجاري. لأن الموظف سوف يتمكن من شراء ما يعرضه البائع. فأصحاب المحلات التجارية نراهم في بعض الأحيان يلجأون إلى الحملات الترويجية وتخفيض الأسعار من أجل تصريف بضائعهم.
فنحن مثلما نعرف فإن عملية البيع والشراء لا تخلق قيمة مضافة كبيرة للاقتصاد. ولذا فإن حصول القطاع التجاري، ذي الدورة الرأسمالية القصيرة، على معدلات أرباح خيالية من خلال التضرب بالأسعار من شأنه أن يعوق تدفق الاستثمارات على بقية القطاعات. وهذا يؤدي في نهاية المطاف إلى إعاقة تطور الاقتصاد وإبطاء تحوله من اقتصاد قائم على استخراج النفط إلى اقتصاد متعدد المزايا النسبية. الأمر الذي يعني من ضمن ما يعنى عدم التمكن من تقليص حجم البطالة وإيجاد مهن للملايين من شبابنا.