قدم المركز الصحي بقوات أمن المنشآت اليوم، لقاحات فيروس كورونا (كوفيد-19) لطلاب معهد تدريب القوات بالرياض، ضمن حملة وزارة الداخلية "الوقاية أمان". وتشرف الخدمات الطبية بوزارة الداخلية على تقديم اللقاحات في 17 مركزًا، والقيام بجولات ميدانية مستمرة، بإشراف فرق طبية متخصصة من منسوبيها، والتنسيق المستمر مع القطاعات الأمنية التي تقدم اللقاحات في مراكزها الصحية التابعة لها. وتحرص الخدمات الطبية في تنفيذها للحملة على اتباع جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المتخذة في المملكة أثناء تقديم اللقاحات لعموم المستفيدين بمختلف مناطق ومدن المملكة.
استقبلت معاهد ومراكز تدريب قوات أمن المنشآت بوزارة الداخلية في كل من (منطقة الرياض، ومنطقة مكة المكرمة، والمنطقة الشرقية)، اليوم الطلبة المستجدين في الدورة التأهيلية للفرد الأساسي بالقوات. وأتمت المعاهد استقبال الطلبة المستجدين وسط تطبيق محكم للإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية المعتمدة للوقاية من فيروس كورونا المستجد (COVID-19). ويتلقى المستجدون خلال الدورة المهارات الأمنية اللازمة؛ لينضموا بعدها مع زملائهم إلى ميادين الشرف لخدمة دينهم ثم قيادتهم ووطنهم.
وسيتلقى المستجدون خلال الدورة المهارات الأمنية اللازمة؛ لينضموا بعدها مع زملائهم، إلى ميادين الشرف لخدمة دينهم ثم قيادتهم ووطنهم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كلنا في خندق واحد، وجميعنا متضررون من هؤلاء المفسدين، ولذلك لا بد من اليقظة الشديدة وارتفاع الحس الأمني لكل مواطن وعدم التردد في الإبلاغ عن أي شخص توحي تصرفاته بالريبة في أمره.
سؤال الزائر: ما هو الحس الأمني؟ هو الشعور والإحساس المتولد داخل النفس والمعتمد على أسباب وعوامل موضعية تؤدي إلى توقع الجريمة بقصد منعها أو ضبط مرتكبيها مع الإشارة إلى أن ذلك الحس لا يقتصر على رجال الأمن فحسب بل يكون لدى كل مواطن حس أمني تجاه وطنه. والحس الأمني يجعل الشخص ينظر لموقف معين فيفهم أنه مريب ويقف خلفه شيء غير قانوني، وهناك فرق بين الحس الأمني والغرق في نظرية المؤامرة لأن الحس الأمني يعني أيضاً أن تعرف أنه ليس هناك شيء خطأ وأنه لا ينبغي عليك الشك بكل شيء. تابعنا على فيسبوك: تابعنا على تويتر: التصنيفات: كل المعلومات, معلومات ثقافية, معلومات عامة
إن احتمـال وقوع الأخطار وتعـرض المنشأة الحيوية للكثيـر من التهديدات الأمنيـة أصبح وارداً لاسيما وأن التقدم التقنـي الحديـث والسرعة في الحصول على المعلومات وتوظيـف الكثيـر من الامكانات والمتطلبـات الضرورية لهذا الغرض أصبحت أيضاً متيسـرة خاصة لوقوع الكوارث والحوادث والعمليـات العدوانية ضد كافـة الأهداف الحيويـة المطلوبـة في المنشأة. تنميـة مهـارات الحـس الأمنـي لــدى العامليـن فــي الأجهـزة الأمنيـة المختلفـة. تزويـد المشاركيـن بالقــدرات الشخصيــة الــلازم توفرهـا لـدى رجـل الأمــن للوصـول إلــى حالــة الوعـــي الأمنــي الشامـــل. تزويـد المشاركيـن بأساليـب التنبؤ الأمني والاستدلال والقدرات التحليليـة الفائقة السرعة. تدريـب المشاركين على تطوير قدرات التحليـل الذهني لديهم في مجال الاستشعار للخطـر. الحس الأمني هو الله. تعميق نظرة المشاركيـن إلى أهمية المعلومات وأساليـب جمعهـا. تحليـل عملية التعامل مع المعلومات( دورة العمـل الاستخبـاري). التعريف التفصيلـــــي بعمــــل خطة جمع المعلومات وكيفية استثمار كافـة المصـادر والوكـالات ( فـــن إدارة العمــلاء). مـدراء ومشرفــي الأمــن فــي المنشــآت الصناعية. جماعــــة الأمـــــن فــــي المنشـــــآت الحيوية.
قد يهمك ايضا: حلول اجتماعيات اول متوسط الفصل الثاني 1442.. تعرفنا واياكم من خلال هذا المقال عن اجابة هل عبارة الحس الأمنى هو الشعور بالخطر قبل وقوعه صحيح او خاطئة والتي كانت اجابتها صح، وكما واشرنا الى اجابات باقي العبارات الاخرى ضمن نفس السؤال. [irp]
@HamoodAbutalib من نافلة القول إن العملية الأمنية التي تم تنفيذها في جدة ضد إرهابيين كانوا يستعدون للتخريب تثبت حقيقتين رئيسيتين، أن الأجهزة الأمنية بمختلف تخصصاتها ومهامها بلغت حداً كبيراً من الاحترافية والتفوق في تعقب الإرهابيين وكشف مخابئهم ونزعهم منها قبل تمكنهم من تنفيذ عملياتهم، والحقيقة الثانية أن كوادر الإرهاب أصبحت في موقف ضعيف نتيجة الحصار المتقن عليها فلم تعد تملك فرصة السبق والمبادرة، ولا الانتشار المترابط المنظم، ولا فسحة التخطيط والتنفيذ لضربات كبيرة كما كانت تستطيع سابقا. ومع ذلك فإنه بالإمكان إضعافها أكثر وشل ما تبقى من قدراتها. كيف؟ مطلوب أن تكون يقظة المواطن أكبر وحسه الأمني أعلى مما هو عليه. الحس الأمني هو الشعور بالخطر قبل وقوعه. الإرهابيون الذين تمت مداهمتهم في جدة، وغيرهم من قبل، استطاعوا استئجار مسكن والمكوث فيه والخروج والدخول لفترة من الزمن، وبما أن المشبوه مهما كانت مهارته في محاولة التصرف الطبيعي لا يستطيع إخفاء بعض التصرفات غير الطبيعية فإنه كان بإمكان المواطنين أن يلاحظوا شيئا ما غير طبيعي لو كان حسهم الأمني مرتفعاً، وكان بالإمكان القبض عليهم قبل هذا الوقت. وزارة الداخلية تؤكد دائما على أهمية التبليغ عن أي مشتبه، ووضعت لذلك وسائل اتصال تضمن سرية المعلومات والمبلغين عنها، إلا أننا لا نعرف مدى تفاعل المواطنين معها، وكم من البلاغات تمت من خلالها، وفي مثل هذه الظروف فإن أدنى اشتباه في أي شخص يجب أن يأخذه المواطن على محمل الجد وللأجهزة الأمنية وسائلها للتحقق من المعلومة، فهي لن تظلم من تثبت عدم علاقته بالتنظيمات الإرهابية، لكنها أيضا لن تتساهل مع أي احتمال في كون شخص ينتمي لهم.