الإحساس بالإعياء والإرهاق الشديد. الرغبة في النوم، والشعور بالإمساك والانتفاخ. ظهور تقلصات تشبه تقلصات الدورة الشهرية. ارتفاع درجة حرارة الجسم من 1-2 درجة عن الطبيعي. تغير الشهية، وكثرة التبول. تقلب المزاج، وتشنجات أسفل البطن والظهر. نزول بعض قطرات من الدم.
آلام العظام والظهر لا توجد امرأة حامل لا تشكو من آلام العظام، سواء آلام الرقبة أو فقرات الظهر أو الحوض أو غيره، تبدأ آلام العظام في الظهور مع بداية الحمل بفعل تأثير الهرمونات الأنثوية، ومع مرور أسابيع الحمل يبدأ الجنين في استهلاك الكالسيوم من جسم الأم، والتي تشعر بتزايد آلام العظام، يساعد في التغلب على ذلك تناول أقراص الكالسيوم باستمرار، نود أن نذكرك باستشارة طبيبك ليحدد لكِ النوع المناسب لحالتك مع الجرعة. آلام المعدة تبدأ آلام المعدة بعد اليوم الأول من انغراس البويضة المخصبة داخل جدار الرحم، حيث يتم إطلاق هرمونات الحمل والتي تسبب حدوث الغثيان والقيء لدى الكثير من الحوامل، وتختلف حدة ذلك الاحساس بين امرأة لأخرى، حيث الكثير النساء يشعرن بتلك الأعراض كثيفة وغير مريحة، ومعظمهن تكون الأعراض خفيفة تزداد في الصباح، أما بعض النساء لا تشعر نهائياً بآلام في المعدة أو تغيرات، لا علاقة للأمر بأن يكون الجنين ذكر أو أنثى ولكن المسألة تتعلق بنسب الهرمونات. وجع البطن والانتفاخ هرمون البروجسترون والذي يزيد في بداية الحمل يؤدي إلى ارتخاء العضلات، ومن ثم يترتب عليها بعض الأعراض مثل قلة حركة الأمعاء والاصابة بالإمساك الذي يُحدث ألماً شديداً في البطن مع الانتفاخ بسبب الغازات وبقايا الطعام المختزنة بالجسم.
لماذا يحدث مغص الاجهاض مغص الاجهاض ينجم عادةً عن تقلص الرحم، وبمثل ما يحدث اثناء الدورة الشهرية، يتقلص الرحم لدفع محتوياته للخارج، وبما ان الرحم يعتبر عبارة عن عضلة، فإن المرأة تشعر بهذه التقلصات العضلية التي تكون مؤلمة عادةً. يمكن الشعور بمغص الاجهاض على جانبي المنطقة اسفل البطن او في منطقة الحوض، ويمكن ان تظهر التقلصات وتختفي او يكون الالم مستمر، واذا لم يمنعك الطبيب عن اخذ الادوية المسكنة، يمكنك اخذ الادوية بدون وصفة طبية مثل مسكنات الالم موترين او تايلينول، ويمكن استعمال ايضًا اكياس الماء الساخنة لتخفيف الم المغص. كما يمكن ان يحدث نزف شديد عند الاجهاض، يجب زيارة الطبيب اذا حدث نقص كميات كبيرة من الدم او النزف الذي يستمر لاكثر من ساعتين متواصلتين او في حال عانت المرأة من الدوخة. يجب في هذه الحالة وضع فوط قطنية وتجنب وضع التمبونز، وتغيير الفوطة الصحية بشكل متكرر وتنظيف منطقة المهبل بالماء دون الصابون. كما ان التغيرات في منطقة المهبل يمكن ان تؤدي لفرط في نمو البكتريا او الفطور، وينتج عن ذلك تغير في الرائحة المهبلية، لذلك في حال ملاحظة اية اعراض للانتانات الفطرية مثل الحكة، او وجود افرازات ذات رائحة كريهة، من الافضل استشارة الطبيب.
والبتر يعني قطع الجزء المصاب من أصابع أو قدم أو ساق أو يدين، وهذا لأن مرض الغرغرينا الذي يصيب أطراف المريض يتسبب في قتل الطرف سواء القدم أو اليد مما يؤدي إلى قتل الخلايا العصبية و تدمير الخلايا والشرايين والأوعية الدموية وكل هذا يؤدي إلى حدوث الغرغرينا المؤدية إلى البتر و قطع الجزء المصاب إذا لم يتم علاج الجزء المصاب بالغرغرينا على الفور. طرق علاج الغرغرينا يتم علاج الغرغرينا لمريض السكري في مراحل هذا المرض الأولى من خلال التخلص من الأنسجة والخلايا التالفة في القدم والتي تسبب في ظهور القرح حيث يتم التخلص منها ثم تنظيف تلك المنطقة من الجراثيم والبكتريا الموجودة بواسطة الجراحات البسطية،مع استعمال المضادات الحيوية, وبعد كل ذلك يتم إجراء فحوصات لمعرفة ما إذا كان الدم يصل بكميات كافية للطرف كله أم هناك مشكلة في الدورة الدموية مثل انسداد في الشرايين و الأوعية الدموية تلك التي تمنع وصول الدم إلى الأطراف ويتم علاج وحل تلك المعضلة من خلال بعض الطرق الحديثة مثل القسطرة و الدعامات للتخلص من الشرايين المسدودة.
مصادر [ عدل] الدورية الطبية العربية (Arab Medical Magazine) موقع القدم السكرية إخلاء مسؤولية طبية بوابة طب
مضاعفات قرحة القدم السكرية قد تتسبب قرحة القدم السكرية بشعور عام بالانزعاج الحاد بسبب حاجة الجرح لفترة أطول للتعافي، ومن الممكن في بعض الحالات الحادة أن يضطر الأطباء للجوء لخيار البتر ، لا سيما وأن قرحة القدم السكرية قد تسبب نشأة الغنغرينة (Gangrene). علاج قرحة القدم السكرية لعلاج هذه المشكلة الصحية، يتم عادة إخضاع المريض لبرنامج علاجي متكامل، يتضمن ما يأتي: العلاجات والمتابعة اللازمة لإبقاء مستويات سكر الدم تحت السيطرة. اعراض القدم السكري الاولية. إجراءات لمنع العدوى والالتهاب، مثل: الحفاظ على نظافة المنطقة المصابة، وتضميد المنطقة المصابة، وتجنب المشي حافي القدمين. إجراءات لتخفيف الضغط عن القدمين، مثل: استخدام جبيرة ، والجلوس في كرسي متحرك، وارتداء أحذية من نوع خاص. توفير العناية الطبية اللازمة لتسريع تعافي الجروح بعد حدوثها، مثل: تضميد الجروح، واستخدام مراهم وأدوية موضعية مناسبة. في بعض الحالات قد يتم اللجوء للجراحة للتخلص من بعض الأنسجة المصابة أو لتخفيف الضغط عن المنطقة المصابة والذي قد يكون مصدره مشكلة صحية ما في العظام مثلًا. الوقاية من قرحة القدم السكرية قد يساعد الالتزام بالنصائح والأمور الآتية على خفض فرص الإصابة بقرحة القدم السكرية: الإقلاع عن التدخين، وتجنب الكحوليات.