< عملت بالدراما اللبنانية فهل هناك اختلاف بينها وبين الدراما المصرية؟ - بالفعل شاركت في الدراما اللبنانية من خلال مسلسل «أمير الليل «مع رامي عياش وميس حمدان وأعتبر نفسي محظوظا بالتعاون معهما فى مسلسل لبناني ناجح، واستفدت جدا من هذه التجربة،ولا يوجد فرق بين الدراما المصرية واللبنانية فالمجتمع العربي مشترك في حياته وقصصه الاجتماعية بشكل كبير. < هل نجح المؤلفون فى نقل الحياة الواقعية الحياتية للمجتمع المصري في الآونة الأخيرة؟ - بالطبع نعم وكثرة الورش أنعشت صناعة الكتابة للدراما والسينما في مصر بالفترة الحالية. < كيف كنت تقضى يومك في ظل جائحة كورونا؟ - أنا بطبعي بيتوتي فكورونا لم تغير كثيرا من عاداتي اليومية، فأنا لا أخرج كثيرا خارج البيت إلا للضرورة القصوى ومنها بالتأكيد للعمل كتصوير أعمالي غير ذلك فأنا جليس بالبيت، ولى ملاحظة أخيرة على موضوع فيروس كورونا فبالرغم من سلبياته التي عانينا منها مثل كثير من دول العالم إلا أن الحسنة الوحيدة منها أنها نقت ونظفت الجو من التلوث البيئي.
دخل مجال التمثيل منذ وقت قصير وبسرعة أصبح اسمه محط أنظار كثير من المنتجين والمخرجين فأصبح وجه مطلوب فى العديد من الأعمال الدرامية ليس بواسطة أخيه الفنان أمير كرارة ولكن بسبب موهبته التى فرضت نفسها على الوسط الفنى أنه الفنان الشاب أحمد كرارة الذى نحاوره فى السطور التالية. < هل شاركت فى ورش اعداد الممثل التي انتشرت مؤخرا لتنمية موهبتك؟ - لا، لم أعتمد على تنمية موهبتى من خلال هذه الورش، ولكني فضلت أنه أعتمد على التمثيل التلقائى الطبيعى الذى ينبع من القلب ليصل للجمهور سريعا،ففى رأيى أن موهبة التمثيل التلقائية أفضل من أخذ دروس عملية فيه. اخو امير كراره الممثل. < هل ساعدك اسم أمير كرارة ؟ - بالطبع ساعدنى فى البداية بلفت الأنتباه إلى شخصى كأخ له،و لكنى كنت حريصاً أن أعتمد على موهبتي فقط بعيدا عنه فلم أتطلع إلى التواجد على الساحة اعتمادا على اسمه بل اعتمدت على فرض موهبتى والحمد لله وثق المنتجون والمخرجون في قدراتي وبدأت أحقق هدفي. < حقق مسلسل «الاختيار» نجاحا كبيرا كملحمة وطنية واستطاع أمير النجاح في دور المنسي، فلماذا لم تشارك في دور فيه؟ - ليس شرطا أن أشارك أخى أمير فى أعماله الفنية التى يشارك فيها،ولكن بالتأكيد أتمنى أن أشارك فى الأعمال القادمة من ملحمة الاختيار الوطنية فهذا شرف كبير لأى فنان المشاركة فى تخليد السير الذاتية لرجال القوات المسلحة البواسل.
عمرو عبد الجليل معلومات شخصية اسم الولادة عمرو محمد عبد الجليل الميلاد 10 يناير 1963 (العمر 59 سنة) حي روض الفرج الجنسية مصر الديانة مسلم الأب محمد عبد الجليل أخ طارق عبد الجليل أيمن عبد الجليل أخت يسرية عبد الجليل الحياة العملية المهنة ممثل اللغة الأم العربية اللغات العربية ، والإنجليزية سنوات النشاط 1986 - حتى الآن المواقع IMDB صفحته على IMDB السينما. كوم صفحته على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل عمرو محمد عبد الجليل هو ممثل مصري وُلد في 10 يناير 1963 ، في محافظة القاهرة. بدأ حياته الفنية عام 1986 بدور في مسرحية البلدوزر من بطولة محمد نجم. اشتهر بأدواره الكوميدية والدرامية في السينما المصرية. [1] محتويات 1 عن حياته 2 أعماله الفنية 2. 1 الأفلام 2. 2 المسلسلات 2. 3 المسرحيات 3 انظر أيضًا 4 وصلات خارجية 5 مراجع عن حياته [ عدل] ولد لعائلة من ست أطفال أحدهم هو توأمه "أيمن"، ومن أشقائه السيناريست طارق عبد الجليل. عمله الثاني مباشرةً كان مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلمه الثاني من ثلاثيته السكندرية إسكندرية كمان وكمان في إحدي أهم محطات حياته الفنية. ثالث أعماله فيلم ضحك ولعب وجد وحب الذي صُدِر في عام 1993 من بطولة النجم عمرو دياب.
ذات صلة ما هو تعريف التقوى تعريف تقوى الله التقوى ورَدت كلمة التقوى في القرآن الكريم في مواضع كثيرة، وذلك لأهميّة العمل بها، وورد أيضاً لفظ المتّقين؛ أولئك الّذين مدحهم الله عزّ وجل ومنحهم محبته، وذلك بقوله جل وعلا: (إن الله يحب المتقين)، ووعدهم بجزيل الثواب في الدنيا والآخرة. التقوى أمر إلهي، أمر الله عزّ وجل عباده به، وهي أيضاً وصية الأنبياء لأقوامهم، فما من نبي أُرسِل إلّا أوصى قومه بتقوى الله عزّ وجل، وما زال الخطباء إلى الآن في مساجدهم يفتتحون خُطبهم بحضّ الناس على تقوى الله عزّ وجل، والسعيد هو من وُفّق للتقوى، والشقيّ من حرم نفسه منها، ولم يكن في عداد المتقين. تعريف التقوى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يبلغ العبد أن يكون من المتّقين حتى يدع مالا بأس به حذراً مما به بأس). تعريف التقوى عند السلف - موقع مُحيط. وردت عدة تعريفات للتقوى على لسان الصحابة الكرام والسلف الصالح، فها هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول في التقوى بأنها: الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل. قال سيدنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: تقوى الله أن يُطاع فلا يُعصى، ويُذكر فلا يُنسى، وأن يُشكر فلا يُكفر.
وقال أيضًا: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا ﴾ [البقرة: 48]. وكثيرا ما يوصي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالتقوى ويحث عليها؛ يقول - صلى الله عليه وسلم -: "اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق أحسن" ويكررها - صلى الله عليه وسلم - في كل خطبة يخطبها في المسلمين، وفي كل وصية يوصيهم بها، فاللهم اجعلنا من المتقين المتبعين. من أقوال السلف في التقوى. عباد الله، إن مما يجب أن يراقب فيه العبد ربه ويتقيه ما تحت يده من المال ولو والولد، فإنه لا فتنة أكبر منهما: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ﴾ [التغابن: 15]. فعلى المسلم أن يتحرى الكسب الحلال، وأن ينفقه في طريق مشروع مؤديا حق الله فيه من صدقة، وزكاة مفروضة وبر. وأما الولد ذكرًا كان أو أنثى، فلا شك أن ناشئة الأمة هم الأساس القوي في بناء صرحها وتقديمها، فعلينا أن نرعى ناشئتنا وشبابنا وفق منهج سليم من تعاليم شرع الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - فماذا عن الشباب المسلم إعداده ومسئوليته؟ لقد أخذت الأمم الناهضة في هذا العمر تولي شبابها الحظ الأكبر والنصيب الأوفى من عنايتها، وتعمل ما وسعها الجهد للنهوض بهم، وإعدادهم لما يتطلبه بناء الفرد والمجتمع، وهذا عل الرغم من الاختلاف في منهاج الدين.
من الخطأ الشائع الذي يقع فيه كثير من الناس: حمل الألفاظ الشرعية الواردة في الكتاب والسنة على اصطلاحات المتأخرين؛ يقول الإمام ابن القيم: "وهذا موضع زلَّت فيه أقدام كثير من الناس، وضلَّت فيه أفهامهم؛ حيث تأولوا كثيرًا من ألفاظ النصوص بما لم يؤلف استعمال اللفظ له في لغة العرب البتة، وإن كان معهودًا في اصطلاح المتأخرين، وهذا مما ينبغي التنبه له؛ فإنه حصل بسببه من الكذب على الله ورسوله ما حصل" ( [1]). وفي هذه المقالة عرض لواحد من تلك الألفاظ الشرعية وهو لفظ "التأويل"، وعلاقته بالمعنى، واستعمال السلف لكل منهما في موضعه؛ وتطبيق ذلك على قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} [آل عمران: 7]. وفي هذا البيان أبلغ الرد على من يدعي وقوع السلف في التفويض أو في التأويل؛ وإظهار محاسن منهج السلف في باب الصفات، وقوة حجتهم.
[التقوى وتعريفها عند السلف] إن الحمد لله؛ نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أوجدنا من العدم، وهدانا إلى الإسلام، وتفضل علينا بسائر النعم، ودفع عنا كثيراً من النقم، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين، ومن اتبع هداه واقتفى أثره إلى يوم الدين. أما بعد: فيا عباد الله: اتقوا الله تعالى حق التقوى، فهي وصية الله لكم ولمن كان قبلكم: {وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ} [النساء:١٣١]. ولو تأملتم -معاشر المسلمين- حقيقة التقوى التي جاءت في كل صفحة من كتاب الله الكريم، وجاءت في كل نعت من نعوت المتقين المؤمنين، لوجدناها كما يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: [التقوى: هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والاستعداد ليوم الرحيل]. وقال عمر بن عبد العزيز: ليس تقوى الله بصيام النهار، ولا بقيام الليل، والتخليط فيما بين ذلك فقط؛ ولكن تقوى الله: ترك ما حرم الله، وأداء ما افترض الله، فمن رُزق بعد ذلك خيراً فهو خير إلى خير.
** قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: أصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره... وقايةً تقيه من ذلك, وهو فعل طاعته, واجتناب معاصيه. ** قال العلامة العثيمين رحمه الله: التقوى فُسِّرت بعدة تفاسير، وأحسنها أن يقال: إن التقوى اتخاذ وقاية من عذاب الله بفعل أوامره واجتناب نواهيه. تمام التقوى: قال أبو الدرداء رضي الله عنه: تمام التقوى أن يتقي الله عز وجل العبد حتى يتقيه في مثل مثقال ذرة حتى يترك بعض ما يرى أنه حلال خشية أن يكون حراماً, يكون حاجزاً بينه وبين الحرام. فضيلة التقوى: قال العلامة السعدي رحمه الله: كل خير في الدنيا والآخرة فمن آثار التقوى والصبر, وأن عاقبة أهلها أحسن العواقب لقوله: ﴿ { قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ۖ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} ﴾ [ سورة يوسف:90] مراتب التقوى: قال العلامة ابن القيم رحمه الله: التقوى ثلاث مراتب: إحداها: حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرمات. الثانية: حميتها عن المكروهات. الثالثة: الحمية عن الفضول وما لا يعني. فالأولى تُعطى العبد حياته والثانية تفيدُهُ صحته وقوته والثالثة تكسبُهُ سروره وفرحهُ وبهجته.