عادة السيارات الامريكية عمر البواجي فيها طويل جداً مقارنة بالسيارات اليابانية ولو تعبت البواجي راح تلاحظ استهلاك الوقود الزائد وضعف عزم السيارة والله يكتب لك التوفيق. 06-12-2009, 11:20 PM #4 26 والله عن تجربه شخصيا مني ضعف العزم و استهلاك البنزين ودخان اسود من الشكمان... وبعد ماغيرتها السياره رجعت زي الحلاوة 06-12-2009, 11:24 PM #5 شكرا لكم على تفاعلكم يااخوان بس اشوف سيارتي طبيعية مافيها اي تفتفة ولا زيادة في استهلاك الوقود. بس اللي خوفني كلام الأخ ( لكزس) يقول لاتحترق اسلاك البواجي والبخاخات. علما ان سيارتي لومينا 06-12-2009, 11:50 PM #6 خرابات السيارة لها علاقه طرديه يعني اول شي بوجي - اسلاك بواجي - وهاكذا = ان لم تتدارك الوضع ( تسوي تصفيه كامله) مثال اخر راس العكس = عكس كامل = تكلفه اكثر الافضل تغير من البدايه تكلفه اقل, واترك المبدا الميكانيكي القديم ( اذ خربت السيارة صلحها) هذي للمكاين القديمه الحين حساسات وبلاوي اتمنى اني وفقت في الشرح 06-12-2009, 11:53 PM #7 ^^ كفيت ووفيت أخوي ( راعي الكوري) ومابعد كلامك وكلام الأخوان كلام. متى تغير البواجي - حياتكِ. بإذن الله في أقرب فرصة راح أغير البواجي.
محركات - تفاصيل السيارات 21 يوليو 2020 بواجي السيارة أو كما يطلق عليها أيضًا اسم شمعات الاحتراق، تعتبر أحد العوامل المهمة المؤثرة في قوة عزم دوران السيارة وسرعتها وانطلاقها من على الأرض، وهي التي تقوم بإطلاق الشرارة النارية بعد دخول خليط الهواء والوقود إلى داخل محرك السيارات، بالتحديد إلى داخل غرفة الاحتراق، ويحتاج المحرك هذه الشرارة لحرق الوقود حتى يبدأ في العمل. يدخل الهواء العادي إلى المحرك وهو الذي يمر عبر فلتر الهواء، لكي لا تدخل معه شوائب، ويدخل أيضاً في نفس الوقت الوقود، فيكون هناك مزيج بين الهواء والوقود، وهنا يأتي دور البوجي في إصدار الشرارة، ومع هذا المزيج الجاهز للاشتعال ومع قوة الضغط داخل المحرك ينتج احتراق قوي أشبه بالانفجار. هذا الإنفجار هو مصدر حركة السيارة، لذا فالشخص يجب أن ينتبه دائماً لبواجي سيارته فإن كانت ضعيفة فالاحتراق يكون ضعيفاً، مما يؤثر بشكل مباشر على أداء السيارة وعزمها. متى يتم تغيير البواجي يتم تغيير البواجي عند انتهاء عمرها الإفتراضي أو ظهور أعراض تلفها والتي سنذكرها في الأسفل، أما عن العمر الإفتراضي فهو يتراوح بين 18 إلى 40 ألف كم على حسب نوع السيارة ونوع البوجيه نفسه.
صعوبة في تشغيل السّيارة خاصّة في فترة الصباح، وعند تشغيل السّيارة يلُاحَظ وجود ضعف في عزم وقوة المركبة، أي هناك بطء واضح في انطلاقها عند التشغيل، وخلال السير في المركبة وقيادتها ستظهرُ هناك تقطيع في حركة السّيارة، أي تسيرُ ثمّ تتوقف فجأة ، وهذا يستدعي مباشرة تغيير البواجي فالسّيارة حينها لا يمكن تشغيلها وتحتاجُ إلى ونش لنقلها إلى الكراج. ظهور عادم أسود من المركبة أي هناك اختناقٌ واضح في المحرّك؛ نتيجة زيادة كمية الهواء عن كميّة الوقود في غرفة الاشتعال، فهذا يؤدي إلى عدم احتراق الوقود بشكلٍ كامل. الشعور باهتزازاتٍ في المحرّك عند الضغط على دوّاسة وقود المركبة، فعند ذلك يجب فحص المركبة والتأكد من القطعة التي توضع فيها البواجي والتي تسمى Coil، فقد يحدث الخلل منها أيضاً ممّا يؤثرُ ذلك على عمل البواجي.
وقد أورد الحافظ في الفتح عند شرحه لهذا الباب أحاديث وفوائد تتعلق بالإسراف والتبذير فانظرها فيه. والله أعلم.
وهذا أبو عبد الله الزغل من آخر ملوك غرناطة الأندلسية باع أملاكه فيها بعد أن استولى عليها النصارى، وحمل مالاً عظيماً قُدِّر بخمسة ملايين من العملة المعروفة آنذاك, ورحل إلى إفريقيا, فقُبِض عليه وصودرت أمواله، وسُملت عيناه, ورمي في السجن بسبب بيعه غرناطة للنصارى وتخليه عنها، ولما خرج من السجن لم يجد من يطعمه ويؤويه، فأخذ يستعطي الناس في الأسواق، ويطوف وعلى ثيابه رق غزال مكتوب عليه: "هذا سلطان الأندلس العاثر المجد" لعل من يراه يرحمه ويعطيه بعض المال. لقد أبان لنا التاريخ عاقبة المسرفين كانت ذلاً وخسراً؛ فواجب علينا أن لا نطغى إذا أُعطينا؛ بل نشكر المنعم سبحانه بتسخير نعمه لطاعته والاقتصاد في الإنفاق؛ فذلك خير لنا في الدنيا والآخرة، وهو سبب حفظ المال3. اللهم احفظ علينا نعمك، ووفقنا لشكرك وطاعتك، وأعنَّا على ذكرك وحسن عبادتك، واجعل ما أنعمت به علينا من الخيرات معينة على ما أمرتنا به من الطاعات
إن واقع المجتمع لدينا - والواقع هو المهم - كأنما حفظ من قديم مثلاً عربياً يقول: «لا تغتر بمال ولو كثر ولا تثق بامرأة» ثم طبق الشق الثاني من هذا المثل وعمل عكس الشق الأول، مع أن ذلك المثل أوله صحيح وآخره غير صحيح على الإطلاق. ومن مظاهر الإسراف النازف في مجتمعنا ما ننفقه على الصيانة في شتى المجالات، بسبب سوء الاستعمال، والتهور وخاصة في المرور، وبسبب الاستغلال، فنحن تقريباً البلد الوحيد الذي يطالبنا عمال الصيانة - على اختلافهم - بتغيير أي قطعة غيار - ولو كان خللها قابلاً للإصلاح بجديدة مكلفة. ثم إن جميع من يقوم بالصيانة - إلا في النادر - عمالة وافدة. والخلاصة أن الإسراف في مجتمعنا صار ظاهرة، بل هو أكثر من ظاهرة، صار عادة وسجية ينشأ عليها الصغير ولا يستغربها الكبير، ويمارسها الرجل والمرأة على حَدّ سواء وكأنها الأمر الطبيعي الذي يشبه تنفس الهواء. الظاهرة تعتبر كذلك إذا سادت عند عشرة في المئة من أفراد المجتمع، على وجه التقريب، وتقابل بالمحاربة والبحث والدراسة ووضع البدائل والحلول.. الإسراف لدينا لم يعد ظاهرة تعداها بكثير.. ما هو الاشراف الهندسي. صار صفة غالبة.. وعادة قاهرة.. ساد عند أكثر من نصف المجتمع بكثير. والحكمة الناضجة تقول: «لم أر إسرافاً بيناً إلا على حساب حَقّ مضاع».