من هو الصحابي الذي لبى الدعوة؟ إنه من الأسئلة التي يسعى كثير من المسلمين للإجابة عليها ، فالصحابة الكرام لهم أهمية كبيرة لدى المسلمين ، وهم يتطلعون دائمًا لمعرفة أهم المعلومات عن كل رفيق ، وما هو لقبه ، وصفاته التي تميز بها. بغير أصحاب رسول الله رضي الله عنهم. الدعاء قبل أن نعرف الصحابي الذي لبى النداء سنعرف ما هو الدعاء في الإسلام. أولا الدعاء في اللغة هو الطلب. وأما معناه في اصطلاح الشرع فيلجأ العبد إلى ربه في ما يحتاجه من دينه وشؤونه الدنيا ، كما أمر الله تعالى العبيد أن يلجأوا إليه في حاجاتهم في الدنيا حتى ممكن لهم ، وفي آخر سنواتهم حتى يحط من خطاياهم ويقبل توبتهم ، ويخلصهم من نار جهنم ، فلا سبيل للخادم للوصول إلى طلبه إلا بسؤالهم. لربهم سبحانه وتعالى الخالق ومرتّب شؤونهم ، وقال تعالى: «فسألك عبادي عني فإني قريب. الصحابي الذي كان دعاءه مستجاب - سعد بن أبي وقاص. أستجيب لنداء المتوسل. إذا اتصل فليردوا علي ويؤمنوا بي ليساعدهم. من هو الصحابي الذي استجاب للدعوة وكان هناك العديد من الصحابة الكرام الذين استجابوا للدعوة ومن بينهم رفيق. نادى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غزوة أحد ، فقال: اللهم أجره واستجب دعوته وهو الصحابي العظيم.
من اول من اطلق سهم فى الاسلام، يعد الصحابة من الأشخاص الذين دافعوا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولهم من الفضائل والمناقب التي ذكرت في القرآن والسنة، ومحبتهم واجب علينا التي تعد من ضمن العقيدة الإسلامية، وعبر موقع المرجع سنتناول جواب السؤال المطروح، وتفاصيل عن الصحابي الذي أطلق أول سهم في الإسلام. من اول من اطلق سهم فى الاسلام هو صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقاربه وأول الثمانية الذين سُبقوا للدخول في الدين الإسلامي، حيث أسلم وكان عمره 17 عامًا وأول المهاجرين مع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، كما ويعد من المبشرين بالجنة ولد قبل بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم 19 عامًا، وشهد الكثير من الغزوات وانضم إلى أول سرية بعثها النبي بقيادة عبيدة بن الحارث وواجهت السرية قافلة قريش وتم الاشتباك معهم بالسهام ليكون أول من أطلق سمهم في سبيل الله. سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه شاهد أيضًا: الصحابي الذي رده النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد لصغر سنه هو مناقب وفضائل سعد بن أبي وقاص سعد بن أبي وقاص من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ورد عنه الكثير من المناقب والفضائل أشهرها: أول السابقين للدخول في الإسلام: حيث ورد عن سعيد بن المسيب أنه قال "سَمِعْتُ سَعْدَ بنَ أبِي وقَّاصٍ يقولُ: ما أسْلَمَ أحَدٌ إلَّا في اليَومِ الذي أسْلَمْتُ فِيهِ، ولقَدْ مَكَثْتُ سَبْعَةَ أيَّامٍ وإنِّي لَثُلُثُ الإسْلامِ".
ولازم سعد -رضي الله عنه- رسول الله ( بمكة حتى أذن الله للمسلمين بالهجرة إلى المدينة المنورة، فهاجر مع المسلمين ليكون بجوار رسول الله ( في محاربة المشركين، ولينال شرف الجهاد في سبيل الله، وحسبه أنه أول من رمى بسهم في سبيل الله وأول من أراق دماء الكافرين، فقد بعث رسول الله ( سرية فيها سعد بن أبي وقاص إلى مكان في أرض الحجاز اسمه سابغ، وهو من جانب الجحفة، فانكفأ المشركون على المسلمين، فحماهم سعد يومئذ بسهامه، فكان أول قتال في الإسلام. ويوم أحد، وقف سعد يدافع عن رسول الله (، ويحارب المشركين، ويرميهم حتى نالته دعوة الرسول (، حين رآه فسر منه وقال: "يا سعد، ارم فداك أبي وأمي" [متفق عليه]، فكان سعد يقول: ما جمع رسول الله ( أبويه لأحد قبلي، وكانت ابنته عائشة بنت سعد تباهي بذلك وتفخر، وتقول: أنا ابنة المهاجر الذي فداه رسول الله ( يوم أحد بالأبوين. وذات يوم، مرض سعد، فأتاه رسول الله ( ليزوره، ويطمئن عليه؛ فتساءل سعد قائلاً: إن قد بلغ بي من الوجع، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ فقال له النبي (: لا، فقال سعد: بالشطر (نصفه)، قال النبي ( لا. صحابي لم ير النبي.. شهدت له السماء.. وكان مستجاب الدعوة. ثم قال (: "الثلث، والثلث كثير، إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس، وإنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها، حتى ما تجعل في فيّ (فم) امرأتك" [متفق عليه]، وقد رزق الله سعدًا الأبناء، فكان له إبراهيم، وعامر، وعمر، ومحمد، وعائشة.
"وأوصى بأن يلف برداء صوفي كان يلبسه يوم بدر، واحتفظ به ملفوفا. اقرأ أيضا… متى توفي ابو هريره رضي الله عنه
وعندما طعن أبو لؤلؤة المجوسي عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، اختار عمر ستة من المسلمين ليتم اختيار خليفة منهم، وأخبر عمر أن الرسول ( مات وهو عنهم راض، وكان من هؤلاء الستة سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-، حتى قال عمر: لو كنت مختارًا للخلافة واحدًا، لاخترت سعدًا، وقال لمن حوله: إن وليها سعد فذاك، وإن وليها غيره فليستعن بسعد، فكان عثمان بن عفان يستعين به في كل أموره. وحدثت الفتنة آخر أيام الإمام علي -رضي الله عنه- فكان سعد بعيدًا عنهم؛ واعتزلها، وأمر أهله وأولاده ألا ينقلوا إليه شيئًا من أخبارها. من هو الصحابي مستجاب الدعوة وأصول الدين. وعندما جاءه ابنه عامر يطلب منه أن يقاتل المتحاربين ويطلب الخلافة لنفسه، قال سعد في شفافية المسلم الصادق: أي بني، أفي الفتنة تأمرني أن أكون رأسًا؟ لا والله حتى أعطي سيفًا، إن ضربت به مسلمًا نبا عنه (أي لم يصبه بأذى)، وإن ضربت به كافرًا قتله، ولقد سمعت رسول الله ( يقول: "إن الله يحب الغني الخفي التقي" [أحمد ومسلم]. وفي سنة (55هـ) أوصى سعد أهله أن يكفوه في ثوب قديم، كان عنده، وياله من ثوب يشرف به أعظم أهل الأرض، قال لهم: لقد لقيت المشركين فيه يوم بدر، ولقد ادخرته لهذا اليوم. وتوفي رحمة الله عليه بالعقيق، فحمل على الأعناق إلى المدينة، ودفن بها ليكون آخر من مات من العشرة المبشرين بالجنة وآخر من مات من المهاجرين -رضي الله عنهم -.
وقد كان رسول الله ( يحب سعدًا، فعن جابر قال: كنا مع رسول الله (، إذ أقبل سعد، فقال (: "هذا خالي، فليرني امرؤ خاله " [الترمذي والطبراني وابن سعد]. وكان سعد مستجاب الدعوة أيضًا، فقد دعا له النبي ( قائلا: "اللهم استجب لسعد إذا دعاك" [الترمذي]. قصة الصحابي الذي كانت دعوته مستجابة – e3arabi – إي عربي. وعين سعد أميرًا على الكوفة، أثناء خلافة الفاروق عمر -رضي الله عنه- الذي كان يتابع ولاته ويتقصى أحوال رعيته، وفي يوم من الأيام اتجه عمر -رضي الله عنه- إلى الكوفة ليحقق في شكوى أهلها أن سعدًا يطيل الصلاة، فما مر عمر بمسجد إلا وأحسنوا فيه القول، إلا رجلا واحدًا قال غير ذلك، فكان مما افتراه على سعد: أنه لا يعدل في القضية، ولا يقسم بالسوية، ولا يسير بالسرية -يخرج بالجيش- فدعا سعد عليه قائلاً: اللهم إن كان كاذبًا، فأعم بصره، وأطل عمره، وعرضه للفتن، فكان ذلك الرجل يمشي في الطريق، ويغمز الجواري، وقد سقط حاجباه من عينيه لما سئل عن ذلك قال: شيخ مفتون، أصابته دعوة سعد. وذات يوم سمع سعد رجلاً يسب عليّا وطلحة والزبير، فنهاه فلم ينته، فقال سعد للرجل: إذن أدعو عليك؛ فقال الرجل: أراك تتهددني كأنك نبي؛ فانصرف سعد، وتوضأ، وصلى ركعتين، رفع يديه، وقال: اللهم إن كنت تعلم أن هذا الرجل قد سب أقوامًا سبقت لهم منك الحسنى؛ وأنه قد أسخطك سبه إياهم؛ فاجعله آية وعبرة؛ فلم يمر غير وقت قصير حتى خرجت ناقة هوجاء من أحد البيوت، وهجمت على الرجل الذي سب الصحابة؛ فأخذته بين قوائمها، وما زالت تتخبط حتى مات.
الحمد لله على نعمة الإسلام❤ - YouTube
وبمناسبة اللحيّة، فقد اختلط في هذا الزمن (الحابل بالنابل) – خصوصاً بعد أن انتشرت في العالم أجمع (موضة) إطلاق اللحيّة، فأصبح الحال مثلما قال الشاعر الشعبي: ما نعرف شيوخ العرب من خدمها. وكنا قبل ذلك وما زلنا نحترم ونوقر الرجل الملتحي المتديّن، والآن نجد غالبية الشباب قد أطلقوا لحاهم على عواهنها، ومنهم لاعب الكرة، والفنان، والمصارع، بل وحتى العربجي الذي يمشي بها متعايقا، ولسان حاله يقول: (يا أرض انهدي ما حدش قدي). واللحية عموماً كانت مرتبطة بالديانات السماوية، لهذا هي منتشرة أيضاً بين حاخامات اليهود، وقساوسة المسيحيين، بل إن بعض رجال الديانات الأرضية – خصوصاً في قارة آسيا - بالغوا في إطلاق لحاهم بحيث قد تبلغ اللحية الواحدة إلى ما تحت السرّة، بل وقد تصل إلى الركبة. الحمدلله علي نعمه الاسلام وكفي به نعمه. ولا أملك إلاّ أن أقول: الحمد لله على نعمة الإسلام.
نحمد الله على هذا العمل الذي تقومون به وأدعو إن شاء الله أن يتقبل الله من كل مخلص، لقد سمعت دعاء روي عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو كالتالي: " الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة "، هل يمكن أن تخبرني إذا كان هذا حديثًا صحيحًا؟، وإن كان كذلك فما معناه؟ ومناسبته؟ ومتى يكون من السنة الدعوة بهذا الدعاء؟ على سبيل المثال عند السجود بعد فرض الصلاة وما شابه ذلك. الحمد لله هذا الذِّكر ليس بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأما من حيث المعنى: فلا نرى حرجًا من استعماله؛ لعدم مخالفته للشرع. الحمدلله على نعمة الاسلام ونساؤه. ولا يجوز ذِكره عند حالة معينة والتزامه، بل له أن يقوله إذا ذُكرت نعمة الهداية للإسلام، أو رؤية أحوال الكفرة، وما شابه ذلك. والله أعلم.
بنت الصايغ يعلق: 22 يونيو, 2010 في الساعة 10:08 ص الحمد لله على نعمة الأسلام والأيمان تصدقون ياجماعة الخير بالرغم اني شايفة كنت في الهند وشايفة طريقتهم في الأحتفال بالجنازة يقومون بأحتفال ورقص في الشارع ويزفون الميت مثل المعرس يرقصون امام الجنازة وينثرون الورود ويلفون في الشوارع مع الطبول وموكب في النهاية ياخذونة يم المعبد مكان خاص ويحرقونة لكن قلبي يعورني من المنظر تعرفون ما يوقفون عند هالحد يرمون الميت المحترق في النهر وبعدين يظلون ينهشون فية كل واحد ياخذ قطعة وياكلة سامحوني عورت قلبكم بس كل هذا عشان نحمد الله اننا مسلميين والحمد لله الله يوفقكم. كدش قرمزي يعلق: 22 نوفمبر, 2010 في الساعة 5:24 ص الــــــــحــــمــدالــــــــلــــه عــــــــلـــــى نــــعــــمــــه الــإســــلـــــــام 🙂 أضف تعليق: