سناب هاندا ارتشيل - YouTube
♥️شبيهة هاندا أرتشيل وميراندا زوجة اللي صنع سناب شات♥️ - YouTube
عبّر المطرب التركي مراد دالكيليتش عن غضبه بسبب دعوة صديقه المنتج أجون لحبيبته السابقة الممثلة هاندا أرتشيل برفقة شريكها كرم بورسين في الحلقة الخاصة بليلة رأس السنة من برنامج "صوت تركيا"، ولم يجد مراد دالكيليتش متنفسا للتعبير عن غضبه إلا في إلغاء متابعته لـ أجون عبر حسابه بموقع إنستغرام. واعتدنا من دالكيليتش على أنه يفرغ طاقة غضبه في إلغاء ال- عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فبتاريخ 21 من ديسمبر الماضي قام دالكیتش بإلغاء متابعته لحبيبته أرتشیل عبر إنستغرام، بينما تواصل هاندا متابعته، لاسيما وأن دالكیتش كان يبدي اهتمامًا بشكل لافت بحبيبته السابقة سواء بتعليقاته أو بتواجده الدائم عبر حساباتها على السوشال ميديا. حساب سناب هاندا ارتشيل التركية - السيرة الذاتية. الثنائي اللذان أنهيا علاقتهما التي استمرت ثلاث سنوات قبل نحو ستة أشهر، كانا قد قررا الزواج وعاشا في نفس المنزل لفترة طويلة وقررا الانفصال في يوليو الماضي، وقالا إنهما انفصلا وديًا، إلا أن تلك الخطوة الأخيرة التي قام بها مراد دالكيليتش مؤشر على أن هاندا وكرم بورسين في علاقة عاطفية رغم نفيهما المستمر. هاندا وكرم اللذان شاركا الأدوار الرئيسية في مسلسل "أنت اطرق بابي"، بدأت ادعاءات الحب تحاصرهما منذ انطلاق تصوير المسلسل، وغالبًا ما أنكر أرتشيل وبورسين مزاعم حبهما، لكن أفعالهما وحالة الحب التي يظهران فيها تقول عكس ذلك.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك لقراءة المقالات Ok
ولذا فقد علمنا الله سبحانه كيفية الوصول إلى حب الله الودود باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، والاتباع يستوجب الطاعة والتسليم بما أمرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم، ويستلزم الحب أيضا تجنب المناهي الشرعية، وتقتضي المحبة البعد عن الابتداع وتجنب ما لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم، فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أحدثَ في أمْرِنَا هذا ما ليسَ منه فهو رَدٌّ » (متفق عليه). وهذه الشروط تحث كل مسلم على ضرورة العلم الشرعي، فبالعلم تكون محبة المسلم على أساس متين، ويكون المؤمن بهذه المنهجية على بصيرة بما يفعله، فيجني أثر العبادة التي تكون وفق ما أمر الله تعالى وتبعا لما أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم. نسأل الله الكريم أن يرزقنا حب النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يرزقنا حسن الاتباع لسيد المرسلين عليهم الصلاة والسلام أجمعين، والحمد لله رب العالمين.... من علامات محبة الرسول صلى الله عليه وسلم. ::: للمزيد:::... السنة النبوية عبق من التاريخ: محبة الرسول صلى الله عليه وسلم إحياء محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
من دلائلِ محبةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: نصرتُه والذبُّ عنه وعن شريعتِه، وتأييدُه ومنعه صلى الله عليه وسلم من كلِّ ما يؤذيه ، ورفضُ أعدائه والمعاندين لشريعته، قال الله تعالى: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً) ، وتعزيرُه يكون بنصرِه وتأييدِه ، وتوقيرُه يكون بإجلالِه وإكرامِه صلى الله عليه وسلم. أيها المؤمنون! محبة النبي صلى الله عليه وسلم (من المختارات) - الجماعة.نت. إن من علاماتِ المحبةِ الشوقَ إلى لقائِه وتمني رؤيته، ففي صحيح مسلم قالصلى الله عليه وسلم: «مِن أشدِّ الناسِ لي حبًّا ناسٌ يكونون بعدي، يودُّ أحدهم لو رآني بأهلِه ومالِه». ليس من محبةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم في شيءٍ الغلوُّ فيه صلى الله عليه وسلم، بل الغلوُّ فيه مضادةٌ لشرعِه ومحادةٌ لله ورسوله، ومخالفةٌ لأمره، ومشاقٌّة له صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح البخاري من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:«لا تُطرُوني كما أطرت النصارى عيسى ابنَ مريم، فإنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبد الله ورسوله». وقال صلى الله عليه وسلم لقوم أثنوا عليه فأطنبوا: « قولوا بقولِكم أو بعضِ قولِكم، ولا يستجرِينَّكم الشيطانُ ».
فلما وصلت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذت بناحية من ثوبه ثم قالت " بأبي أنت وأمي يا رسول الله، لا أبالي إذا سلمتَ من عطب " [حلية الأولياء، صفة الصفوة، سبل الهدى والرشاد]. وهذا أبو طلحة الأنصاري كان يرمي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم المشركين، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع رأسه من خلفه لينظر أين يقع نبله، فيتطاول أبو طلحة بصدره يقي به رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول: " يا نبي الله بأبي أنت وأمي لا تُشرِفْ لا يصِبْك سهم من سهام القوم نحري دون نحرك " [صحيح مسلم، ابن حبان].
وكان أبو سفيان ـ رضي الله عنه ـ قبل إسلامه يقول: " ما رأيت من الناس أحدا يحب أحدا كحب أصحاب محمد محمدا ". مؤسسة التحاضير الحديثة - تحاضير جاهزة 1443 للمعلمات والمعلمين - جاهزة للطباعة. ومحبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتعظيمه يكون بالقلب واللسان والجوارح: أما محبة وتعظيم القلب: فهو ما يتبع اعتقاد كونه عبدا رسولا، بل أفضل خلق الله ورسله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وذلك بتقديم محبته على النفس والولد والوالد والناس أجمعين، والتي من لوازمها استشعار جلالة قدره وعظيم شأنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ. وأما تعظيمه ـ صلى الله عليه وسلم ـ باللسان: فهو الثناء عليه بما هو أهله، مما أثنى به عليه ربه، وأثنى على نفسه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، من غير غلو ولا تقصير، ومن أعظم ذلك الصلاة والسلام عليه، كما أمر الله تعالى بقوله: { إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (الأحزاب56). ومن تعظيم اللسان ألا نذكره باسمه فقط بل لابد من زيادة ذكر النبوة والرسالة لقوله تعالى: { لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً} (النور: من الآية63). ومن تعظيم اللسان تعداد فضائله وخصائصه ومعجزاته ودلائل نبوته ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وتعريف الناس بسنته، وتعليمهم إياها، وتذكيرهم بمكانته ومنزلته وحقوقه، وذكر صفاته وأخلاقه وخلاله، وما كان من أمر دعوته وسيرته وغزواته، وأن يكون ذلك في حدود ما أجازه الشرع، بعيدا عن البدعة ومظاهر الغلو والإطراء المحظور.. فعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أنه سمع عمر ـ رضي الله عنه ـ يقول على المنبر: سمعت النبي ـ صلى الله عليه و سلم ـ يقول: ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبده، فقولوا عبد الله ورسوله) ( البخاري).
وقال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية. ثم قال تعالى "ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم" أي باتباعكم الرسول صلى الله عليه وسلم يحصل لكـم هذا من بركة سفارته. (انتهى) فمحـبة العبد لله ورسوله طاعته لهما واتباعه أمرهما.
ومن ثم فالتهاون في الدفاع عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسنته وشريعته من الخذلان الذي يدل على ضعف الإيمان، فمن ادعى محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم تظهر عليه آثار الغيرة على حرمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهو كاذب في دعواه، إذ الدفاع عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ والذب عنه وعن دينه وسنته، وآل بيته وصحابته، شرف ورفعة، كما أنه مظهر من مظاهر محبته وتعظيمه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ينبغي على المسلم القيام به.. وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.