2010-12-18, 05:06 PM #1 كلمـات كيف تكتب.. ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف تكتب تلك الكلمات وماهو الصح منها أظن أو تكتب أضن كفـى أو كفا اتمنى أو اتمنا وهل هناك فرق بينهما! ؟ وفي الحقيقة أريد أن أجعل هذا الموضوع لكل مايشكل علي في اللغة العربية>> فأرجوا الصبر علي 2010-12-18, 07:42 PM #2 رد: كلمـات كيف تكتب.. ؟ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلبـ مملكه ـي وربي يملكه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف تكتب تلك الكلمات وماهو الصح منها أظن أو تكتب أضن كفـى أو كفا اتمنى أو اتمنا وهل هناك فرق بينهما! ؟ وفي الحقيقة أريد أن أجعل هذا الموضوع لكل مايشكل علي في اللغة العربية>> فأرجوا الصبر علي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ** للمشاركة فقط ولعل بعض الأفاضل يصوب لي. أَظُنُّ ---- من الظن / الشك أَضِنُّ --- من الضن / الإمساك أوالبخل كفـى أو كفا - قالوا: إذا كان أصل الألف اللينة واوا كتبت الألف في الكلمة على شكل ألف مثل: دعا لأن أصلها يدعو / سما... يسمو / نما... ينمو - بينما إذا كان أصل الألف اللينة ياءً كتبت الألف في الكلمة على شكل ياء مثل: جرى لأن أصلها يجري / كفى... يكفي / سعى... أيهما اصح تفاءل أم تفائل - أفضل إجابة. سَعْيّ اتمنى أو اتمنا نفس القاعدة السابقة: أتمنى --- لأن المصدر تَمَنِّي هذا والله تعالى أعلى وأعلم.
رواه مسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته شروق المرحبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مساء البهجة والسَّعادة، هنا شروق، تفاءل بأيَّامٍ رغيدة، بحياةٍ سعيدة، بعيشةٍ طيِّبة، اجْعل التَّفاؤل عنوانًا لك، ونافذةً لإطلالةٍ تبعث في نفسك بهجةً وسرورًا. ☁️ كيف أكون متفائلًا؟ ☁️ حافظ على تلاوة وِرْدٍ يوميٍّ من القرآن الكريم والأذكار؛ حتَّى يطمئن قلبك. ☁️ اسْتشعر نعم الله عليك؛ شكرًا وحمدًا وثناءً للمنعم ﷻ. ☁️ ارسم على وجهك بسمةً لطيفةً في كُلِّ وقتٍ وحين. ☁️ تفاءل خيرًا تحصد خيرًا بإذن الله. ☁️ انْظر للجانب المشرق دائمًا. ☁️ تعامل مع المواقف بروحٍ من فألٍ وأمل. ☁️ كُنْ مؤمنًا أنَّ ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك. ☁️ صاحب المتفائلين، جالس ذوي الهمَّة العالية، وابتعد عن المتشائمين. ☁️ اقرأ سير الأنبياء والملهمين. ☁️ اصْنع لنفسك مكانًا جميلًا وملْجأً هادئًا لممارسة هواية أو قراءة كتاب. ☁️ اسْتنشق هواءً مُنْعشًا. ☁️ اسْتمع لمقاطع صوتيَّة محفِّزة ومفيدة عبر اليوتيوب أو البودكاست. ☁️ أنْجز يوميًّا، مهام يوميَّة، أعمال مؤجَّلة، نشاط رياضي … ☁️ تفاءل؛ فأمر المؤمن كُلَّه خير، قال ﷺ: « عجبًا لأمر المؤمن إنَّ أمره كُلَّه له خير، وليس ذلك لأحدٍ غيره: إن أصابته سرَّاء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرَّاء صبر فكان خيرًا له ».
۞ لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ۖ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (26) يخبر تعالى أن لمن أحسن العمل في الدنيا بالإيمان والعمل الصالح أبدله الحسنى في الدار الآخرة ، كما قال تعالى: ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان) [ الرحمن: 60].
ويوجب أيضا النصح في العبادة ، وبذل الجُهد في تحسينها وإتمامها وإكمالها. · كيف يكون الإحسـان إلى الآخرين: قال عيسى عليه الصلاة والسلام: ليس الإحسان أن تحسن إلى من أحسن إليك ، تلك مكافأة بالمعروف ، ولكن الإحسان أن تحسن إلى من أساء إليك. · من صفات المحسنين:{ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ آَخِذِينَ مَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ}. ما المقصود بالحسنى وزيادة - أجيب. قال الشيخ السعدي رحمه الله: ومن أفضل أنواع الإحسان في عبادة الخالق، صلاة الليل، الدالة على الإخلاص، وتواطؤ القلب واللسان، ولهذا قال: 1- { كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ} أي: كان هجوعهم أي: نومهم بالليل، قليلا وأما أكثر الليل، فإنهم قانتون لربهم، ما بين صلاة، وقراءة، وذكر، ودعاء، وتضرع. 2- {وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} التي هي قبيل الفجر ، فمدوا صلاتهم إلى السحر، ثم جلسوا في خاتمة قيامهم بالليل، يستغفرون الله تعالى، استغفار المذنب لذنبه، وللاستغفار بالأسحار، فضيلة وخصيصة، ليست لغيره، كما قال تعالى في وصف أهل الإيمان والطاعة: { وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأسْحَارِ}.
وفي الحديثِ: بَيانُ فَضلِ اللهِ على المؤمنينَ بإدخالِهمُ الجَنَّةَ. وفيه: إثباتُ نَظرِ المؤمنين إلى اللهِ في الجَنَّةِ.
وكان بذكر الخلق يلهو ويمرح فلما دعا قلبي هواك أجابه. فلست أراه عن فنائك يبرح رميت ببعد عنك إن كنت كاذبا. وإن كنت في الدنيا بغيرك أفرح وإن كان شيء بالبلاد بأسرها. إذا غبت عن عيني لعيني يملح فإن شئت واصلني وإن شئت لا تصل. فلست أرى قلبي لغيرك يصلح تفسير ابن رجب