جمال 17 أبريل 2021 آخر تحديث: منذ سنة واحدة عكاظ الاخبارية: لقي مواطن سعودي مصرعه أثر تعرضه لهجوم من أسد كان يقوم بتربيته في منزله. وبحسب صحيفة "سبق" السعودية، تلقت الجهات الأمنية تبلاغاً بالحادثة وباشرت موقع الحادث بحي السلي شرق العاصمة الرياض. وقالت الصحيفة إن الجهات الأمنية تعاملت مع الموقف حيث قامت باتخاذ اللازم وتخليص المواطن من بين فكي الأسد، مشيرة إلى أنه توفي متأثرًا بالإصابات التي تعرض لها.
لقي مواطن سعودي مصرعه إثر تعرضه لهجوم من أسد كان يقوم بتربيته في منزله. وبحسب صحيفة "سبق" السعودية، تلقت الجهات الأمنية بلاغاً بالحادثة وهبّت الى موقع الحادث في حي السلي شرق العاصمة الرياض. وقالت الصحيفة إن الجهات الأمنية تعاملت مع الموقف حيث قامت باتخاذ اللازم وتخليص المواطن من بين فكي الأسد، مشيرة إلى أنه توفي متأثرا بالإصابات التي تعرض لها.
فى واقعة مروعة شهدتها السعودية، لقي مواطن سعودي مصرعه إثر تعرضه لهجوم من أسد كان يقوم بتربيته فى منزله. ووفقًا لصحيفة "سبق" السعودية، تلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً بالحادثة وباشرت موقع الحادث بحي "السلي شرق العاصمة الرياض". وأوضحت الصحيفة، أن الأجهزة الأمنية فى الرياض تعاملت مع الواقعة المروعة، وقامت باتخاذ اللازم وتخليص المواطن من بين فكي الأسد، مشيرة إلى أنه توفي متأثرًا بالإصابات التي تعرض لها. وفى سياق متصل، تصدر هاشتاج يحمل اسم "#أسد_يقتل_شاب"، قائمة الأعلي تداولًا فى السعودية ومن أبرز المواضيع التي أثارت تفاعلا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فى البلاد، منذ مساء الخميس. وتداول المغردون مقطع فيديو للحادثة المؤلمة، وكتب أحدهم: "أسد يقتل صاحبه".. نسأل الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته.. ولمن يقتني الحيوانات المفترسة، فإن "الأنظمة والتعليمات تمنع ذلك للأفراد، ولا تُمنح التراخيص إلا للجهات التابعة لإشراف حكومي"، والتي تستخدم المفترسات للأغراض التوعوية والأغراض العلمية كحدائق الحيوان والمراكز البحثية". اقرأ أيضًا: فيديو مثير.. كلب شجاع يطارد أنثي الأسد ويضربها الجدير بالذكر، أن الحادثة أعادت للواجهة ضرورة الحذر عند التعامل مع الحيوانات المفترسة وخطورة التعامل معها.
وفى العام الماضي، كان قد تعرض حارس أسود فى حديقة حيوان ألمانية إلى هجوم وإصابة بالغة من قبل أسدين يرعاهما، وكان الحارس قد دخل عرين الأسود بعد تقديمه الطعام لهما، ولكنهما بشكل مفاجئ هاجماه ولا يعرف حتى الَان السبب فى حالة الهياج التى تحولوا لها فجأة تجاه حارسهما.
خنافس هرقل أو خنفساء وحيد القرن ويُعتبَرون نادرون جدًّا ويقال بأنها كانت الأقوى على وجه الأرض لأنها قادرة على حمل 850 مرة مثل وزنها الخاص, ويُعتقَد لذلك سُمّيَت بخنفساء هرقل. الأقرباء خنافس الروث الموطن غابات الأمطار الأستوائية بـأمريكا الجنوبية, ويتواجدون بشكل مباشر في شمال المكسيك وبعض الجزر الكاريبية. الغذاء الفاكهة - اليرقات - فضلات الورق - خشب متعفن. الوصف الذكور يمكن أن يصل طولها 17 سم في الطول وتعتبر واحده من أكبر الخنافس, وهذة الخنفساء مشهورة جدا بقرونها الصدرية والرأسية التي يمكن أن تطول أكثر من جسم الخنفساء نفسها وتستعمل هذه القرون في القتال مع الذكور الآخرين وتستخدم أيضا للوصول لمصادر الغذاء ويتميز هذا النوع بالبقع السوداء والشعيرات السميكة على الجانب السفلي من القرن الصدري. السلوك هم ليليون عموما لكن نشيطون أحيانا أثناء اليوم خصوصا عند البحث عن شريك وهم ينجذبون بقوة للأضاءة ويستعملون قرونهم في القتال خلال فصل التزاوج وتستخدم أيضا للوصول لمصادر الغذاء. دورة الحياة خنافس هرقل دورة حياتها الكلية حوالي سنة ونصف ويعيشون تحت الأرض كيرقات من 10 الـى 16 شهرا وتعيش من 3 الـى 4 شهور كبالغون.
خنفساء وحيد القرن ، طبيعة Public Domain علامات الصورة: خنفساء وحيد القرن طبيعة
المساهمون في الصندوق هم أستراليا ، وفرنسا ، ونيوزيلندا ، والمملكة المتحدة ، والولايات المتحدة الأمريكية ، وساموا الغربية. [6] وتشمل تدابير الرقابة على استخدام الأساليب الثقافية، مثل الصرف الصحي المحاصيل واستخدام محاصيل التغطية ، الفيرومونات ، جنبا إلى جنب مع المكافحة البيولوجية مثل التلاعب متارهيزيوم ماجوس و M. أنيسوبلييه. [سرير 4] [سرير 2] A nudivirus - و Oryctes وحيد القرن nudivirus ( OrNV) - كان ناجحا جدا في جزر المحيط الهادئ [سرير 5] ولمدة 30 عاما وتوقف الغزو. [1 مارس] ومع ذلك ، هناك نمط فرداني جديد - CRB-G - يغزو المحيط الهادئ بمعدل جزيرة واحدة جديدة كل عامين تقريبًا ، [2 مارس] لم يتأثر ببرامج التحكم OrNV الموجودة بالفعل لأن CRB-G محصن. [3 مارس] تعد الخنفساء من الأنواع الغازية في هاواي ، حيث تم العثور عليها في 23 ديسمبر 2013. ويُعتقد أنها تم إحضارها إلى هناك عن طريق الشحن الجوي. [7] بعد تأثير الخنفساء في هاواي ، هناك مخاوف الآن بشأن العواقب المحتملة على أستراليا في حالة اكتشاف الخنفساء هناك. [8] في يونيو 2021 ، أعرب الباحث بجامعة كوينزلاند الدكتور كايفان إتيباري وعالم البستنة في وسط كوينزلاند نيل فيشر عن قلقهما بشأن مدى قرب هذا النوع من أستراليا والتهديد الذي يمثله على صناعة التمور الناشئة في البلاد ونخيل الزينة وصناعات زيت جوز الهند.. [8] [9] قال فيشر إن تأثير الخنفساء على الزراعة والبستنة في هاواي قد رفع "الأعلام الحمراء" في أستراليا.