تحدي اللياقة يعتمد التحدي على اللياقة البدنية والقدرة على القيام بحركة الانقلاب في الهواء والسقوط واقفا على قدميك على وسيط مرن، وهو تحدي على سهولته للرياضيين خاصة، إلا أنه غاية في الصعوبة لأنه من السهل جدا أن يختل توازن الشخص أثناء السقوط. تحدي خدعة السقوط في الماء يعتمد التحدي على مفاجأة أحد الأشخاص، لبعض الجالسين على أحد مصادر المياه العميقة، وخداعهم بأنه ألقى بنفسه في الماء، ولكنه يحتفظ بتوازنه وتشبثه بأي قائم ينقذه ليخرج سريعا من الماس، وهذا التحدي خطر ولا يجب القيام به إلا من قبل البالغين المسئولين عن تصرفاتهم، ولا يحبذ مشاركة الأطفال ومن لا يجيد السباحة بأي حال. تحدي العطسة يعتبر تحدي تيك توك الأشهر في عام 2021، حيث يعتمد على أن يقوم شخص أو بضعة أشخاص في العطس أثناء تواجدهم في أحد الأماكن، ثم بعد إنزال أيديهم من على وجوههم، يتم التصوير في مكان آخر، للترفيه، وفي الأغلب يكون هذا المكان مصيف أو شاطئ بحر للاستجمام.
لا يكاد العالم يودع لعبة تهدد الأطفال، إلا وتظهر أخرى حتى وصلنا لـ"الوشاح الأزرق"، أو تحدي تيك توك المميت. وينتشر "الوشاح الأزرق" أو ما يسمى أيضا "فقدان الوعي blackout"، في صفوف مستخدمي تطبيق "تيك توك" وغيره من وسائل التواصل الاجتماعي. وهو ليس منتجا يمكن فصله عن التطبيقات، كما لا يمكن تصنيفه كلعبة إلكترونية قائمة بذاتها. وبالفعل انتشرت فيديوهات لمراهقين قبلوا بهذا التحدي وعرضوا أنفسهم لخطر الموت أو الاختناق. "الوشاح".. لعبة تخطف أرواح الأطفال على "تيك توك" قطع الإنترنت.. سلاح إيران الجديد لنشر الرعب في البلاد جدل في القاهرة وانتقلت عدوى "الوشاح الأزرق" إلى الكثير من البلدان وتسببت في مقتل أو اختناق عدد من الأطفال. ويعتقد أن آخر ضحايا هذا التطبيق كان في القاهرة، ونقلت وسائل إعلام مصرية، خبرا يفيد بـ"وفاة مراهق في سن 18 عاما بعد مشاركته في هذا التحدي المميت". واستدعى ذلك تدخل مؤسسات الدولة، إذ طالب أعضاء لجنة الاتصالات بمجلس النواب المصري بحجب التطبيق وبمراقبة الألعاب الإلكترونية خوفا من تكرر مأساة لعبة "الحوت الأزرق". كما حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية من خطورة هذا التحدي، واعتبر المشاركة فيه أمرا "مخالفا للدين والفطرة".
تنتشر العديد من التحديات الخطيرة على تطبيق تيك توك وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي، بين الفينة والأخرى، والتي تؤدي أحياناً إلى حوادث وفاة مأساوية. مؤخراً، أدى تحدي تيك توك يقوم خلاله منشؤو المحتوى باستخدام جهد كهربائي مرتفع لإحداث تأثيرات على الخشب، إلى مقتل شخصين ولاية ويسكونسن الأمريكية. قُتل الزوجان تانيا رودريغيز، 44 عامًا ، وجيمس كارولفي ، 52 عامًا، أثناء ممارسة حرق الأخشاب في مرآب منزلهما في روزيلفيل ، مقاطعة ماراثون، في 6 أبريل (نيسان) الجاري. تعرض الزوجان للصعق بالكهرباء حتى الموت قبل أن تشعل معدات حرق الأخشاب حريقًا في المنزل، وفقًا لنائب شريف منطقة "تشاد بيلب". تتم هذه الممارسة عبر استخدام محول عالي الجهد لحرق قطعة خشب تم نقعها في مادة كيميائية. ويستخرج هذا المحول عادة من فرن ميكروويف أو بطارية سيارة. وتقول الرابطة الأمريكية للأعمال الخشبية، إن 33 شخصاً لقوا حتفهم نتيجة اتباع هذه الطريقة في حرق الخشب، وقد قامت لجنة السلامة الخاصة بالرابطة بحظر هذه الممارسة بعد وفاة عامل خشب في ولاية واشنطن في عام 2017، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
طالبت هيئة اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ البريطانية بحظر الكرات المغناطيسية الصغيرة، وذلك بعد انتشار تحد على تطبيق "تيك توك"، يقوم المشاركون فيه بوضع كرتين من المغناطيس على جانبي اللسان، ليظهر وكأنهم ثقبوا ألسنتهم. وحذرت الهيئة من خطورة ابتلاع الكرات المغناطيسية، حيث يتسبب ذلك بمشاكل صحية خطيرة، قد تهدد حياة من يقوم بذلك. وقالت الهيئة، إن هناك ارتفاعا ملحوظا في معدلات استقبال المشافي لأطفال شاركوا في تحدي "تيك توك"، حيث ابتلعوا كرات مغناطسية. وحسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فقد عانى إليس تريب البالغ من العمر 11 عاما، من مضاعفات خطيرة بعد ابتلاعه عددا من الكرات المغناطيسية، عقب مشاركته في تحدي " تيك توك ". وخضع إليس لعملية جراحية امتدت لست ساعات، لاستخراج الكرات المغناطيسية، وقطع جزء من أمعائه. كذلك ابتلعت فتاة تبلغ من العمر 13 عاما، 15 من الكرات المغناطيسية الصغيرة، وخضعت أيضا لعمل جراحي. ويؤدي تناول هذه الكرات المغناطيسية إلى وصولها للأمعاء، والضغط على الأنسجة، وقطع إمدادات الدم. وبحسب هيئة اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ البريطانية، فإنه ينبغي على من يبتلع مغناطيس أن يتجه فورا لأقرب مشفى، حتى وإن لم تظهر عليه أي أعراض مرضية.
تحدي أحمر الشفاه يقوم التحدي على استخدام قلم أحمر الشفاه الخاص بكِ، ورسم خط رفيع في منتصف الشفاه، ثم العمل على تحريكه وتوزيعه على باقي شفتيك، يبدو أسهل مما هو عليه، واللافت أن بعض الرجال قرروا المشاركة فيه! تحدي رقصة بابجي يتضح من اسم التحدي، اقترانه بلعة بابجي الشهيرة التي لاقت رواجا واسعا منذ ظهورها، ويقوم المستخدم بأداء رقصة تعتمد على حركات شخصيات اللعبة مثل جذب الأسلحة، وبعض اللقطات الحركية. تحدي سكب الماء هذا التحدي بعيد عن الرقص ولا يحتاج سوى إلى إناء بلاستيكي مليء بالماء؛ حيث يقوم المستخدم بتشغيل إحدى الأغنيات وأثناء مقطع بعينه يسكب إناء الماء بأكمله على رأسه. تحدي تغيير الملابس يعتمد هذا التحدي على تقنيات معينة في تطبيق تيك توك، تقوم على إمكانية إيقاف الفيديو وإعادة تشغيله بعد أن يقوم المستخدم بتغيير ملابسه، وهذا التحدي الطريف يبدو أنه لا يختفي بالتقادم، فهو من التحديات التي يعتمدها مستخدموا تيك توك مع تغييرات طفيفة فيه كل مرة. تحدي رقصة السلالم كأغلب الحركات في تحديات تيك توك، تحتاج إلى دقة وتركيز، ويقوم التحدي على استخدام أغنية معينة للرقص عليها أثناء النزول على السلالم، بخطوات معينة وسريعة ودقيقة.
يحرص العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، على مواكبة كافة التطبيقات في هذا العالم، ومنذ ظهور التطبيقات التفاعلية، مثل تيك توك وميوزكلي، لاقت رواجًا كبيرًا بين الكثيرين. وبالتزامن مع ظهور التطبيقات الشهيرة هذه، ظهرت معها مجموعة من الفيديوهات التفاعلية، التي تعرف عليها رواد عالم مواقع التواصل الاجتماعي باسم فيديوهات التحدي على تيك توك، وتوالت بعد ذلك التحديات المختلفة تباعًا. وتحديات تيك توك، كثيرة ومختلفة ومتنوعة، بدأت في 2018 ولم تنته حتى الآن، ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، يعلمون أغلبها بشكل جيد خاصة المخضرمين في التفاعل مع هذه التطبيقات ، إلا أن البعض لا يعلم عنها شيئًا، لذلك قررنا استعراض أشهر تحديات تيك توك، التي لا يزال بإمكانك المشاركة فيها. تحدي كيكي يعتبر تحدي رقصة كيكي من أشهر التحديات التي نالت شهرة واسعة في بداية انتشار التحديات عبر تيك توك، وقامت الفكرة على أن المستخدم، ينزل من سيارته وهي تسير بسرعة بطيئة نسبيًا، ويبدأ في الرقص على أنغام أغنية كيكي، التي نالت شهرة واسعة، وشارك في هذا التحدي العديد من المشاهير على مستوى العالم. تحدي رقصة الأصابع تحدي يعتمد بشكل كبير على التركيز والقدرة الذهنية على عدم تكرار الحركة أو الوقوع في الخطأ أثناء تأديتها، ويقوم التحدي على تحريك الأصابع بشكل معين وسريع للغاية على أنغام موسيقى إيقاعية شريطة عدم التوقف في منتصف التحدي أو تكرار حركة سابقة لأصابعك.
وتجدر الإشارة إلى أن خبر عودة عزيزة جلال إلى الفن يبقي كل من يحبه ويتبعه في قلبه ويستمع إلى فنه الأنيق والأصلي. مهرجان الجنادرية أندريا بوتشيلي ترتدي ملابس شتوية في مهرجان طنطورة
متى عادت عزيزة جلال للغناء في أحد المهرجانات؟ هذا السؤال من أكثر الأسئلة التي يود محبو الفنانة عزيزة جلال معرفتها من جميع أنحاء الوطن العربي ، لأن هذه الفنانة لها تاريخ طويل من النجاح في الفن والغناء منذ أن كانت طفلة في المغرب حتى اعتزلت فجأة. ، وعادت مرة أخرى للفن ، وكانت عودتها محل ترحيب كبير من قبل جمهورها ومستمعيها. من هي عزيزة جلال؟ عزيزة جلال فنانة مغربية ، لديها موهبة فريدة في الغناء ، لديها صوت عربي عربي أصيل يجعلك تشعر بالسامية والرقي عندما تستمع إليها. درست الموسيقى. 5ر/رسالة عادت عزيزة جلال للغناء بمهرجان ؟ - إسألنا. في منتصف السبعينيات من القرن العشرين شاركت في برنامج لاكتشاف المواهب الغنائية في المغرب ، وسمي هذا البرنامج بـ "المواهب". من خلال هذا البرنامج نالت شهرة كبيرة في المغرب بسبب موهبتها الفريدة التي جذبت كل من استمع إلى صوتها. بالإضافة إلى مشاركتها في هذا البرنامج ، وبسبب موهبتها ، تضاءل حضورها ، قدمت عددًا من الأحداث الوطنية المغربية في عهد العاهل المغربي الملك الحسن الثاني. بعد عدة سنوات سافرت إلى الإمارات وأحيت أغاني التراث الإماراتي لجابر القاسم. ثم انتقلت إلى مدينة القاهرة المصرية ، وكانت تلك هي المحطة التي انطلقت منها إلى عالم الشهرة في جميع أنحاء الوطن العربي ، من المحيط إلى الخليج.
متى عادت عزيزة جلال للغناء بمهرجان ؟ هذا السؤال من أكثر الأسئلة التي يرغب في التعرف على إجابتها محبي الفنانة عزيزة جلال من جميع أنحاء الوطن العربي، فهذه الفنانة لديها تاريخ طويل من النجاح في الفن والغناء منذ أن كانت طفلة في المغرب إلى أن اعتزلت بشكل مفاجئ، وعادت مرة أخرى إلى الفن، وكانت عودتها محل ترحيب كبير من محبيها ومستمعيها. من هي عزيزة جلال عزيزة جلال هي فنانة مغربية، تملك موهبة فريدة في الغناء، لديها صوت طربي عربي أصيل، يجعلك تشعر بالسمو والرقي حينما تستمع إليه، تعود أصول الفنانة المغربية عزيزة جلال إلى مدينة مكناس المغربية التي ولدت بها، حيث ولدت في عام 1958 ميلادية، ونشأت بالمغرب وبها درست الموسيقى. في منتصف السبعينيات من القرن العشرين شاركت بأحد برامج اكتشاف المواهب الغنائية بالمغرب، وكان هذا البرنامج يحمل اسم "مواهب"، ومن خلال هذا البرنامج حصلت على شهرة كبيرة في المغرب بسبب موهبتها الفريدة التي جذبت إليها كل من استمع إلى صوتها. وبالإضافة إلى مشاركتها في هذا البرنامج، ونظرًا لما تتمتع به من موهبة قلّ وجودها قدّمت عدد من المناسبات الوطنية المغربية في عهد الملك المغربي الحسن الثاني.