صرير الأسنان ينتج عن احتكاك الأسنان بعضها ببعض ويكون ناتج عن توتر بالعضلات الماضغة. خصوصا عن تعرض الشخص لمشاكل نفسية أو توتر الشخص فينتج عنه تصلب في العضلات الماضغة ومن ثم احتكاك الأسنان بعضها ببعض و الصوت المعروف بالصرير. احتكاك الأسنان له أثار أخرى مثل تفتيت للأسنان ومن الممكن أن ينتج عنه انكشاف لعصب السن لذلك من المهم جدا علاجه. علاجه يكون عن طريق جهاز يسمى الحارس الليلي _ night guard _ حيث يتم وضع هذا الجهاز في فم المريض و يتم ارتدائه في فترات الليل على الأغلب وهذا الجهاز يمنع صرير الأسنان. هنالك عده حلول لعلاج صرير الأسنان، و لكن يجب عليك زياره طبيب الأسنان حتى يقوم بفحصك و يختار لك الحل الأمثل المناسب لحالتك. و من بعض الحلول: استخدام جهاز الحارس الليلي اللذي من شأنه المباعده بين أسنانك و منع تلفها جراء الصرير. التعديل السلوكي ؛ عن طريق تعلم وضع الفك في مكانه الصحيح. استخدام حقن البوتوكس. استخدام أدويه لتهدئه العضلات (muscle relaxants) قبل الخلود إلى النوم. استخدام أدويه للسيطره على القلق و التوتر. معاجه اضطرابات النوم إن وجدت. تجنب شرب المنبهات قبل النوم كالقهوه و الشاي. صرير الأسنان ، نقوم بعلاجه عن طريق جهاز الحارس الليلي ، حيث نقوم بأخذ طبعة لأسنان المريض و نرسلها إلى المختبر لعمل الجهاز ، و هو يكون يشبه شكل الأسنان تماماً ، و يرتديه عند النوم ، و يعمل هذا الجهاز كحاجز بين الأسنان فيفصل الأسنان السفلية عن العلوية و يخفف من صرير الأسنان.
أما الجبيرة فأغلى ثمنًا وتُصنع من مواد صلبة مثل البلاستيك والتي تناسب أسنانك العلوية أو السفلية وتدوم لعدة سنوات. التخلص من التوتر أو القلق إذا كنت تضغط على أسنانك بسبب التوتر فقد تتمكن من حل المشكلة عبر معرفة الاستراتيجيات التي تعزز الاسترخاء مثل الحصول على نوم مريح ليلًا، ومن الطرق التي تساعدك على الاسترخاء قبل الخلود إلى النوم ما يلي: ممارسة اليوغا. القراءة. الاستماع إلى الموسيقى. الاستحمام. المساج. التنفس بعمق. يوصى بالعلاج السلوكي المعرفي. لا يوجد دواء لعلاج صرير الأسنان، لكن قد يقترح الطبيب تناول مرخيات العضلات قبل النوم إضافةً إلى مضادات الالتهابات غير الستيرويدية مثل الإيبوبروفين التي تخفف من التورم وآلام الفك، كما ينصح بالإقلاع عن التدخين وعدم شرب الكحول. ينبغي عدم التوقف عن تناول الأدوية الموصوفة دون استشارة الطبيب. يجب الخضوع لفحوصات أسنان دورية، لعلاج المشاكل الناجمة عن صرير الأسنان وتفاديًا للمزيد من الأضرار. تعالج الأسنان المنخورة بعلاجات الأسنان الترميمية مثل الأسنان الاصطناعية والتيجان، التي تكون عادةً باهظة الثمن. يساهم تغيير نمط الحياة والعادات الشخصية في التخلص من صرير الأسنان، من خلال التخلص من العادات التي قد تؤدي لهذه الظاهرة.
يجب أن تستخدم هذه الفئة من الأشخاص مجموعة من العلاجات لصرير الأسنان. بما في ذلك استشارة طبيب نفساني وتغيير النظام الغذائي ونمط الحياة. 3-ما هو العلاج المنزلي لصریر الأسنان؟ الخطوة الأولى هي تقليل التوتر. يمكنك الاستماع إلى الموسيقى الهادئة لتقليل التوتر. خذ حمامًا ساخنًا أو مارس اليوغا قبل النوم. تجنب تناول وشرب الأطعمة المنشطة في الليل. احصل على روتين وقت النوم واذهب إلى الفراش في وقت محدد كل ليلة. لا تنس زيارة طبيب الأسنان بانتظام. 4-هل تؤدي الديدان والطفيليات إلى صرير الأسنان؟ يعتقد بعض أطباء الجهاز الهضمي أن بعض أمراض الجهاز الهضمي، مثل الديدان المعوية، يمكن أن تؤدي إلى صرير الأسنان. لذلک، من أجل العلاج النهائي لصرير الأسنان، من الضروري اختبار جميع العوامل الصحية للمريض. 5-ما هو علاج صرير الأسنان عند الأطفال؟ قد يعاني الأطفال من صرير الأسنان بسبب سوء استخدام الطعام أو الإجهاد ومشاكل الجهاز الهضمي. من خلال حل أي من هذه المشاكل، يمكنك الحصول على علاج لصریر الأسنان لدى طفلك. من المهم أيضًا مساعدة الطفل على الاسترخاء أكثر، خاصة في الليل. يمكنك وضع منشفة دافئة على وجه طفلك قبل الذهاب إلى الفراش لجعله يشعر بمزيد من الاسترخاء.
ما هي أسباب صرير الأسنان؟ يمكن أن يحدث صرير الأسنان بسبب اعوجاج الأسنان أو فقدان الأسنان أو وجود أسنان إضافية ، ولكن عادة ما يكون سببها عوامل نفسية. على سبيل المثال، وجود ضغط شديد وقلق في مواقف الحياة الحساسة. كثير من الناس لديهم الكثير من القلق والتوتر في مواقف مثل الزواج والولادة وضغوط العمل وما إلى ذلك، وبالتالي يضغطون على أسنانهم دون وعي. وأيضا، وجود المشاعر السلبية ومشاكل الحياة والأسرة هو سبب آخر لصرير الأسنان. في هذه الحالات، يوصى بمشاركة مشاكلك مع أشخاص تثق بهم والتشاور معهم ، فهذا سيقلل بشكل كبير من الضغط عليك. ما هي مشاكل واضرار صریر الاسنان؟ صرير الأسنان له العديد من الآثار الجانبية ، بما في ذلك تلف المينا وحساسية الأسنان ومشاكل الفك. أحيانًا يعاني الشخص الذي يقوم بذلك من صداع شديد وألم في الأذن. في بعض الحالات، يمكن أن يتسبب صرير الأسنان في كسر السن وخلخلتها وتساقطها بالإضافة إلى تسوس الأسنان. وتسبب أيضا الآثار الجانبية الأخرى مثل وجع الأسنان الشديد، وآلام الرقبة، ومشاكل السمع، وتسوس الأسنان، وآلام الفك والأرق. كيف يتم علاج صرير الأسنان؟ تقليل الضغط النفسي والقلق، وكذلك التوتر.
هل حدث لك ـــ إلى الآن ـــ أن شعرت بألم في فكك وأسنانك وكذلك في رأسك عندما تستيقظ في الصباح ؟! ما رأيك في السبب؟ يشعر بعض الناس بقلق شديد أثناء نومهم ويضغطون بشكل غير واع وبقوة على أسنانهم، والذي يسبب ألمًا شديدًا في هذه المناطق في الصباح. هذا يسمى صرير الأسنان. ما هو صرير الأسنان؟ (Bruxism) فی مصطلح طب الأسنان، يُسمى احتكاكُ الأسنان ببعضها البعض والضغط على الفك، والذي عادةً ما يكون له صوت مزعج، "صريرَ الأسنان". غالبًا ما تحدث هذه العملية في الليل وتكون مزعجة جدًا للشخص وتسبب الكثير من الضرر للأسنان. يتم إجراؤها دون وعي ولا يلاحظها الشخص. وفقًا للدراسات التي أجراها اختصاصيو طب الأسنان، تم تحديد أن ثلث الأطفال يعانون من صرير الأسنان. لحسن الحظ ، تختفي هذه المشكلة مع مرور الوقت في معظمهم ويتركونها. ما هي علامات صرير الأسنان؟ يمكننا أن نعرف ذلك من التخريب الذي يتركه صرير الأسنان. على سبيل المثال، عندما یصبح صرير الأسنان شديدا، فإنها تدمر المينا، مما يؤدي إلى مشاكل أخرى مثل حساسية الأسنان وكسر الأسنان. كما يسبب صرير الأسنان الصداع وآلام الأسنان وتخلخل الأسنان وضمور اللثة وآلام الرقبة وآلام الأذن وما إلى ذلك، والتي يمكن اكتشافه من خلال هذه الحالات.
ونحن لا نلوم الشاعر القادم من الرحابة إلى متن سفينة غوص تقليدية إذا ما تذكرنا ضيق ابن القرية والصحراء بالمدينة. وعلى أية حال هذه ردود فعل لعلنا نعثر على نقيضها من عشاق البحر والغوص. رحم الله شاعرنا المقحم ورفاق رحلته.
والكتاب بجزئية يمثل جهداً بارزا، فقد قدم لنا فناً شعرياً وتأريخاً اجتماعياً وثقافة مجتمع لم تعزله الصحراء ولا تقاليدها عن خوض المغامرة في شتى موارد الرزق أينما لاح أمل النجعة إليه. أما تجربة الشاعر مع البحر فهي من تجاربه الكثيرة المرة والحلوة في كفاحه من أجل حياة كريمة، ولقد ركب البحر دون أن يفكر فيما قد يواجهه في هذه التجربة فدوار البحر وكربه أمران يسيران على ابن الصحراء لن يهزماه، ولكن الصعب في ركوبه البحر أمر لم يكن في حسبانه لم يدركه قبل أن يضطر إلى الذهاب للحمام، فهو لا يطيق حياة المدينة لأسباب منها عدم توفر الخلاء الرحب الذي يقضي فيه حاجته بعيداً عن أعين الناس، لكأن أبناء الصحراء لا يزاولون الإخراج، وكأنه من العيوب، وما ذلك إلا لشدة الحياء لديهم من مزاولة ذلك.