الدولة الترتيب سوريا 1 العراق 2 أفغانستان 3 باكستان 4 اليمن 5 الصومال 6 الأراضي الفلسطينية 7 نيبال 8 كوريا الشمالية 9
أكد مؤشر «هينلي» لجوازات السفر الذي يعطي الترتيب الأصلي لجميع جوازات السفر في العالم، أن اليابان حافظت على مكانتها الأولى في تصنيف أقوى جوازات السفر في العالم. واحتفظت الدولة الآسيوية بمركزها الأول على مؤشر «هينلي» لترتيب جوازات السفر في العالم وفقًا لعدد الوجهات التي يمكن لحامليها الوصول إليها، دون الحاجة إلى تأشيرة قبل السفر، وفقاً لصحيفة إندبندنت» البريطانية. ويمنح جواز السفر الياباني الوصول إلى 193 وجهة بدون تأشيرة أو مع تأشيرة عند الوصول، تليها سنغافورة (192) وكوريا الجنوبية وألمانيا في المركز الثالث، مع 191 وجهة. بينما يمكن لحاملي جوازات السفر البريطانية في الواقع الوصول إلى أقل من 60 دولة في الوقت الحالي - أي ما يعادل أوزبكستان. وشهد حاملو جوازات السفر الأميركية انخفاضاً بنسبة 67% فيما يرتبط بحرية السفر أثناء الوباء، مع إمكانية الوصول إلى 61 وجهة فقط حول العالم – أي ما يعادل قوة جواز سفر رواندا على مؤشر هينلي. افضل جواز سفر في العالمي. وفيما يلي أقوى جوازات سفر في العالم: 3-كوريا الجنوبية وألمانيا 191 4-إيطاليا؛ فنلندا؛ إسبانيا؛ لوكسمبورغ 190 5-الدنمارك، والنمسا 189 6-السويد، فرنسا، البرتغال، هولندا، ايرلندا 188 7-سويسرا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبلجيكا، ونيوزيلندا 187 8-النرويج، اليونان، مالطا، جمهورية التشيك 186 9-كندا، أستراليا 185
أوروبا تهيمن على المراكز العشرة الأولى وبقيت التصنيفات دون تغيير تقريبًا مع دخولنا الربع الأول من عام 2022، حيث تعادلت كوريا الجنوبية مع ألمانيا في المركز الثاني ( مع مجموع 190 دولة). وتأتي فنلندا، وإيطاليا، ولوكسمبورغ، وإسبانيا في المركز الثالث (مع مجموع 189 دولة). وتهيمن دول الاتحاد الأوروبي على رأس القائمة كالمعتاد، حيث صعدت كل من فرنسا، وهولندا، والسويد نقطة واحدة لتنضم إلى النمسا، والدنمارك في المركز الرابع (مع مجموع 188 دولة)، وتحتل أيرلندا والبرتغال المركز الخامس (مع مجموع 187 دولة). أما بالنسبة إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، اللتين تصدرّتا قائمة هذا التصنيف عام 2014، فقد صعدتا إلى المرتبة السادسة، إلى جانب أربع دول أخرى وهي سويسرا، والنرويج، وبلجيكا، ونيوزيلندا. واحتلت أستراليا المركز السابع مع كندا، وجمهورية التشيك، واليونان، ومالطا. وتشكل دول أوروبا الشرقية بقية المراكز العشرة الأولى. افضل جواز سفر في العالم العربي. وصعدت المجر وبولندا إلى المركز الثامن من هذا التصنيف، وصعدت ليتوانيا وسلوفاكيا إلى المركز التاسع، أما إستونيا، ولاتفيا، وسلوفينيا فاحتلت المركز العاشر. الهجرة الداخلية الإيجابية ويشير التقرير إلى أن ظهور متحور "أوميكرون" في أواخر العام الماضي، سلّط الضوء على الانقسام المتزايد في التنقل الدولي بين البلدان الغنية والفقيرة، بارزًا القيود الصارمة المفروضة على الدول الأفريقية بشكل رئيسي، والتي وصفها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأنها أقرب إلى "سفر الفصل العنصري".
ويقول عون بن عبدالله بن عتبة رحمه الله: "إن الله ليكره عبده على البلاء كما يكره أهل المريض مريضهم، وأهل الصبي صبيهم على الدواء، ويقولون: اشرب هذا، فإن لك في عاقبته خيرا" (3). أيها الإخوة المؤمنون: ولنعد إلى هذه القاعدة: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} التي هي موضع حديثنا في هذه الحلقة. وثمة كلماتٍ نورانية، قالها سلف هذه الأمة تعليقاً على معنى هذه القاعدة، ولنبدأ بحبر الأمة وترجمان القرآن حيث يقول رضي الله عنه ـ في قوله تعالى: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ}: يهد قلبه لليقين، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه(4). ويقول علقمة بن قيس رحمه الله في هذه القاعدة: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ}: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضَى(5). وقال أبو عثمان الحيري: من صح إيمانه، يهد الله قلبه لاتباع السنة(6). إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة التغابن - القول في تأويل قوله تعالى "ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله "- الجزء رقم23. ومن لطيف ما ذكر من القراءات المأثورة ـ وإن كانت ليست متواترة ولا مشهورة ـ: أن عكرمة قرأ: "ومن يؤمن بالله يهدأ قلبه" أي: يسكن ويطمئن(7). أيها الإخوة القراء: ومجيء هذه القاعدة في هذا السياق له دلالات مهمة، من أبرزها: 1 ـ تربية القلب على التسليم على أقدار الله المؤلمة ـ كما سبق ـ.
وقرأ عكرمة " يهدأ قلبه " بهمزة ساكنة ورفع الباء, أي يسكن ويطمئن. وقرأ مثله مالك بن دينار, إلا أنه لين الهمزة. وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌلا يخفى عليه تسليم من انقاد وسلم لأمره, ولا كراهة من كرهه.
وإن كان الرضا ليس واجبا بل مستحباً. وتأمل ـ أيها المؤمن ـ أن الله تعالى علق هداية القلب على الإيمان؛ ذلك أن الأصل في المؤمن أن يروضه الإيمان على تلقي المصائب، واتباع ما يأمره الشرع به من البعد عن الجزع والهلع، متفكراً في أن هذه الحياة لا تخلوا من منغصات ومكدرات: جبلت على كدر وأنت تريدها *** صفوا من الأقذاء والأقذار! تفسير ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه [ التغابن: 11]. وهذا كما هو مقتضى الإيمان، فإن في هذه القاعدة: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} إيماءً إلى الأمر بالثبات والصبر عند حلول المصائب؛ لأنه يلزم من هَدْيِ الله قلبَ المؤمن عند المصيبة = ترغيبَ المؤمنين في الثبات والتصبر عند حلول المصائب، فلذلك جاء ختم هذه الآية بجملة: {وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}(1). وهذا الختم البديع بهذه الجملة: {وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} يزيد المؤمن طمأنينة وراحة من بيان سعة علم الله، وأنه سبحانه وتعالى لا يخفى عليه شيء مما يقع، وأنه عز وجل الأعلم بما يصلح حال العبد وقلبه، وما هو خير له في العاجل والآجل، وفي الدنيا وفي الآخرة، يقرأ المؤمن هذا وهو يستشعر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن! إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"(2).
الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد: فهذا لقاء جديد من حلقات هذه السلسلة: قواعد قرآنية، نتأمل فيها شيئاً من معاني قاعدة قرآنية محكمة، نحن بأمس الحاجة إليها كل حين، وخاصة حين يبتلى الإنسان بمصيبة من المصائب المزعجة، وما أكثرها في هذا العصر، إنها القاعدة التي دل عليها قوله سبحانه وتعالى: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} [التغابن: 11]. وهذه القاعدة القرآنية جاء ذكرها ضمن آية كريمة في سورة التغابن يقول الله فيها: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [التغابن: 11]. والآية ـ كما هو ظاهر وبيّن ـ تدل على أنه ما من مصيبة أيّاً كانت، سواء كانت في النفس أم في المال أم في الولد، أم الأقارب، ونحو ذلك، فكل ذلك بقضاء الله وقدره، وأن ذلك بعلمه وإذنه القدري سبحانه وتعالى، وجرى به القلم، ونفذت به المشيئة، واقتضته الحكمة، والشأن كل الشأن، هل يقوم العبد بما يجب عليه من عبودية الصبر والتسليم ـ الواجبين ـ، ثم الرضا عن الله تعالى؟!
gta san andreas المبدع:- شبكة فكة وحسة ترحب بالجمييع بدون إستثنااء توتي فروتي:- الأستايل خطيير صباح الخير جي تي:: طريقك للإسلام:: iSLam 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة المزيوون عضو جديد عدد المساهمات: 11 تاريخ التسجيل: 13/05/2010 موضوع: وممن يؤمن بالله يهدي قلبه الجمعة مايو 14, 2010 7:01 am قال تعالى: { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}.