اغنية يا من يراعيني محمد عبده يامن يراعيني بعينه وأراعيه في عيون قلبي كل ما لاح زوله يفز قلبي لاتبدت مواريه وأغض عنه الطرف والناس حوله أقعد معه في الناس ما أقدر أحاكيه أخشى لساني يختلف في مقوله يغلي الحكي في خاطري ما أقدر أحكيه يصرخ بصدري صمت قد طال طوله أسرح بفكري لاجرى طاري فيه لا أقدر أرد الهرج ولا أقدر أقوله ولا أقدر أفيض سر قلبي ولا أخفيه ولا أقدر أداري له جروح عليله يامن يناديني بقلبه وأناديه يامودع الليل ليال طويله ينسى الغفى عيني إذا جيت باغيه يامن يلوم اللي خلا من خليله
يامن يراعيني بعينه و اراعيه فـ عيون قلبي كل ما لاح زوله يفز قلبي لا تبــدت مواريه واغض عنه الطرف والناس حوله اقعد معه فـ الناس ما اقدر احاكيه اخشى لساني يختلف في مقوله يغلي الحكي في خاطري ما اقدر احكيه يصرخ بصدري صمت قد طال طوله اسرح بفكري لا جرى طاري فيه لا اقدر ارد الهرج ولا اقدر اقوله لا اقدر افيض سر قلبي ولا اخفيه لا اقدر اداوي له جروح عليلة يامن يناديني بقلبه واناديه يامودع ليلي ليال طويلة ينسى الغفى عيني اذا جيت باغيه يامن يلوم الي خلا من خليله
سافر محمد عبده من جدة إلى بيروت برفقة الغزاوي وطاهر زمخشري، وهناك تعرف على الملحن السوري (محمد محسن) الذي أخذ من الزمخشري كلمات (خاصمت عيني من سنين) ليغني محمد عبده أغنية خاصة به بعد أن غنى الكثير من أغاني من سبقوه ومنها أغنية (قالوها في الحارة.. الدنيا غدارة)، سُجلت الأغنية وعاد فنان العرب لأرض الوطن ودخل إلى الغناء بقوة وتعرف على العديد من الشعراء أمثال إبراهيم خفاجي الذي كان له تأثيرًا واضحًا على حياة محمد عبده الفنية، والموسيقار طارق عبد الحكيم الذي قدم له لحنا رائعا من كلمات الشاعر المعروف (ناصر بن جريد) بعنوان (سكة التايهين) التي قدمها محمد عبده عام 1966. ووجد محمد عبده نفسه في حاجة إلى القيام بالتلحين لنفسه، رغم ألحان طارق عبد الحكيم وعمر كدرس التي صقلت موهبته لكنه خاض التجربة وكانت أغنية (خلاص ضاعت أمانينا.. يامن يراعيني كلمات عن الوطن. مدام الحلو ناسينا) قدمها محمد عبده على العود والإيقاع دون أي توزيع موسيقي، وكان نجاح هذا اللحن تشجيعًا لمحمد عبده على خوض التلحين الذاتي أكثر وأكثر. الألبوم ألونه
توضح هيئة الاتصالات.. توضح ان مواكبة التطور والتقنية المعلوماتيه والتوسع الهائل على الشبكة العنكبوتية ( الانترن قال (يا عائشه: عليكِ بجُمْل الدعاء بحث
مسلسل توم الغرة الحلقة 17 السابعة عشرة - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل توم الغرة - الحلقة 16 - YouTube
الحلقة 8 توم الغرة: بخوت تفضل عقاب على حمدان عقاب يهتدي إلى مضارب ربع الشيخ وراك الجديدة، ويستطيع أن يصل لحبيبته بخوت، ويتفق معها على التقدم لطلب يدها خلال شهرين يدبر فيها الجاهة.. الشيخ حمدان يرسل في طلب يد "بخوت"، لكنها ترفض طلبه، وتذكر أمام أبيها أن الشيخ "عقاب" سبقه في الطلب، وسيرسل الجاهة (المهر) بعد قمرين (شهرين)، فيحذرها المرسال من غضبة الشيخ حمدان لأنها فضلت عقاب عليه. بينما كان لافي في انتظار أبنائه شدد عليه شافي الخناق وأطفأ ناره، ومنع حلاله (ماشيته) من ورود الماء لتهلك عطشا ويهلك هو الآخر معها. بمجرد عودة عقاب إلى الربع، تخبره أمه حسايف بمرسال أبيه، فيعد نفسه للسفر لنصرة أبيه.
الحلقة 16 توم الغرة: عقاب يستبسل في المعارك حرب ضروس تدور بين لافي وأبنائه، وبين حمدان وأهل عشيرته، بعد أن رفض عقاب التنازل عن بخوت كعطوة دم تحول دون تقدم جيوش حمدان نحو العشيرة لتمكين شافي من استعادة المشيخة من والده لافي بقوة السلاح. معركة طاحنة يستبسل فيها عقاب وفواز وصديقهما الخواجة عزيز، الذي ينقذ حياة عقاب في المعركة، كما يستبسل هشال في القتال، وينجح لافي وابن عمه هازع في حماية حلال الديرة (ماشيتها) بعد أن حاول شافي سرقتها في قلب القتال.. من المواقف الفارقة في المعركة: عقاب يجد نفسه وجها لوجه في القتال مع الشيخ فراد والد حبيبته بخوت، والذي أتى للقتال مع الشيخ حمدان، ويتمكن عقاب منه في القتال، فيطلق سراحه ويأبى قتله!
الموقع العربي الاول للمسلسلات، الافلام وبرامج التلفزيون